منصور الضبعان
الثلاثاء
٢٠١٢/٦/١٩
(1)
فمن خلالهم عرفنا «البخلاء»، والاختراعات!
في بيوتهم وُلِدَ «الحكماء»، والشجعان، و«لمّة» العائلة!
(2)
منهم عرفنا «طهارة» الجوع، و«نبل» الألم، و«شهامة» السهر، و«روحانية» الصبر، و«عظمة» العلم، و«متعة» العمل!
(3)
بهم عرفنا «فشل» المحلل الاقتصادي، و«رزق» الاجتماعي، و«جهد» الواعظ، و«بطر» الرياضي، و«إفلاس» الكاتب، ونجاح حملات الانتخاب!
(4)
شكراً لوجه «الفقر».. الآخر!
صبآآآآآآآآآآحكم غير
مع
منصور الضبعان
الأربعاء
٢٠١٢/٦/٢٠
- مخجلة هي الحقيقة التي توصلت إليها بعد عدة لقاءات مع أسماء لامعة في الفن الشعبي السعودي!
- وقبل أن أسترسل في هذا أحب أن أنوّه إلى أن لكل «قاعدة» شواذ!
- الفن الشعبي السعودي «مثخن» بالكلمات الهابطة واللحن التافه والأصوات النشاز والسرقات الواضحة!
- فوضى و«قرقعة» وجعجعة و«عجعجة»!
- الفنان الشعبي عديم الثقافة حتى بمجاله!
- التقيت مؤخراً بأحد الأسماء «اللامعة!» في هذا «الوسط!»
- فكشف لي أسرار عشر سنوات من «الجلسات»!
- وقال إنها بوابة كل «شر!»
- الأكيد أن هذا «اللون» لا ينتمي للفن السعودي الراقي، ولا لـ«الأغنية» السعودية!
- وعاش واقفا!
^
ليتوه والله سالم من هالمقاله بس
اول شي كل الوسط الفني قذر ومفتاح للشر مهو بس الجلسات يا اخ منصور
ثاني شي
واحد منهم جاك وقالك سوالف ما يعتبر مصدر
للاسف ان هذا اللي صاير هاليومين
كل واحد يجي ويقول قالي واحد وقالي فلان وقالي علان
طيب بيجي واحد ثاني ويقول غير هالكلام
مين نصدق ؟
انا ما ادافع عن الوسط الفني
لكن هو يمدح الوسط الفني ويسب الوسط الفني الشعبي
وتقلدوا تحيتي
game over
منصور الضبعان
الخميس
٢٠١٢/٦/٢١
- يقول: كنت قد استأجرت غرفة وصالة ومطبخا وحماما في شقة متواضعة في إحدى مدننا الحبيبة!
– بإيجار شهري قدره ثلاثة آلاف ريال!
– هذه الشقة كان يسكنها شخص في الأشهر الفائتة قبل ما يسمى بـ«الموسم» بألف وسبعمائة ريال للشهر!
– ويكمل: سألتُ الوافد العربي عن سبب رفعهم الأسعار إلى الضعف!
– فرد علي مبتسماً: ومن يمنعنا؟!
– قلت: القانون!
– فضحك الوافد، وقال: هل تريد «الشقة»؟!
– هذه قصة مللنا سماعها، والحديث عنها!
– لذا قاطعت محدثي وقلت: ما المطلوب مني الآن؟!
– قال: اكتب عن هذا!
– قلت: وماذا أقول؟!
منصور الضبعان
الجمعه
٢٠١٢/٦/٢٢
السبت: رحم الله الأمير «النائف»، التاريخ يؤكد حنكته وحكمته.
الأحد: الداخلية السعودية كلمة سر الاستقرار الداخلي.
الاثنين: وفاة ولي العهد وزير الدفاع، ثم ولي العهد وزير الداخلية، ودولتنا لا تهتز، إنه فضل الله ثم حكمة القيادة.
الثلاثاء: سلمان ولياً للعهد، وزيراً للدفاع، وعلى قدر «أهل العزم» تأتي «العزائم».
الأربعاء: الرجل الرزين أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية، إنه عهد ممارسة الخبرة بعد اكتسابها.
الخميس: بعد حفظ الله، لا خوف، وهذه القيادة تمسك «شراع» السفينة.
منصور الضبعان
السبت
٢٠١٢/٦/٢٣
تحدث الزميل محمد سندي في مقاله الخميس الماضي عن ضرورة الاستعجال في حل أزمة استقدام الخادمات من الفلبين وإندونيسيا، والحقيقة أن العقل أنهكه التفكير لخلق مبررات لفكرة تحديد الاستقدام بدول معينة ولكنه يعود حائراً وهو حسير، من الذي حدد الاستقدام بهذه الدول؟! وكيف لم تتوصل الحكومة إلى إمكانية الاستقدام من منطقتي «الفولغا» و«القوقاز» الروسيتين؟! حيث إن لنا أخوات هناك يمنين النفس بزيارة بلاد الحرمين زيارة عابرة، فما بالك باستقدامهن هنا ليقضين أعواماً كـ «مساعدات ربة منزل!» بالقرب من الحرمين الشريفين، حيث يرى القلب المؤمن الذي يحب الله ورسوله في استقدامهن ما يسمى بـ«الأجر والغنيمة»، فإن كانت «مساعدة ربة المنزل» مسلمة فأخت يسر الله لها الحج والعمرة ومساعدتها وأهلها مادياً، وإن لم تكن مسلمة فقد حافظنا على صحتها بعيداً عن «الفودكا» وعالمه!، ثم نجد الفرصة متاحة وسهلة لدعوتها للإسلام، فإن أسلمت، فما أعظم الربح! لذا كله يا وزارة العمل، لمسلمي روسيا حق علينا فالله الله بتقوية الروابط!
منصور الضبعان
الأحد
٢٠١٢/٦/٢٤
نعم!، أنا أعاشر الذئاب!، ولكنني جعلت «عصاي» مستعداً، اليوم! أصبح كل شيء «عارياً»، أرى فيك ما لا تراه أنت في نفسك، فإن أردت «الحب»، فإليك الحب برداً وسلاماً، وإن أردت (الحـ«ر»ب) بالمراوغة والكذب والخداع والدسائس، فالتاريخ يخبرك بمن مات على «السور»، والتاريخ يخبرك أن الجميع سواسية في الحرب، بل قد يقابلك في «حربك» الغبية ما لم تحسب حسابه، وأنا أنظر إليك من علو، أسخر من رعونتك، لذا كله إياك أن تعتقد أن هذه الأساليب «تخدعني»، هي – في الواقع- تخدعك!، كل هذا «الكلام» لاينطلي، صدقني لا ينطلي، وسترى أنني أصدقه، بحذر من «ابتسامتك» و«عينيك»!
نهايته:
أحلامي اللي كانت بيوم عذراء.. شابت على مفرق خطاك وتجنيك يا صاحبي لاجيت فيك أتذرى.. تحرقني أنفاس الخيانة.. وأخليك!
منصور الضبعان
الأثنين
٢٠١٢/٦/٢٥
- يغضب مني بعض الأصدقاء حين أجزم بأن «الزميل» في العمل أهم من «الشقيق» في «البيت»!
- عندما يتحلى بروح «الزمالة» فإنه يكون شريك اللقمة، وحامل الهم، وسبب الإنتاجية، ومشجع الطموح، والمهتم بالترقية!
- وعندما يكون محروماً من هذه «الروح» فإنه يعكر عليك كل شيء!
- الغريب أن «قدَرْ» من حُرم روح الزمالة أنه لا يتزحزح عن المكان!
- والزميل الزميل!، لا يطيل البقاء!
- ضعوا شركاء اللقمة في عيونكم، فهم أهم من كل «حي»!
- نعم!، أهم من «الشقيق»!
منصور الضبعان
الثلاثاء
٢٠١٢/٦/٢٦
- تشكيل وزاري جديد في «الشام»!
– واستحداث حقيبة وزارية: «وزير دولة لشؤون المصالحة الوطنية» كلف بها «علي حيدر»، الذي يمتلئ حقداً بعد اغتيال نجله «الشبيح» على يد «الرجال»!
– وليد المعلم لا يزال وزيراً للخارجية مواصلاً تصدره للأسباب المساعدة على النوم!
– عائلة الطيار السوري سبقته بدخول الأردن قبل أيام من عمله البطولي.
– يقول: أعداء سوريا «جماعات إرهابية»!
– ما هذه الجماعات التي تعجز عنها وزارة الدفاع ووزارة الداخلية لمدة أربعة عشر شهراً؟!
– ولكن ما جعل الأزمة تمتد لأكثر من عام أن وزارتي الدفاع والداخلية تقابلان «شعبا» من «الرجال»!
– «رجال» لا يشبهون الإخوة في «باب الحارة»!
شكرا ام الرغفان
نقل مميز
كل احترامي،،،
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات