النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: خطبة جمعة بعنوان ( الجهود في خدمة الوفود )

  1. #1
    مشرف المضايف الإسلامية الصورة الرمزية الشيخ/عبدالله الواكد


    تاريخ التسجيل
    09 2001
    الدولة
    www.alwakid.net
    العمر
    60
    المشاركات
    1,693
    المشاركات
    1,693

    خطبة جمعة بعنوان ( الجهود في خدمة الوفود )



    خطبة جمعة
    بعنوان
    ( الجهود في خدمة الوفود )

    كتبها / عبدالله فهد الواكد
    إمام وخطيب جامع الواكد بحائل






    الخُطبَةُ الأُولَى
    الْحَمْدُ للهِ مُدَبِّرِ الأُمُورِ وَدَافِعِ الشُّرُورِ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا ،
    أمَّا بَعْدُ عِبَادَ اللهِ : فَأوصِيكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ القَائِلِ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) (102) آل عمران .
    أيُّهَا المُسْلِمُونَ : لَقَدْ أَقْبَلَتْ أَيَّامُ الحَجِّ المُبَارَكَةِ ، والحَجُّ كَمَا تَعْلَمُونَ يَشْهَدُ كُلُّ عَامٍ نَجَاحاً بَاهِراً ، بِفَضْلِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ثُمَّ بِفَضْلِ مَا يُولِيهِ وُلَاةُ الْأَمْرِ ورِجَالُ الأَمْنِ وَالدُّعَاةُ وَالمُرْشِدُونَ وَالأَطِبَّاءُ وَالمُمَرِّضُونَ والعَامِلُونَ وَالجِهَاتُ والْقِطَاعَاتُ الذِينَ يَعْمَلُونَ عَلَى مَدَارِ السَّاعَةِ خِدْمَةً لِضُيُوفِ الرَّحْمَنِ وحِفَاظاً عَلَى سَلَامَةِ الحُجَّاجِ وَأَمْنِهِمْ وَتَوْفِيرِ الرِّعَايَةِ الكَامِلَةِ لَهُمْ وَقِيَامًا بِهَذَا الشَّرَفِ العَظِيمِ الذِي شَرَّفَهُمْ اللهُ بِهِ ، ثُمَّ بِسَبَبِ التَّنْظِيمِ الدَّقِيقِ الَّذِي يَشْهَدُ لَهُ القَاصِي وَالدَّانِي مِنَ المُنْصِفِينَ الذِينَ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا ، فَحَفِظَ اللهُ وَلَاةَ أَمْرِنَا وَجُنْدَنَا وَالقَائِمِينَ عَلَى الْحَجِّ جَمِيعاً ، وَحَفِظَ اللهُ حُجَّاجَ بَيْتِ اللهِ الحَرَامِ ، وَكَيْفَ لاَ نَدْعُوا اللهَ لَهُمْ وَنُثْنِي عَلَى جُهُودِهِمْ ، وَالنَّاسُ تَشْكُرُ وَتَذْكُرُ مَا تَقُومُ بِهِ بَعْضُ الدُّوَلِ التِي تَسْتَضِيفُ مُوندَيَالاً لِكُرَةِ القَدَمِ ، وَيَتَعَجَّبُ النَّاسُ مِنْ تَرْتِيبَاتِهِمْ وَإِعْدَادِهِمْ لِلُعْبَةٍ مِنَ الأَلْعَابِ وَيَسْتَضِيفُونَ أَقَلَّ بِكَثِيرٍ مِمَّا تَسْتَقْبِلُهُ بِلَادُنَا مِنْ ضُيُوفِ الرَّحْمَنِ ، فَالحَمْدُ للهِ الذِي جَعَلَنَا خَدَمًا لِبَيْتِهِ وَضُيُوفِهِ ، فَأُمَّتُكُمْ هَذِهِ بِفَضْلِ اللهِ إشْتَهَرتْ بَيْنَ الأُمَمِ بِإِكْرَامِ ضَيْفِهَا ، فَكَيْفَ بِضُيُوفِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، فهَيَ أُمَّةُ الْكَرَمِ وَالسِّقَايَةِ وَالرِّفَادَةِ ، شَرَّفَهَا اللهُ بِخِدْمَةِ ضُيُوفِ الرَّحْمَنِ .
    أَيُّهَا المُسْلِمُونَ : شَرِيعَةُ اللهِ تَحْمِلُ فِي أَحْكَامِهَا مَقَاصِدَ عَظِيمَةً وَمِنْ مَقَاصِدِ الحَجِّ التِي ذَكَرَهَا اللهُ فِي كِتَابِهِ قَوْلُهُ تَعَالَى (وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ۖ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ (28) الحج ) ، فَالحَجُّ عَلَاوَةً عَلَى أَنَّهُ الرُّكْنُ الخَامِسُ مِنْ أَرْكَانِ الإِسْلَامِ وَفَرِيضَةً لِمَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً ، فَهُوَ أَيْضًا تَجَمُّعٌ إِسْلَامِيٌّ يَفِدُ إِلَيْهِ المُسْلِمُونَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ، يَشْهَدُونَ مَنَافِعَ الخَيْرِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَتُصْبِحُ هَذِهِ الحَجَّةُ غُرَّةً فِي نَوَاصِي أَعْمَارِهِمْ ، يَتَذَكَّرُونَهَا وَيَرْوُونَ لِذَوِيهِمْ إِذَا عَادُوا لِبِلَادِهِمْ ، مَا شَاهَدُوهُ وَشَهِدُوهُ فِيهَا ، يَتَذَكَّرُونَ هَذِهِ البِلاَدَ المُقَدَّسَةَ وَمَا صَحِبَ المُكْثَ فِيهَا مِنَ الرِّعَايَةِ وَالحَفَاوَةِ وَالرِّفْقَةِ الطَّيِّبَةِ ، يَتَذَكَّرُونَ هَذِهِ الأَيَّامَ التِي أَمَرَهُمْ اللهُ بِهَا بِتَعْظِيمِ شَعَائِرِهِ وَتَوْقِيرِ مُقَدَّسَاتِهِ وَلُزُومِ الأَدَبِ مَعَ زَمَانِ الحَجِّ وَمَكَانِهِ ، قَالَ تَعَالَى (ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ (32) الحج )، فَتَعْظِيمُ المَكَانِ وَالزَّمَانِ وَالمَنَاسِكِ وَالمَشَاعِرِ ، هُوَ مِنْ شَرِيعَةِ اللهِ التِي أَمَرَ بِهَا وَحَثَّ عَلَيْهَا ، وَقَدْ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي خُطْبتِهِ يوْمَ النَّحرِ بِمنىً فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ ( إِنَّ دِمَاءَكُم، وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُم حَرَامٌ عَلَيْكُم كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُم هَذَا، أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ ) مُتفقٌ عَلَيهِ ، وَكَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الحَجِّ ، يَأْمُرُ النَّاسَ بِالسَّكِينَةِ فَيَقُولُ لَهُمْ ( أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ فَإِنَّ البِرَّ لَيْسَ بِالإِيضَاعِ ) وَالإِيضَاعُ هُوَ تَجَشُّمُ النَّاسِ وَالإِسْرَاعُ مِنْ خِلَالِ الجُمُوعِ ، فَالحَمْدُ للهِ الذِي شَرَّفَنَا وَشَرَّفَ بِلاَدَنَا حَفِظَهَا اللهُ بخدْمَةِ المَشَاعِرِ المُقَدَّسَةِ وَالقِيَامِ عَلَى رَاحَةِ وَسَلَامَةِ حُجَّاجِ بَيْتِ اللهِ الحَرَامِ وَلَا يُنْكِرُ هَذَا الجُهْدَ المُبَارَكَ إِلاَّ جَاحِدٌ وَحَاقِدٌ ، أَوْ مُغْرِضٌ وَمُعْرِضٌ ، وَإِلَّا فَالمُسْلِمُ الحَقُّ يَفْرَحُ بِمَا يَرَاهُ مِنْ خَدَمَاتٍ عِمْلَاقَةٍ تُقَدَّمُ لِضِيوفِ رَبِّ العَالَمِينَ ، أَمَّا غَايَتُنَا جَمِيعاً أَيُّهَا المُسْلِمُونَ ، فَهِيَ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ المُقَدَّسَاتُ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً سُبُلَهَا وَمَشَاعِرَهَا قَالَ تَعَالَى ( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ۖ وَعَهِدْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ (125) وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) (126) البقرة . بَارَكَ اللهُ لي ولَكُم في القُرآنِ العَظيمِ ونَفَعَنِي وإيَّاكُمْ بِهَدْيِ سَيِّدِ المُرْسَلِينَ فَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ وَتُوبُوا إِلَيهِ إنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ
    الخُطبَةُ الثانِيةُ
    الحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى مَنْ لا نَبِيَّ بَعْدَهُ، وَأشْهَدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيراً.
    أَيُّهَا النَّاسُ : أَفْضَلُ أَيَّامِ العُمُرِ ، هِيَ أَيَّامُ عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ ، وَأَفْضَلُ يَوْمٍ فِيهَا هُوَ يَوْمُ عَرَفَةَ وَقِيلَ يَوْمُ النَّحْرِ ، عَظّمَ اللهُ شَأْنَهاَ ، وَرَفَعَ مَكَانَتَهَا ، وَأَقْسَمَ بِهَا فِي كِتَابِهِ، فَقَالَ : ((وَالْفَجْرِ* وَلَيَالٍ عَشْرٍ )) وقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَا مِنْ أَيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْهُ فِي هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ))، قَالُوا: يَارَسُولَ اللهِ، وَلَا الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ قَالَ: ((وَلاَ الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ وَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ)) أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ ، وَفِي رِوَايَةٍ لِلْإِمَامِ أَحْمَدَ ( فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنْ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ) فَاحْرِصُوا عَلَى الوَاجِبَاتِ وَالنَّوَافِلِ وَسَائِرِ الطَّاعَاتِ ، وَصَحَّحَ الأَلْبَانِيُّ ، عَنْ بَعْضِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا قَالَتْ ( كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَصُومُ تِسْعَ ذِي الحِجَّةِ ) .. الحديث ) ، وَيُسْتَحَبُّ لِمَنْ عَلَيْهِ قَضَاءٌ مِنْ رَمَضَانَ أَنْ يَقْضِيَهُ فِي العَشْرِ ، لِمَا وَرَدَ ( أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يُقْضَى رَمَضَانُ فِي العَشْرِ ) ، وسُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ فَقَالَ: ((يُكَفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيَةَ وَالبَاقِيَةَ)) ، وَمِنَ الأَعْمَالِ المَشْرُوعَةِ فِي هَذِهِ الأَيَّامِ المُبَارَكَةِ ، التَّقَرُّبُ إِلَى اللهِ بِذَبْحِ الأَضَاحِي ، فَفِي البُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ ( ضَحَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ ، ذَبَحَهُماَ بِيَدِهِ ) ، وَيَكْفِي أَهْلَ البَيْتِ الوَاحِدِ أَضْحِيَةٌ وَاحِدَةٌ ، بَلْ هُوَ السُّنَّةُ ، فَقَدْ ضَحَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَبْشَيْنِ ، أَحَدُهُمَا عَنْهُ وَعَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَالآخَرُ عَنْ أُمَّتِهِ ، وَيَجِبُ عَلَى مَنْ كَانَ لَهُ أُضْحِيَةٌ أَنْ يُمْسِكَ عَنْ شَعْرِهِ وَأَظَفَارِهِ ، فَلاَ يَقُصُّ مِنْهَا شَيْئًا ، أَماَّ أَهْلُهُ وَأَوْلاَدُهُ فَلاَ يَلْزَمُهُمْ ذَلِكَ ، قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِذَا رَأَيْتُمْ هِلَالَ ذِي الحِجَّةِ وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ فَلْيُمْسِكْ عَنْ شَعْرِهِ وَأَظْفَارِهِ حَتَّى يُضَحِّي )) أَخْرَجَهُ مَسْلِمُ ، نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَحْفَظَناَ وَإِيَّاكُمْ وَحُجَّاجَ بَيْتِ اللهِ الحَرَامِ ، وَأَنْ يُيَسِّرَ لَهُمْ حَجَّهُمْ ،
    وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى أَفْضَلِ الخَلْقِ مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ



    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد ; 01-08-2019 الساعة 22:24


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. خطبة جمعة بعنوان ( آخر جمعة في رمضان ) عام 1440 هـ
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-06-2019, 16:54
  2. خطبة جمعة بعنوان ( أنا )
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-01-2019, 02:06
  3. خطبة جمعة بعنوان ( الحياء )
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-12-2018, 01:08
  4. خطبة جمعة بعنوان ( آخر جمعة في رمضان 1437 )
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-06-2016, 22:35
  5. خطبة جمعة الغد بعنوان ( أول جمعة في رمضان ) 1436/9/2هـ
    بواسطة محمدالمهوس في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-06-2015, 15:01

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته