النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: أتدرون ماذا قال ربكم ؟؟؟

  1. #1

    أتدرون ماذا قال ربكم ؟؟؟



    الحمدُ للهِ جزيلِ العطاءِ ، مُسدي النَّعْمَاءِ ، وكاشفِ الضَّراءِ ومُعطي السَّراءِ ، الحمدُ للهِ أبداً سرمداً ، ولا نشركُ معه أحداً تباركَ فرداً صمداً، لم يتخذْ صاحبةً ولا ولداً، ولا شريكَ له ولا عَضُداً ، أشهدُ أن لا إلهَ لنا غَيرُهْ ، ولا رَبَّ لنا سِواهُ ، ولا نعبدُ إلاَّ إياهُ ، وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ صلى اللهُ عليه وعلى آلِهِ وأصحابِهِ وسلم تسليماً كثيراً : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا*يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً): أمّا بعدُ : أيُّها الأحبةُ في الله : يقولُ زيدُ بنُ خالدٍ الْجُهني رضي الله عنه ، كما في الصحيحينِ [ صَلَّى بنى رسولُ اللهِ r صلاةَ الصبحِ بالحديبيةَ ، على أثرِ سماءٍ كانتْ من الليلِ [أي نزولِ مطرٍ ] فلَمَّا انصرفَ أقبلَ على النَّاسِ وقالَ ، {أتدرونَ ماذا قالَ ربُّكم ؟ قالوا اللهُ ورسولُهُ أعلمُ ، قالَ : قالَ . أصبحَ من عبادي مؤمنٌ بي وكافرٌ ، فأما من قالَ مُطرْنا بفضلِ منةِ اللهِ ورحمتِهِ ، فذلك مؤمنٌ بي ، كافرٌ بالكواكبِ ، وأما من قالَ ، مُطرْنا بنوءِ كذا وكذا ، فذلكَ كافرٌ بي مؤمنٌ بالكواكبِ}بعضُ النَّاسِ أيُّها الأحبه ، ينسبُ نزولُ المطرِ إلى الكواكب ، والواجبُ أن يُنسبَ نزولُ المطرِ ، وجميعُ النّعمِ إلى اللهِ تباركَ تعالى (وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ) (النحل:53) وإنزالُ الغيثِ من أعظمِ نعمِ اللهِ وإحسانِهِ ، وَلقد أنزلَ عَلينا الغيثَ بفضلِهِ ورحمتِهِ ، فعمَّ به جميعَ أرضِنا ، فأصبحْنا بنعمتِهِ مستبشرينَ ، وبخيرِهِ ورحمتِهِ فرحينَ ، يقولُ سُبحانَه (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ) ويقولُ جلَّ في عُلاه (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ) ويَقولُ سُبحانَهُ وبحمدِهِ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَاماً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ) (الزمر:21) ذلك من آياتِ اللهِ (وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) (الروم:24) أرأيتُم يا من تَنعمُونَ بِوفرةِ المياهِ في بيوتِكُم ، ماذا لو حُبِسَ الماءُ عنكم ، ومنعتُم إيّاهُ ؟ هل تصلحُ لكم حالٌ؟! وهل يقرُّ لكم قرارٌ؟! وهل تدومُ لكم حياةٌ؟! يَقُولُ سُبحانه (قُلْ أَرَءيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْراً فَمَن يَأْتِيكُمْ بِمَاء مَّعِينٍ) يَقُولُ جلَّ في عُلاه (وَجَعَلْنَا مِنَ ٱلْمَاء كُلَّ شَىْء حَىّ أَفَلاَ يُؤْمِنُونَ) ويقولُ سُبحانه ( أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاء الَّذِي تَشْرَبُونَ * أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ * لَوْ نَشَاء جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ ) ويقولُ تَقَدَّسَ في عُلاهُ ( وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ*وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ) فللهِ الحمدُ والشكرُ من قبلُ ومن بعدُ ، على هذه النعمةِ ، وعلى نِعَمهِ التي لا تُحصى ، فاشكروا اللهَ شُكراً كثيراً ، فإن كثيراً من الناسِ ، لا يشكرونَ اللهَ على هذه النعمةِ ، كما إِنَّهم لا يشكرونَهُ على غيرِها من النعمِ ، فيجبُ عليكم أن تشكروهُ عليها يقولُ تعالى (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) (ابراهيم:7) كان أبو المغيرةَ إذا قيلَ له: كيفَ أصبحتَ؟ قال: "أصبحنا مغرَقينَ بالنعمِ، عاجزينَ عن الشكرِ" (وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا) [إبراهيم:34]، فيجبُ الشكرُ والتقربُ إلى اللهِ تعالى ، بفعلِ الطاعاتِ ، وتركِ المحرماتِ ، فَقد أسبغَ علينا نِعَمَهُ ظاهرةً وباطنةً ، وأمرَنا بشكرِهِ ، وَأصبَحَ بِنَا من نِعَمِ اللهِ مالا نُحصِيهِ ، مع كَثَرةِ ما نَعْصِيهِ ، فَمَا نَدرِي أَيُّهما نَشْكُرُ ! أجميلَ ما يَسَّرَ ؟ أم قَبيحَ ما سترَ ؟
    بارك الله لي ولكم في القرءان العظيم
    الحمد لله على إحسانه ، والشكرله على توفيقهِ وامتنانه ، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله ، وحدهُ لا شريكَ لهُ ، تعظيماً لشانه ، وأشهد أنَّ نبينا محمّداً عبده ورسولُه ، الدّاعي إلى رضوانه ، صلّى الله عليه وعلى آلِه وأصحابِه وأعوانه ، وسلّم تسليماً مزيداً: أما بعد:أيها الأحبةُ في اللهِ، في صَحيحِ مُسلِمٍ عن عائشةَ رضي الله عنها قالت {مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ r مُسْتَجْمِعاً ضَاحِكاً حَتَّى أَرى مِنْهُ لَهَوَاتِهِ ، إِنَّمَا كَانَ يَتَبَسَّمُ ، قَالَتْ :وَكَانَ إِذَا رَأَى غَيْمَاً أَوْ رِيحاً عُرِفَ ذَلِكَ في وَجْهِهِ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ الله ! أَرَى النَّاسَ ، إِذَا رَأَوُا الْغَيْمَ ، فَرِحُوا ، رَجَاءَ أَنْ يَكُونَ فِيهِ الْمَطَرْ ، وَأَرَاكَ إِذَا رَأَيْتَهُ ، عَرَفْتُ فِي وَجْهِكَ الكَرَاهِيَةَ ؟ قَالَتْ فَقَالَ : يَا عَائِشَةُ ! مَا يُؤْمِّنُنِي أَنْ يَكُونَ فِيهِ عَذَابٌ ، قَدْ عُذِّبَ قَوْمٌ بِالرِّيحِ ، وَقَدْ رَأَى قَوْمٌ العَذَابَ فَقَالُوا : (هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا ) } يقولُ تعالى(فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ) (الاحقاف:24) وقَومُ سبأٍ ، لما تَنَكَّروا لنعمِ اللهِ وجحدوها ،وقَابَلُوها بالعصيانِ ، سلبَها اللهُ مِنهُم ، وأذاقَهم ألوانًا من العذابِ قالَ تعالى(فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ*ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ) يقولُ عليُّ بنُ أبي طالبٍ رضي اللهُ عنه: (النعمةُ موصولةٌ بالشكرِ، والشكرُ يتعلّقُ بالمزيدِ، ولا ينقطعُ المزيدُ من اللهِ حتى ينقطعَ الشكرُ) ويقولُ الحسنُ رحمه الله: "إن اللهَ يُمتِّعُ بالنعمةِ ما شاءَ، فإذا لم يُشكرْ عليها قلبَها عذابًا"وإذا رأيتَ ربَّكَ يوالي عليكَ نعمَهُ وأنتَ تعصيِهِ فاحذرْهُ،فَإنَّهُ يَقولُ سبحانه: (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ)ويقولُ سُبحَانه(وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) وفي أثرٍ إلهيٍّ يقولُ تعالى { إني والإنسُ والجنُّ في نبأٍ عظيمٍ ، أخلقُ ويعبدُ غيري ، وأرزقُ ويشكرُ سواي } وفي أثرٍ حسنٍ { إبنَ آدمَ ما أنصفتَني ! خَيري إليكَ نازلٌ ، وشرُّكَ إلي صاعدٌ ، وكم أتحببُ إليكَ بالنعمِ وأنا غنيٌّ عنكَ ، وكم تتبغضُ إليَّ بالمعاصي وأنتَ فقيرٌ إليَّ ، ولا يزالُ الملَكُ الكريمُ ، يعرجُ إليَّ منكَ بِعَمَلٍ قبيحٍ } ، عبادَ الله صلّوا رحمني اللهُ وإيَّاكم ، على الهادي البشيرِ ، والسراجِ المنيرِ ، كما أمرَكم بذلك اللطيفُ الخبيرُ ، فقال سبحانه قولاً كريما ( إِنَّ اللهَ وَملاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبيْ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُواْ صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) وقد قال عليه الصلاةُ والسلامُ { حيثما كنتم فصلوا عليَّ فإنَّ صلاتَكم تبلغني }وقال{ من صلى علي صلاةً صلى اللهُ عليه بها عشراً } اللهم صلِّ وسلمْ وأنعمْ وأكرمْ وزدْ وباركْ ، على عبدِك ورسولِكَ محمدٍ ، وارضَ اللهم عن أصحابِهِ الأطهارِ ، ما تعاقبَ الليلُ والنهارُ ، أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ ، وعن سائرِ أصحابِ نبيِّك أجمعين ، وعن التابعينَ وتابعِيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ ، وعنَّا معَهم بمنِّكَ وفضلِكَ ورحمتِكَ يا أرحمَ الراحمينَ .اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ، ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ، اللّهُم يا عظيمَ العفوِ ، ويا وسعَ المغفرةِ ، ويا قريبَ الرّحمةِ ، ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ، هبْ لنا العافيةَ ، في الدُنيا والآخرةِ ، اللّهُم اجعلْ رزقَنَا رغداً ، ولا تُشمتْ بنا أحداً ، اللهم إنا نسألُكَ ، بعزِّكَ الذي لا يرامُ ، وملكِكَ الذي لا يُضامُ ، وبنورِكَ الذي ملأ أركانَ عرشِكَ ، أن تكفيَنا شرَّ ما أهمَنا وما لا نهتمُ به ، وأن تعيذَنا من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، اللهم رَغّبْنا فيما يبقى ، وَزَهّدْنا فيما يفنى ، وهبْ لنا اليقينَ ، الذي لا تسكنْ النفوسُ إلا إليهِ ، ولا يُعوَّلُ في الدينِ إلا عليهِ ، اللهم اجعلْ بَلدَنا هذا آمناً مطمئناً ، وسائرَ بلادِ المسلمينَ ، اللهم أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُ إلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَ الناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم أرحمْ موتانا ، وعافي مُبتلانا ، واقضِ الدينَ عن مدينِنا ، وردَّ ضالَنا إليكَ رداً جميلاً ، ( رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) ، عبادَ اللهِ إن اللهَ يأمرُ بالعدلِ والإحسانِ وإيتاءِ ذا القربى وينهى عن الفحشاءِ والمنكرِ والبغي يعظُكم لعلكم تذكرونَ ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ









    الخطبة بصوت الشيخ...


    [RAMS]http://abosami.com/pro/rab.mp3[/RAMS]



    للدخول لموقعنا الخاص

    اضغط على الصوره



  2. #2


    بارك الله فيك وجزاك خير شيخنا الفاضل




    شاقني شوف الحصان اليعربي
    لنه اجمل خيل من بد الخيول
    مايقارن به مهجن واجنبي
    ياحلو خيل الصحابه والرسول

  3. #3


    الله يجزاك الجنّة يابو سامي


    دعواتك لنا بالرجوع لارض الوطن سالمين معافين



    قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت
    **
    رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.

  4. #4


    هلا ابو سلطان شكرا لتشريفك ومرورك الذي أعتز به , وأسأل الله أن يحفظك في حلك وترحالك ويردك سالما غانما ، لأرض وطننا الغالي.ز دمت صرحا وبوابة للخير ، حفظك الله ورعاك



    للدخول لموقعنا الخاص

    اضغط على الصوره



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. وجهة نظر : أحمدوا ربكم و عينوا خير
    بواسطة فهد الجنيدي في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 44
    آخر مشاركة: 03-07-2009, 10:53
  2. ماذا جرى ؟!
    بواسطة شمالية روح في المنتدى مضيف الأدب العربي الفصيح
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 13-10-2004, 08:59
  3. حديث ( أتدرون من المفلس ) ؟!!!
    بواسطة المتوكل في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-10-2003, 13:40
  4. احمدو ربكم يابنات انكن عربيات !!
    بواسطة عذب المشاعر في المنتدى مضيف آدم وحواء
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 31-05-2003, 01:21

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته