[c]كابتن منتخب بوليفيا ونادي النصر السعودي يشهر اسلامه
في كل عام نشاهد وجوه جديدة لمحترفين أجانب في أندية المملكة العربية السعودية والغالبية منهم عبارة عن صفقة خاسرة للنادي فلا يظهر في الملاعب السعودية الا صيت قليل من المحترفين لكن هناك سؤال بات يتردد كم لاعب جاء وذهب ولم يعلم شي عن الدين الإسلامي لماذا تناست الأندية هدفها المقامة من أجلة اليست رياضية وثقافية واجتماعية ؟؟ لماذا لم يتم دعوة اللاعبين الإجانب فيها للإسلام بل اصحت جهود فردية من قبل بعض اللاعبين لماذا نحن شعب يستقبل موضة وقصة اللاعبين الأجانب وحركاتهم حتى في تسجيل الأهداف ونبخل عليهم بافضل مالدينا وهو الإسلام اعتقد أن الأندية في حاجة ماسة لمراجعة أهداف إنشاء الأندية في المملكة العربية السعودية وأنها لم تقصر على لعب الكرة والجري ورأها بل هي لهدف اكبر واسمى
كتب - إبراهيم العسيري: ((جريدة الرياض))
أعلن النجم البوليفي (خوليو سيزار) والمحترف في صفوف الفريق النصراوي انه يعكف حالياً وفي هذا الشهر تحديداً على دراسة الدين الإسلامي الحنيف والتمعن في التعاليم الإسلامية بعد أن شهد من قرب كمال هذا الدين وحرصه على الرقي بالإنسان وصيانة كرامته.
وقال سيزار في تصريح لـ "الرياض" حقيقة لقد قدم لي العديد من الأصدقاء كتباً عن الإسلام وما هيته وبدأت أعكف على دراستها سيما في هذا الشهر الكريم ومع العلم أنني استمتعت بالصيام والإفطار فقد جربته لأُجاري زملائي اللاعبين.
وأضاف: أعتقد أنني سأخرج بقرار نهائي خلال فترة قصيرة.
يذكر أن لاعبَيء النصر صالح الداود وبدر الحقباني ساهما بشكل كبير في ايصال معلومات عن الإسلام للبوليفي سيزار عن طريق التحدث معه وتزويده بكتب عن الإسلام باللغة الاسبانية.
[/c]
اخوكم ابوحمد
المفضلات