النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الأمر يحتاج إلى مواجهة صادقه

  1. #1

    الأمر يحتاج إلى مواجهة صادقه



    إن الحمدَ للهِ نحمدُهُ ونستعينُهُ ونستغفرُهُ ، ونعوذُ به من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، من يهدِهِ اللهُ فلا مضلَّ له ومن يضللْ فلا هاديَ له ، وأشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريكَ له وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا*يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً): أمّا بعدُ : أيها الأحبةُ في اللهِ الْمُخدِراتُ ، سَبَقَ وأن تَحَدثتُ عَنهَا من على هذا المنبرِ ،كما تحدثَ غيري من الْخُطباءِ والوعَّاظِ ، ولكن لخطورتِها وانتشارِها انتشارِ النَّارِ في الهشيمِ ، رَأيتُ أن أتحدثَ عنهَا ، في هذا اليومِ المباركِ ،وكيفَ لا يَتَحدثُ الخطيبُ عنها ؟ ويُحذرُ الواعِظُ منها وهيَ عدوٌ شرسٌ ، يقتلُ الروحَ قبلَ أن يَقتُلَ البَدَنَ... ويفتكُ بالعقلِقبلَ أن يفتكَ بالجسدِ... ويسلبُ الدَّينَ قبلَ أن يسلبَ الدُّنيا ،أيها المسلمونَ ، إنَّ الأمةَ الإسلاميةَ ، مُستهدفةٌ من عِدَّةِ جِهاتٍ ، والمخدراتُ ، من الوسائلِ التي تُستَغَلُّ لإفسادِ مجتمعاتِها،وتَحويلِ شبابِها إلى طاقةٍ غَيرِ مُنتجَةٍ ، وإلى شبابٍ ضائعٍ ، لا يُفَكِرُ ولا يَعمَلُ ، والأمرُ يَحتَاجُ إلى مُواجهةٍ صَادقةٍ ، ونصيحةٍ خَالصةٍ ، يَنفعُ اللهُ بِها الجميعَ ، والإسلامُ أيُّها الأحبةُ دينٌ ودولةٌ... وعقيدةٌ وشريعةٌ ، فَيَجِبُ على الدُّعاةِ إلى اللهِ ، أَن يَتَعَرَّضُوا لأمراضِ المجتمعِ ، لِتَشخيصِ الدَّاءِ ، وتَحديدِ الدواءِ لأننا جميعاً ، رُكابُ سفينةٍ واحدةٍ ، ومن ثَمَّ ، فالأمرُ يحتاجُ إلى مواجهةٍ صادقةٍ ، ونصيحةٍ خالصةٍ ، نسألُ اللهَ أن ينفعَ بها الجميعَ ، فمن أسبابِ الوقوعِ في هذا الدَّاء العُضّال ، الفراغُ الدينيُّ ، عندَ كثيرٍ الشبابِ ، فلا شَكَّ على الإطلاقِ ، أن التَّديُنَ والالتزامَ بمنهجِ اللهِ جل وعلا ، هو عُنصرُ الأمانِ والسعادةِ ، في الدُّنيا والآخرةِ ، قال تعالى (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى * وَمَنْأَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى) وللجميعِ أن يقارنَ مقارنةً سريعةً بين الشبابِ الطَّاهرِ الطائعِ ، الذي تَربَّى في المساجدِ ، وبينَ الشبابِ التائهِِ الضائعِ ، الّذي نُسِفَ لَهُ الحبلُ على الغارِب حتَّى أدمنَ المخدراتِ والْمُسكِرَات، إن الفرقَ كبيرٌ ، والبونَ شَاسِعٌ ،فلا بُدَّ أن نعلمَ أن المسجدَ ، هو الْحُضنُ التربويُّ الطاهرُ ، الذي يُعلِّمُ أبناءَنا الفضيلةَ ، فلا تخافوا المساجدَ ، وادفعوا الشبابَ إلى المساجدِ، ليجلسِوا بين يدي العلماءِ والدُّعاةِ ، ليتربوا على أخلاقِ الإسلامِ ، فهي وحدَها ، التي تَحُولُ بَينَهُم وبين هذا الدَّمَارِ ، أما إذا ضلَّ الشَّابُ طريقَ المسجدِ ، ولم يتذوقْ معنى الطاعةِ ، فإنه سيسلكُ الطريقَ الآخرَ حتماً ، الذي لاينتهي إلاَّ بِالنهاياتِ المأساويةِ الْمُروِّعةِ ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ ، ومن أسبابِ الوقوعِ في شَرَكِ المخدراتِ ،التفكُكُ الأُسريُّ ، الَّذي غالباً ما تنعكسُ نتائجُهُ على الأبناءِ ، الذين يفقدونَ أنفسَهم ، بفقدِهم لآبائِهم وأمهاتِهم ، هذه من أهَمِّ الأسبابِ ، وإن كانتْ الأسبابُ عديدةً ، لا يَتسعُ المقامُ لحصرِها ولا لِذكرِها ، ولكن إشارةٌ إلى أهمِّها ، فإن كُنَّا ممن يريدُ العلاجَ الحقيقيَّ ، والجذريَّ لهذه المشكلةِ ، فيجبُ علينا أن نتكاتفَ ، لمعالجةِ هذه المشكلةِ الخطيرةِ ، وليس الأمرُ عسيراًأو مستحيلاً ، فلقد نجحتِ الصينُ الشيوعيةُ ، في القضاءِ على هذا الآفةِ ، في ألفِ مليونَ نسمةٍ ،لكنَّ الأمرَ يحتاجُ إلى صدقٍ من الجميعِ ، فعلى العُلماءِ ، وطلبةِ العلمِ ، أن يُبَصِّروا المسلمينَ بخطورةِ هذا الأمرِ الخطيرِ ، وعلى الآباءِ دورٌ كبيرٌ في البُيوتِ ، وعلى المعلمينَ دورٌ عظيمٌ في المدارسِ ، وعلى الإعلاميينَ دورٌ في أجهزةِ الإعلامِ ، ثم... الضربُ بشدةٍ على أيدي المهربينَ ، أياً كانَ موقعُهم ، وإنْ كانتِ الدّولةُ سدَّدَ اللهُ خُطَاهَا ، لا تَألُوا جُهداً ، في تتبعِ الْمُهربينَ والقضاءِ عليهم ، لأنهم مفسدونَ في الأرضِ ، واللهُ عز وجلَّ يقولُ ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) أما أنتَ أيها الشابُ المسكينُ ، يا من ابُتليتَ بهذا البلاءِ ، فَهَيَّا عُدْ إلى اللهِ ، إلجأْ إلى اللهِ بصدقٍ ، أن يُخَلِّصَكَ من هذا الكابوسِ ، وهذه المصيبةِ العظيمةِ ، وهذه الآفةِ المهلكةِ ، التي تُهلِكُ (الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ) تُنسي ذكرَ اللهِ ، وتُذهبُ الحياءَ والمروءةَ ، وتُفسدُ العقلَ وتقطعُ النَّسلَ ، وتُولدُ الْجُذامَ ، وتُوَرِّثُ البرصَ ، وتجلبُ الأسقامَ ، وتُحرقُ الدَّمَ ، وتُضيقُ النَّفَسَ ، وتُفتَتُ الكبدَ ، وتُحدثُ البَخَرَ في الفمِ ، وتُضعِفُ البصرَ ، وتجلبُ الهمومَ والوساوسَ ، وتخبّلُ العقلَ ، وتُوّرثُ الجنونَ وقِلّةَ الغيرةِ ، وزوالَ الحميةِ ، وتفسدُ الأمزجةَ ، حيث جعلتْ خلقاً كثيرا مجانينَ ، ومن لم يُجَنْ أُصيبَ بنقصِ العقلِ ، نسألُ الله العافيةَ والسلامة . اللهم استرْنا فوقَ الأرضِ واستُرْنا تحتَ الأرضِ واسترْنا يومَ العرضِ ، اللهم أصلحْ واهدِ شبابَنا واسترْ نساءَنا ( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً) .......بارك الله لي ولكم في القرءانِ العَظيم

    الحمد لله على إحسانه ، والشكر له على توفيقهِ وامتنانه ، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله ، وحدهُ لا شريكَ لهُ ، تعظيماً لشانه ، وأشهد أنَّ نبينا محمّداً عبده ورسولُه ، الدّاعي إلى رضوانه ، صلّى الله عليه وعلى آلِه وأصحابِه وأعوانه ، وسلّم تسليماً مزيداً : أمّا بعد : ها هو الغزوُ الجديدُ ، يغزو بلادَنا ، عن طريقِ شبكاتِ الإنترنتِ ، التي انتشرتْ انتشارَ النيرانِ في الهشيمِ في المقاهي والنّوادي والبيوتِ والاستراحاتِ ، تنقلُ لهم سمومَ العالَمِ أجمعَ في لحظاتٍ ، وتُحَطِّمُ القِيمَ والمبادئَ ، وبعضُ الناسِ أصبحوا عوناً للأعداءِ في تخريبِ الأبناءِ ، فهم يُخربونَ بيوتَهم بأيديهم وأيدي الكافرينَ ، فما بينَ الفينَةِ والأُخرى ، يُفتحُ مقها للإنترنت والمعسِّل ، ليرتادَها الأبناءُ لتدميرِهم ، والذي يفتحُ مثلَ هذه المقاهي ليجعلَها ،وكراً للفساد والإفسادِ ، وإضلال العباد ، عليهِ وزرُهاَ ووزرُ من ارتادَها ، إلاَّ أن يتوبَ ، ففي مسندِ الإمامِ أحمد من حديثِ أبي هريرةَ رضي اللهُ عنه عن النبيِّ r أنَّهُ قالَ {مَنْ سَنَّ سُنَةَ ضَلاَلٍ فَاتُّبِعَ عَلَيْهَا كَانَ عَلَيْهِ مِثْلُ أَوْزَارِهِمْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَىْءٌ وَمَنْ سَنَّ سُنَّةَ هُدًى فَاتُّبِعَ عَلَيْهَا كَانَ لَهُ مِثْلُ أُجُورِهِمْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَىْءٌ } وماذا تنتظرونَ من شبابٍ ، يَرتادونَ هذه المقاهي ، التيتُحوِّلُ العُبَّادَ الزُّهَادَ ، إلى فُساقٍ فجارٍ ، فَنُناشِدُ من يقومُ بفتحِ مقاهي الانترنتْ والأرقيلة ، وأعانةِ الناسِ على الفسادِ ، أن يتقيَ اللهَ عزَّ وجلَّ ، فإنَّ المالَ الذي صرفَهُ في هذا المنكرِ ، سوفَ يُسألُ عنه ، فماذا سيقولُ إذا ٍسُألَ ،يقولُ r في حديثِ معاذٍ y الذي رواه الطبرانيُ {لن تزولَ قدما عبدٍ يومَ القيامةِ حتى يسألَ عن أربعِ خصالٍ: عن عمرِهِ فيما أفناهُ ، وعن شبابِهِ فيما أبلاهُ، وعن مالِهِ من أينَ اكتسبَهُ وفيما أنفقَهُ ، وعن علمِهِ ماذا عملَ فيه } ، ونذكرُهُ بقولِ اللهِ تعالى ( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ) عبادَ اللهِ صلوا رحمني اللهُ وإيَّاكم ، على الهادي البشيرِ ، والسراجِ المنيرِ ، كما أمرَكم بذلك اللطيفُ الخبيرُ ، بقولِهِ سُبحانَهُ ( إِنَّ اللهَ وَملاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبيْ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُواْ صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) وقد قال عليه الصلاةُ والسلامُ { حيثما كنتم فصلوا عليَّ فإنَّ صلاتَكم تبلغني }وقال{ من صلى علي صلاةً صلى اللهُ عليه بها عشراً } اللهم صلِّ وسلمْ وأنعمْ وأكرمْ وزدْ وباركْ ، على عبدِك ورسولِكَ محمدٍ ، وارضَ اللهم عن أصحابِهِ الأطهارِ ، ما تعاقبَ الليلُ والنهارُ ، أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ ، وعن سائرِ أصحابِ نبيِّك أجمعين ، وعن التابعينَ وتابعِيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ ، وعنَّا معَهم بمنِّكَ وفضلِكَ ورحمتِكَ يا أرحمَ الراحمينَ .اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ، ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ، اللّهُم يا عظيمَ العفوِ ، ويا وسعَ المغفرةِ ، ويا قريبَ الرّحمةِ ، ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ، هبْ لنا العافيةَ ، في الدُنيا والآخرةِ ، اللّهُم اجعلْ رزقَنَا رغداً ، ولا تُشمتْ بنا أحداً ، اللهم إنا نسألُكَ ، بعزِّكَ الذي لا يرامُ ، وملكِكَ الذي لا يُضامُ ، وبنورِكَ الذي ملأ أركانَ عرشِكَ ، أن تكفيَنا شرَّ ما أهمَنا وما لا نهتمُ به ، وأن تعيذَنا من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، اللهم رَغّبْنا فيما يبقى ، وَزَهّدْنا فيما يفنى ، وهبْ لنا اليقينَ ، الذي لا تسكنْ النفوسُ إلا إليهِ ، ولا يُعوَّلُ في الدينِ إلا عليهِ ، اللهم اجعلْ بَلدَنا هذا آمناً مطمئناً ، وسائرَ بلادِ المسلمينَ ، اللهم أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُ إلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَ الناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم أرحمْ موتانا ، وعافي مُبتلانا ، واقضِ الدينَ عن مدينِنا ، وردَّ ضالَنا إليكَ رداً جميلاً ، ( رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) ، عبادَ اللهِ إن اللهَ يأمرُ بالعدلِ والإحسانِ وإيتاءِ ذا القربى وينهى عن الفحشاءِ والمنكرِ والبغي يعظُكم لعلكم تذكرونَ ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ



    الملفات المرفقة
    للدخول لموقعنا الخاص

    اضغط على الصوره



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مواجهة تاريخية بين سوريا وفنزويلا
    بواسطة عارف الـسليطي في المنتدى المضيف الرياضي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 21-08-2008, 15:03
  2. المبادرة العربية في مواجهة الحنكة الايرانية !!!
    بواسطة محمدالشمري في المنتدى قضية ورأي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-12-2006, 15:04
  3. رجال في مواجهة أمواج كالجبال ...
    بواسطة راعي البيرق في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 17-06-2005, 16:00
  4. الأهلي يهرب من مواجهة الزمالك بالإنسحاب
    بواسطة أبو راكان في المنتدى المضيف الرياضي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-04-2004, 20:19

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته