مقالات منصور الضبعـــان اليوميه

[ام الرغفان]

منصور الضبعان



الجمعه
٢٠١٢/٦/٨

السبت: تحية إجلال وتقدير لرجال حرس الحدود في «مئويتهم» المطرزة بالبطولات..
الأحد: المجلس البلدي في «عريعرة» يخصص يوما لاستقبال الجمهور، تجربة تستحق التعميم.
الإثنين: ستأتينا الأخبار ونعرف من منكم سيغلق مكتبه ومن الذي يفتحه ومن الذي يستقبل. (الملك عبدالله بن عبدالعزيز مخاطباً عددا من سفرائه).
الثلاثاء: المكافآت ياجامعاتنا..
الأربعاء: ماجد التويجري مقدّم برنامج إرسال أخطأ في نطق اسم اللاعب حسني عبدربه فقال حسني مبارك!، السياسة تملأ أفواهنا رغم أنوفنا!
الخميس: الكاتب أحمد الشمراني بقامته يسأل عني ولا تقول لي يا منصور؟!
قبل قليل: (حنا خلقنا الله نبيد أهل الفتن)!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان



السبت
٢٠١٢/٦/٩

(1)
قمت بهذا التصرف بعد أن ساقني «الجوع» إلى أن أترك طفلتي وأقطع «البحار» لأعمل لدى عائلة في «الخليج»!
(2)
قمت بهذا التصرف لأن كل شيء أصبح مسؤوليتي!، ربما هذه ليست مشكلة، المشكلة أن ثمة قواعد «شيطانية» أُعامل على ضوئها، ناهيك عن دفع ثمن «جرائم» ارتكبها بعض أبناء «الجالية»!
(3)
انظروا أين أجلس حين «نزهتهم»، شاهدوا ماذا يفعلون، واسمعوا ماذا يقولون، حين يكتشفون خطأً بسيطاً!
أشياء كثيرة أجبرتني على هذا التصرف، لتسامحني طفلتي!
التوقيع:
المنتحرة!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان



الأحد
٢٠١٢/٦/١٠


- احذر «الفلوينق» مرة، واحذر «الفلورز» ألف مرة!
– كفى بالمرء «إمعة» أن يرتوت كل ما قرأ!
– قد «يرتوت» لك مبغضك!
– قل لي ما في «مفضلتك» أقل لك من أنت!
– حقوق التغريد «محفوفة»!
– لا تكن ليناً فـ»تحذف»، ولا قاسياً فـ»تُبَلّك»!
– «الفلورز» الذين لا يغردون إلا لك.. هم أنت!
– ليس كل «التايم لاين» تغريدات، ثمة نعيق!
– عدد المحظورين لديك كثير.. اذاً المشكلة فيك!
– في الفلورز «متابعين» و»أتباع»!
– قال وش حدك على تويتر.. قال اللي «أوتر» منه!
– بعد «الرعود» و»البروق»، قل الحساب مسروق!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان



الأثنين
٢٠١٢/٦/١١

- ما إن تبدأ الإجازة حتى يبدأ نشاط اجتماعي مذهل يحوّل الساعة «البيولوجية» إلى ساعة رملية!
– نخرج من «سرادق» العزاء إلى «قصر» الأفراح، ثم ننام وقت «الشروق» في مشاعر «متبلدة»!
– «متبلدة» لأن «الدماغ» احتار «فينا»، أيعطي إشارات للحزن، أم للفرح!
– في الليل: حفل زواج يأخذ شكل «المظاهرة»، وعائلة تتشاجر مع شاب في متنزه، وأخرى تبحث عن «عبودي»!، ومراهق يفحط، وطفل يأخذ عائلته إلى قسم «الطوارئ»!
– في النهار: متنزهات قذرة، وشوارع خالية، إلا من المراهق الذي يفحط البارحة!
– أيام «الدوام».. أرحم!

[ام الرغفان]

منصور االضبعان


الثلاثاء
٢٠١٢/٦/١٢



- في اليوم العالمي لمحاربة تشغيل الأطفال لا أرى بأساً في أن يساعد الأطفال ذويهم!
- بشرطين لا ثالث لهما: الأول: أن تكون العائلة فقيرة، والثاني: أن يكون الطفل قد تجاوز العاشرة!
- إن لم تحاربوا فقر العائلة، وبطالة «شبابها»، وتسول «بناتها»، و«شقاء» عائلها، دعوا أطفالها يساعدوا «عائلتهم» في حربهم ضد «الفقر»!
- العمل -لمن هو فوق العاشرة-: قوة، ونضج، وحياة!
- ليعملوا بعد «التعليم»، بعيداً عن الأشغال الشاقة، أعمالا تناسب أعمارهم، وأجسادهم الغضة، وأفكارهم البيضاء، فالوطن بحاجة «لأطفاله» أيضاً!

[ام الرغفان]

^

هذا ماوصلت له بلادي الحبيبه ..

يتناقشون عمل الاطفال ..

نقتل برائتهم ونثقل كاحلهم..بسبب لقمة رخيصه

[ام الرغفان]

منصور الضبعان


الأربعاء
٢٠١٢/٦/١٣

- في المهرجانات والفعاليات الاجتماعية دائماً ما نسمع عبر المايكروفون: (ولد صغير عمره تقريبا الخامسة لابس فانيلة حمراء وبنطلون «جنز» الظاهر اسمه «فيصل»!، كلامه غير واضح، على أهله أن يأتوا لاستلامه!)
- ويلي هذا الإعلان حزمة إعلانات!
- هذا ما يعكر صفو الفعاليات والمهرجانات!
- لابد من غرامة مالية عند استلام الابن!
- قلت مرة لإحدى الأمهات بعد أن وجدنا ابنها: لو كنت في بريطانيا لعاقبك القانون!
- قالت: بلا هياط!، شف رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون نسى ابنته نانسي (8 سنوات) في حانة ريفية عقب تناول العشاء مع أصدقائه!

[الشبث]

^


لو سلم من خاتمة المقاله له رزق الطير




وتقلدوا تحيتي

[ام الرغفان]

^


بدأ بمقدمه واقعيه وانهى بخاتمه واقعيه ..






على العموم ..

ارى ان هدف استاذ منصور ..وضع عقوبات ووجزاءات لمن يهمل اطفاله بالمنتزاهات


ووجهه نظري .. لو تحرم الام من طفلها اسبوع او تدفع غرامه ماليه وقدرها ....لكان حدينا من مشكله ضياع الاطفال واهمال ذويهم لهم ..

[الشبث]

مافيه مشكله هدفه كويس


لكن في خاتمته وحديثه مع السيده



ناقض نفسه وناقض كل الكلام اللي قاله


لانه قال لها لو كنتي في بريطانيا لعاقبوك

وردت عليه ( بأستشهاد ) وذكرته بما حصل لرئيس الوزراء كاميرون وانه لم يعاقب وهم من يطبقون القانون على الجميع


اعلم انه استشهاد خيالي وليس حقيقي




وجهة نظري


وانا متفق معه في ما قاله وفي فكرته وفي ما ذهب اليه




وتقلدي تحيتي