سسالم الظفيري
الحميري
ملهمه
الف شكر لسموووكم الكريم ..
سسالم الظفيري
الحميري
ملهمه
الف شكر لسموووكم الكريم ..
منصور الضبعان
الجمعه
٢٠١٢/٦/٢٩
السبت: من يقول إن “الحجاب” يعيق التطور، لم يشاهد سيدة مصر الأولى!
الأحد: الحياة مدرسة، وآخر دروسها أن السجين يصبح “رئيساً”، والرئيس يصبح سجيناً!
الإثنين: المصريون يتأملون “حاضر” مرسي، و”الشرق” يتصورون “مستقبله”، و”الغرب” يفتشون “ماضيه”، ونحن اكتشفنا لأي قبيلة “يرجع”؟!
الثلاثاء: عتبي كبير على قناة “العربية” لأسلوبها في التعامل مع فوز “مرسي”!
الأربعاء: سيدة مصر الأولى ترفض اللقب وتقول: أنا خادمة مصر!
الخميس: “الأجمل” في رئيس مصر الجديد أنه جاء من غيابة “الفقر”!
قبل قليل: لحظة جلوسه على “الكرسي” كان أهل الغناء، والدراما أكثر “رعباً” من غيرهم!
مبدع ورائع يامنصور
السجين يصبح “رئيساً”، والرئيس يصبح سجيناً!
هذه حال الدنيا يوم لك ويوم عليك
شكرا لك ام الرغفان متابعة رائعة
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
منصور الضبعان
السبت
٢٠١٢/٦/٣٠
- وصلني كرت دعوة من «الراقي» الزميل سعود الرشود مدير مكتب عكاظ في حائل يحمل الاسم الثلاثي للعريس.. والعروس!.
- الحقيقة أن «على كريمة الشيخ فلان..» فيها «سلب» لفرحة «البنت» في ليلة العمر!.
- أيضاً زواجات «اكشط واربح» يجب أن تتوقف!.
- «يجب» ألا يعقد المأذون حتى تتحقق النظرة الشرعية!.
- وألا يعقد في المهر الذي يعتبره «العرف» باهظاً!.
- يجب أن يقف مثقفو البلد موقف صدق ويضعوا حداً لرمي شبابنا في «الديون» و»الفقر»!.
- حيث نحتاج إلى «جمعة» لتحطيم العادات والتقاليد التي زادت حالات الطلاق والفقر والديون!.
- افعلوا شيئاً!.
منصور الضبعان
الأحد
٢٠١٢/٧/١
عقدان من الزمان والدراما الكويتية تسخر من «العراقي» وتظهره بصورة الساذج وأحايين كثيرة «الماكر»، وهنا «جرح» كنا نقف له احتراماً وإجلالاً وتضامناً، ولكن «الجلي» لكل «متأمل» أن مشكلة العرب عموماً، والكويت خصوصاً، مع «العراق» كانت سياسية، كانت مع «النظام» وليست مع الشعب، في بادئ الأمر كان الجميع يغض الطرف عن هذا «التجاوز» تقديراً لنار تلظى في الصدور، ولكن أن يطول الأمر لعقدين من الزمان فهنا كلمة حق يجب أن تقال، يجب أن يقال للدراما الكويتية: قف! في رمضان المقبل «يتطور» مسلسل «ساهر الليل وطن النهار» في جزئه الثالث ليتحدث عن أزمة الخليج الثانية بأسلوب يقول مخرج العمل محمد دحام الشمري: إنه «لا يمس» السياسة، بمعنى أن الإساءة للفرد العراقي مستمرة، حيث إنني أجد المخرج مضطراً لتقليب المواجع، وفي هذا امتداد لأعمال درامية سابقة، العلاقات العراقية الكويتية جرح «اندمل»، وجل ما نود ألا يكون المسلسل بمثابة «الملح»!
منصور الضبعان
الأثنين
٢٠١٢/٧/٢
- الوسط الرياضي بطبيعة الحال يغلب عليه فئة «الشباب»!
- هذا الوسط لا يمكن أن يضبط بوصلته سوى كتاب تربويين!
- للأسف وسطنا الرياضي يغلب عليه كتاب «متعصبون» لفريق واحد!
- وللأسف أن لدينا «ملاحق» رياضية متعصبة!
- لا أصدق أن «الحرب» على «ماجد عبدالله» لاتزال رحاها تدور إلى اليوم!
- ومن «كتّاب» بلغوا من الكبر عتياً!
- يلوون «عنق» الحقيقة » و«يغالطون»، ويتناقضون دون خجل!
- ويشاركون «صغار» السن في «لا عقلانيتهم»!
- أساؤوا لأنفسهم، وتاريخهم في الكتابة، وللوسط الرياضي، ولمن يتعصبون له!
- عيب يا عم!
دائما رائع يا منصور
فعلا بعض التعصب الرياضي مرض
او نوع من الجنون
شكرا لك أختي أم الرغفان
لمتابعتك لمثل البطل الضبعان
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
منصور الضبعان
الثلاثاء
٢٠١٢/٧/٣
يقول الشريط أسفل الشاشة في «صدى الملاعب»: للتواصل مع مصطفى الآغا…. إلخ!
- ويكرر «الآغا» غير مرة: أنا مصطفى الآغا سأكون معكم في… إلخ!
- وفي «إضاءات» نسمع: هذا تركي الدخيل يترككم برعاية الله وحفظه!
- وفي mbc وmbc.fm نسمع ونقرأ ونشاهد «الثانية مع داود» و«الثامنة مع داود» أصبحت مؤخراً «الثامنة» فقط!
- وفي مواقع التواصل يُكتب: (داود يناقش..) (داود يستضيف..)!
- والدكتور فلان الفلاني في ضيافة عبدالعزيز قاسم!
- البرنامج التلفزيوني أو الإذاعي يقوم عليه فريق متكامل أقلهم إرهاقاً هو «المذيع»!
- فلا تصادروا جهود الأكثر إرهاقاً!
منصور الضبعان
الأربعاء
٢٠١٢/٧/٤
- السياسة: أن تكذب بصدق!، وأن تصدق بمكر!، وأن تصرخ بقوة ليست على قدر الألم!
- السياسة: أن تفعل ما لا تقتنع به، وأن تتحدث بما لا تصدقه!
- السياسة: أن تفاجئ «جيناتك» بضحكة تفرضها «المصالح»، وتبكي بينما في داخلك «ابتسامة»!
- السياسة: عندما تقول «أنديرا غاندي»: (كانت الزعامة تعني العضلات، أما اليوم فهي تعني التجاوب مع الناس)!
- ثم «تلتهم» متطرفي «السيخ» بضربة واحدة!، ثم «يغتالونها»!
- السياسة: هي أن تقرأ هذا المقال وأنت تدرك في داخلك أن «الضبعان» لا يمكن أن يعلّم أحداً ماهية السياسة!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
المفضلات