مقالات منصور الضبعـــان اليوميه

**ام الرغفان** · 10-07-2012 21:31

منصور الضبعان

الثلاثاء
٢٠١٢/٧/١٠

- طرحت مرة سؤالاً على عدد من الأصدقاء عن كيفية مسح الصورة النمطية المتأصلة في أذهان العرب عن «السعودي»؟!
– سكير، وزير نساء، ومبذر، وإمكانية «النصب» عليه سهلة!
– ثمة من قال: يتوجب عليه زيارة الأماكن «المحترمة»، و«الناس» المحترمين!
– وثمة من يرى أنه لا بأس من بعض «الفلّة» مع «شوية» حذر!
– وثمة من يرى أن تقديم كامل الاحترام للبلد وأنظمته يعتبر حزام الأمان!
– وثمة من يرى أن «أبها» مناسبة جداً!
– وثمة من يحمّل مسؤولية تصحيح الصورة لبعض الملحقيات الثقافية في سفاراتنا في الخارج!
– مدري ليش أعجبتني الأخيرة؟!

**عبدالرحمن** · 10-07-2012 23:55

شكرا لك الفاضلة ام الرغفان على هذا النقل المميز
كثيرة على النقاط التي تستحق التعليق وفي اغلب مقالات الكاتب
لكن بشأن تحسين صورة المواطن السعودي وانه -الكاتب- يشارك من قال بان السفارات السعودية تتحمل مسالة تحسين الصورة
اقول شيء واحد فقط هو يحسن صورة المواطن وهو التزامه بالقوانين والانظمة وفي اي مكان حتى لو كان في الصحراء لان للصحراء نظام وقانون!.
اكرر لك شكري.

**ام الرغفان** · 11-07-2012 07:54

العفو ..

الف شكرا استاذ عبدالرحمن على التعليق ...

حياك الله ..وأسعد بمشاركاتك ..

**ام الرغفان** · 11-07-2012 07:58

منصور الضبعان

الاربعاء
٢٠١٢/٧/١١

يا شعب إيران!
أين أوصلكم «سياسييكم» الذين يريدون مسح «إسرائيل» من الخريطة، بينما أصابعهم ذهبت لتعبث بـ «حقوق» الجار؟!
يا شعب ايران النبيل!
سفينتكم تبحر نحو «المجهول» بسبب «الرعونة» والخطابات الجوفاء!، فانفضوا عن رؤوسكم «غبار» القطيع، وجنبوا أرض «السجّاد» الويلات، وحافظوا على بلادكم من أن تكون «جذوة» الجحيم!
يا رجال فارس!
قدّر الله أن تكون بلادكم جارة العرب، الجار الذي حفظ حقه علي بن أبي طالب حياً وشهيداً حتى استحق لقب «حامي الجار»، لذا أنتم أحباب العرب وأصهارهم، فإياكم أن يعبث «سياسييكم» بهذه «العروة»!

**ام الرغفان** · 12-07-2012 05:02

منصور الضبعان

الخميس
٢٠١٢/٧/١٢

• الفائدة الوحيدة من التربية البدنية في مدارسنا هي أن يكون أبناؤنا على مستوى لياقي جيد!
• وهذا ما نطمع أن تكون بناتنا عليه!
• في صالة مغلقة تمارس فيها “بناتنا” التمارين اللياقية “المناسبة”.. للأسف أصبح “حلماً”!
• مسألة أن ذلك يفتح علينا أبواباً يدخل منها أندية نسائية سعودية هذا أمر ليس له علاقة!
• ومبرر غبي لمنع “بناتنا” من الاهتمام بصحتهن!
• دعونا من كرة القدم والسلة وتنس الطاولة و… “البطيخ”!
• المطلوب فقط: حصة لياقة!
• وأنتم تعرفون كيف يكون “الجسم” و”العقل” حين تتوفر اللياقة!
• هل نراها العام القادم يا وزارة التربية؟!

**سالم الظفيري** · 12-07-2012 06:04

كلام جميل من كاتب جميل

فكرة رائعة

شكرا لك اختي ام الرغفان

متابعة رائعة

لاهنتي

لك تحياتي

**ام الرغفان** · 13-07-2012 04:22

منصور الضبعان

الجمعه

٢٠١٢/٧/١٣

السبت: تعبنا من “الترقيع” للهيئة، الأمر تجاوز “الأخطاء الفردية” فهل هناك “خلل المنظومة”؟
الأحد: لم لا يحترم بعض منسوبي الهيئة الأنظمة؟!
الإثنين: يعنون الكاتب أحمد عطيف مقاله بـ”حادث بلجرشي.. كلنا جناة”، نعم والله، كلنا جناة!
الثلاثاء: دورات “حقيقية!” في التعامل مع الرؤساء والمرؤوسين والمراجعين ومهارات الاتصال، هذا ما ينقصنا!
الأربعاء: ستتقدم إلى الوظائف التعليمية شابة متهشمة اليد، والقلب، بسبب بعض منسوبي “الهيئة”، ودورية تابعة لـ”الأمن”، و”النقل”!، فمن أجل الوطن يا وزارة التربية: اجبروا خاطرها!
الخميس: اجبروا “خواطرنا” بمحاكمة علنية للمتسببين بكارثة بلجرشي!
قبل قليل: غطيني يا “صفية”.. ما فيش فايدة! “سعد زغلول”

**ام الرغفان** · 14-07-2012 04:26

منصور الضبعان

السبت
٢٠١٢/٧/١٤

- الشفافية والإعلان الصريح الواضح في غير جهة وتسمية الأشياء بأسمائها «أسلحة» مهمة يجب أن تكون على كتف «نزاهة»!
- «نزاهة» بعدد منسوبيها القليل جداً تخوض حرباً ضروساً!
- ومن يتعاون معها يا ويله ويا سواد ليله!
- الأستاذ الشريف يدّعي أن ثمة جهات حكومية لا تتعاون مع «الهيئة»!
- ويدعي أن موظفين تعاونوا مع الهيئة تعرضوا لإحراجات وإشكالات وصل بعضها للنقل التأديبي!
- يا سيدي! مؤسستكم مرجعها المباشر خادم الحرمين الشريفين!
- قلها علناً وبوضوح وبالأسماء الكاملة، فذلك من «النزاهة»!
- حتى في تصريحه «الشاكي» لم يكن الأستاذ الشريف واضحاً!

**ام الرغفان** · 15-07-2012 06:42

منصور الضبعان

الأحد
٢٠١٢/٧/١٥

(1)
لا ريب في أن الرئيس المصري محمد مرسي سيلبي رغبة الشعب المصري الذي «بح» صوته وهو ينادي بإيقاف «الغثاء» الفني في الدراما والطرب الذي أساء كثيراً لمصر وشعبها الراقي!
(2)
شعبها الراقي الذي يتوسل إلى سكان المعمورة أن لا تتشكل صورة نمطية في الأذهان عن مصر وشعبها من خلال الدراما و»الطرب» و»الرقص»!
(3)
أصحاب الفن «الراقي» مرتاحو البال، لأن الرئيس والشعب سيقفان يداً واحدة ضد «العري» و»الجنس» و»الكلمات الهابطة» واللحن التافه والأصوات النشاز مما يمنح «أرضية» لفن راقٍ يليق بمصر «الجديدة»!