النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم

  1. #1

    وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم



    الحمدُ للهِ المبدئِ المعيدِ ، الفَعَّالِ لما يريدُ ، ذي العرشِ المجيدِ ، والبطشِ الشديدِ ، أشهد أن لا إلهَ إلا هو وحدَهُ لا شريكَ لهُ ، وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ المبعوثِ بالقرآنِ المجيدِ ، صلى اللهُ وسلم عليه ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يومِ الوعيدِ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً)أما بعد أيها الأحبةُ في اللهِ ، يقولُ المولى جلَّ وعلا(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِلْعَالِمِينَ)وفي الحديثِ كما عِندَ أبي داوود وأحمد والترمذي ، من حديثِ أبي مُوسَى الأَشْعَرِىُّ رضي الله عنه ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  {إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ مِنْ قَبْضَةٍ قَبَضَهَا مِنْ جَمِيعِ الأَرْضِ ، فَجَاءَ بَنُو آدَمَ عَلَى قَدْرِ الأَرْضِ ، جَاءَ مِنْهُمُ الأَحْمَرُ وَالأَبْيَضُ وَالأَسْوَدُ وَبَيْنَ ذَلِكَ ، وَالسَّهْلُ وَالْحَزْنُ وَالْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ} زَادَ فِى حَدِيثِ يَحْيَى{ وَبَيْنَ ذَلِكَ }قالَ بن كَثرٍ رَحِمَهُ اللهُ في تفسيرِهِ ، وكذلك الدّوابُ والأنعامُ ، مُختَلفةُ الألوان ، حتى في الجِنسِ الواحدِ، بل النّوعِ الواحدِ ، مِنْهُنَّ مُختَلِفُ الألوان، بل الحيوانِ الواحدِ ، يَكونُ أبلق، فيه من هذا اللون وهذا اللون( فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ) جاءَ في صحيحِ البخاري ، أنَّ أبا ذرٍ رضي الله عنه قال سَابَبْتُ رَجُلاً ، فَعَيَّرْتُهُ بِأُمِّهِ ، فَقَالَ لِىَ النَّبِىُّ  {يَا أَبَا ذَرٍّ!!!أعيرتَهُ بأمِّهِ ؟ إنك امرؤٌ فيكَ جاهليةٌ }وفي روايةٍ أنها قالَ لبلالِ رضي الله عنه ،[ يا بن السوداء]فيستجعي النبي ص أبا ذر ، يقول أبا ذر والله ما أدري هل رد علي النبي  السلام أم لا من شدة الغضب ، أعيرتَهُ بأمِّهِ ؟ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ ، نَعم إن رسولَ اللهِ  يؤسسُ مُنذُ أن بدأَ دعوتَهُ هذا المبدأَ (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ) لا مالَ ، ولا جاهَ ، ولا نسبَ ، ولا لونَ ، ثم تأتي يا أبا ذرٍّ فتهدمُ ذلك كلَّهُ{ إنك امرؤٌ فيكَ جاهليةٌ } هكذا قالَ له رسولُ اللهِ  .فلماذا نُعيرُ الناسَ بأجناسِهم ، أو بِألوانِهم ، أو بِقبائلِهم ، إنَّ هذه خطيئةً كبرى في الإسلامِ ، بل هي هَدمٌ للقواعدِ التي بُنيَ عليها هذا الدينُ ، اللهُ عزَّ وجلَّ يقول (وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ ) عندما تلمزُ أحداً من المسلمينَ ، إنما تلمزُ نفسَكَ ، إن ذوي العقولِ القاصرةِ ، هُم الذينَ لا ينظرونَ إلى الإسلامِ ، ولا إلى النَّاس ، إلا من خلالِ مجتمَعِهمُ الصغيرِ ، إلا من خلالِ مجموعتِهم القليلةِ، وهذا لعمرُ اللهِ ضررٌ بالإسلامِ ، وضررٌ بالإنسانِ ،لأنَّ المسلمَ والأمةَ المسلمةَ ، كيانٌ واحدٌ ، وجسدٌ واحدٌ ، يقولُ عليهِ الصلاةُ والسلام{مثلُ المؤمنينَ في توادِّهم وتراحُمِهِم وتعاطُفِهم كمثلِ الجسدِ الواحدِ إذا اشتكى منهُ عضوٌ تداعى له سائرُ الجسدِ بالسهرِ والحمى}فَكيف لك أن تُطلقَ اللِسَانَ بِأخيك ، سُخريةً ونميمةً وغيبةً وهمزاً ولَمزَاً ، وتَنظرُ إليهِ باحتقارٍ وازدراءٍ والنبي  { ليس المؤمنُ بالطعانِ ولا باللعانِ ولا بالبذيءِ ولا بالفاحشِ ولا بالمتفحشِ } دَخَلَ رَهْطٌ مِنَ الْيَهُودِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ  كما في البُخاري من حديثِ عائشةَ رضي الله عنها ، فَقَالُوا السَّامُ عَلَيْكُمْ وفي روايةٍ عند الإمامِ أحمد [فَقَالُوا السَّامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْقَاسِمِ]يعني [الموت] قَالَتْ عَائِشَةُ فَفَهِمْتُهَا ، فَقُلْتُ وَعَلَيْكُمُ السَّامُ وَاللَّعْنَةُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ  {مَهْلاً يَا عَائِشَةُ ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِى الأَمْرِ كُلِّهِ}فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  {قَدْ قُلْتُ وَعَلَيْكُمْ}صلى عليك الله يا علمَ الهُدى { ليس المؤمنُ بالطعانِ ولا باللعانِ ولا بالبذيءِ ولا بالفاحشِ ولا بالمتفحشِ } يقولُفي الحديثِ الذي رواه الطبراني وهو صحيحٌ: { من ذكرَ امرئٍ بشيءٍ فيه ليعيبَهُ به حبسَهُ اللهُ في نارِ جهنمَ حتى يأتيَ بنفاذِ ما قالَ فيهِ }
    فَاحذر لسانَك أيهـا الإنسـانُ لا يلدغنـَّك إنـه ثعبــانُ
    كم في المقابرِ من قتيلِ لسانِهِ قد كانَ هابَ لقاءَهُ الشجعانُ في البخاري من حديثِ بلالِ بنِ الحارثِ المُزني  قالَ: قالَ رسولُ اللهِ  : {إن الرجلَ ليتكلمُ بالكلمةِ من رضوانِ اللهِ عز وجل ما يظنُّ أن تبلغَ ما بلغتْ، يكتبُ اللهُ عز وجل له بها رضوانَهُ إلى يومِ القيامةِ ، وإن الرجلَ ليتكلمُ بالكلمةِ من سخطِ اللهِ عز وجل ما يظنُّ أن تبلغَ ما بلغتْ يكتبُ اللهُ عز وجل بها عليهِ سخطَهُ إلى يومِ القيامةِ } يُلقي الرجلُ الكلمةَ لا يُلقي لها بالاً وهو يحتسي القهوةَ والشاي ، ويريدُ أن يملأَ فراغَهُ ويُضحكَ خلاّنَهُ ، أو الذين يسامرونَهُ ويُجالسِونَهُ ، أو أصدقائَهُ الذين يركبونَ معه في سيَّارَتِهِ ، فيتكلمَ الكلمةَ سُخريةً في أخيهِ المسلمِ ، أو لمزاً أو همزاً، وما يدري أن هَذهِ الكلمةَ ، أسخطةِ الجبار ،الذب تسخطُ لِسَخطِهِ السَّماواتُ والأرض ( تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً) يقولُ علقمةُ:رَحمه الله [كم من كلامٍ منعنيهِ حديثُ بلالِ بنِ الحارثِ أن أقولَهُ ] والحديثُ في البخاري ورواهُ أحمدُ، فَثلاثٌ كلُّها محرمةٌ :وكُّلُها هينه ، عندّ كثيرٍ من النَّاس ، السخريةُ، واللمزُ، والتنابزُ بالألقابِ ،واللهُ عزَّ وجلَّ يقول (وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ) ...بارك الله لي ولكم في القران العظيم
    الحمدُ للهِ ثم الحمدُ للهِ ثم الحمدُ للهِ ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ سيدِنا محمدِ بنِ عبدِ اللهِ ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاه، رحمَ اللهُ امرءاً عرفَ حدَّهُ فوقفَ عندَهُ و{بحسبِ امرئٍ من الشرِّ أن يَحقِرَ أخاهُ المسلمَ }.( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) وويلٌ: كلمةُ عذابٍ وتهديدٍ، وقالَ بعضُ المفسرينَ: وادٍ في جهنمَ شديدٌ حره بعيد قعره ، نحنُ إخوةٌ، وكلُّ مسلمٍ في أرجاءِ الأرضِ ، إنما هو أخوكَ تجمعُكَ به هذه الوشيجةُ ، وشيجةُ الإسلامِ ، ولا تظننَّ أن الصيامَ والصلاةَ والزكاةَ أعظمَ عندَ اللهِ من صونِ حرماتِ المسلمِ ، ونُصرَتِهِ وعدمِ خُذلانِهِ ، ولا تظننَّ أن الزنا والربا ، أعظمَ حرمةً من عرضِ المسلمِ ، فلا تَدع هذهِ القِطعةَ الصغيرةَ ، التي لا تتعدى بضعةَ سنتيمتراتٍ ، ولا تقبلُ أن تجرَّكَ إلى النارِ وأنتَ راضٍ، هذهِ القطعةٌ التي جعلَها اللهُ بين سجنينِ عظميِّينِ، في داخلِ أربعةِ سجونٍ، سجونٍ عظميّةٍ ، فكينِ عظميِّينِ وشفتينِ ، حتى تنتبهَ إلى الخِلقةِ الربانيةِ فلا تطلقْها على عنانِها، وجعلَ لكَ ربُّكَ ، أذنينِ اثنتينِ ولساناً واحداً حتى تسمعَ أكثرَ مما تقولُ : عبادَ اللهِ تعلمونَ أنَّ خيرَ الحديثِ كتابُ اللهِ ، ألا فتمسكوا بهِ ، وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ  ألا فاقتدوا بهِ ، وشرَّ الأمورِ محدثاتُها فاجتنبوها ، فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ ، وكلَّ ضلالةٍ في النارِ ، وعليكم بجماعةِ المسلمينَ ، فإن يدَ اللهِ على الجماعةِ ، ومن شذَّ شذَّ في النارِ ، عياذاً باللهِ من ذلك ، واعلموا أنكم غداً بين يدي اللهِ موقوفونَ ، وعن أعمالِكم محاسبونَ ، وعلى تفريطِكم نادمون ، ( وَسَيَعْلَمُ الَّذِيْنَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون ) ألا وصلوا رحمني اللهُ وإيَّاكم ، على الهادي البشيرِ ، والسراجِ المنيرِ ، كما أمرَكم بذلك اللطيفُ الخبيرُ ، فقال سبحانه قولاً كريما ( إِنَّ اللهَ وَملاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبيْ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُواْ صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) وقد قال عليه الصلاةُ والسلامُ { حيثما كنتم فصلوا عليَّ فإنَّ صلاتَكم تبلغني }وقال{ من صلى علي صلاةً صلى اللهُ عليه بها عشراً } اللهم صلِّ وسلمْ وأنعمْ وأكرمْ وزدْ وباركْ ، على عبدِك ورسولِكَ محمدٍ ، وارضَ اللهم عن أصحابِهِ الأطهارِ ، ما تعاقبَ الليلُ والنهارُ ، أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ ، وعن سائرِ أصحابِ نبيِّك أجمعين ، وعن التابعينَ وتابعِيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ ، وعنَّا معَهم بمنِّكَ وفضلِكَ ورحمتِكَ يا أرحمَ الراحمينَ .اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ، ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ، اللّهُم يا عظيمَ العفوِ ، ويا وسعَ المغفرةِ ، ويا قريبَ الرّحمةِ ، ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ، هبْ لنا العافيةَ ، في الدُنيا والآخرةِ ، اللّهُم اجعلْ رزقَنَا رغداً ، ولا تُشمتْ بنا أحداً ، اللهم إنا نسألُكَ ، بعزِّكَ الذي لا يرامُ ، وملكِكَ الذي لا يُضامُ ، وبنورِكَ الذي ملأ أركانَ عرشِكَ ، أن تكفيَنا شرَّ ما أهمَنا وما لا نهتمُ به ، وأن تعيذَنا من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، اللهم رَغّبْنا فيما يبقى ، وَزَهّدْنا فيما يفنى ، وهبْ لنا اليقينَ ، الذي لا تسكنْ النفوسُ إلا إليهِ ، ولا يُعوَّلُ في الدينِ إلا عليهِ ، اللهم اجعلْ بَلدَنا هذا آمناً مطمئناً ، وسائرَ بلادِ المسلمينَ ، اللهم أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُ إلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَ الناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم أرحمْ موتانا ، وعافي مُبتلانا ، واقضِ الدينَ عن مدينِنا ، وردَّ ضالَنا إليكَ رداً جميلاً ، ( رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) ، عبادَ اللهِ إن اللهَ يأمرُ بالعدلِ والإحسانِ وإيتاءِ ذا القربى وينهى عن الفحشاءِ والمنكرِ والبغي يعظُكم لعلكم تذكرونَ ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ



    الملفات المرفقة
    للدخول لموقعنا الخاص

    اضغط على الصوره



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. إن كيدهن عظيم صدق الله العظيم.
    بواسطة ابو عارف في المنتدى مضيف فلّة الحجاج
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 19-09-2008, 14:05
  2. ـــ مجد ــــ ابن جشعم ــــ مناكد ـــ تعالووو هينا !
    بواسطة مصيول في المنتدى مضيف الكمبيوتر والانترنت
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 07-04-2006, 17:37
  3. حق عظيم !!
    بواسطة عبدالرحيم الغام في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-10-2003, 22:54
  4. طبع البدو الكرم والضيافه والعاتيه هينا تبغى شوي من ترحيبكم...
    بواسطة العــاتيه في المنتدى مضيف التّرحيب والتعارف
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 02-06-2003, 21:16

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته