ألقصة حقيقية
القصه هذي حصلت لشخص سافر إلى إسبانيا وفي منطقة إسمها فنخر ولا في ملقا (وربي مستحي أقول الاسم بس وش اسوي إسمها كذا ) حسن كلام الشخص نفسه المهم تبعد المنطقه هذه عن ما ربيا 40 كيلو بالسياره يقول اول ماوصلنا المنطقه سكنا في فندق خمس نجوم (بالله عيد خمس ايش ؛؛؛ المهم يقول اخذنا الغرفه وجلسنا أناظر الديره من على بلكونة الغرفه ولا حنا مصدقين (( الله يرحم ايام النعيريه يقل كنت اطل من بلكونة فندق الشراني
واشوف حوش الغنم تحتي واقول سبحان الله منكان يتوقع اني اشوف هالطبيعه
الجميله في يوم من الايام عقب ماطلينا من البلكونه ولا ذا الخير وذا البحر وذا الناس رايحه وجايه وكلها لابسه حشمه على البحر 0 ( أنا أشهد حشمه والدليل لو عندهم هيئه كان ما بقي على البحر جالس غير قواطي البيبسي ) وبحكم انناشباب وجايين ننبسط اول شي فكرنا به سهره في احد الديسكوات المهم كشخنا وخذنا سيارة اجرة ورحنا نحوس ونلف ونسئل لين جينا الديسكو ودخلنا وكانو لابسين مايوهات ويضحكون علينا وحنالابسين بدل يقول استغربنا ليه يضحكون علينا اثري الحشمه عندهم عيب يوم شفنا الوضع كذا قلت حق ربعي يالله نروح بركة السباحه ويوم دخلت البركة الا ذيك البنت خليجيه معها خدامتها وجالسه توها بتسبح لاكن يوم شافتني هونت (تستحي فديت خشتها ) وقمت وقلت بجلس لين تسبح (قليل حيا فديت خشتي ) وهي طبعاً حاطه في بالها تنتظر لين القط وجهي واروح وعقبه تسبح لكن انابخبرتي سويت نفسي ماشوف وشاور نفسي وراها ماتسبح قدامي ولا انا الرجال الوحيد هنا والباقي نيلي ورفيقاتها المهم ركب في راسي اني اعسكر البنت يوم حست اني مسمار في لوح حطب إقصرتها وخذت خدامتها ومشت
هذه قصة الاْخ الافندي
أما بخصوص الجائزة والله ماتشوفها يامفتاح أربع طعش ترها للشيخ محارش
تسمع يالحبيب
مشكورين جميعاً
أبو غازي :o
المفضلات