مقالات منصور الضبعـــان اليوميه

[ام الرغفان]

الاثنين

14-مايو-2012


منصور الضبعان

- اليوم يوافق اليوم العالمي للضغط الدموي، في «المغرب»!
- اضطررت إلى مشاركة أحبتنا «المغاربة» هذا اليوم!
- لأن هذا الأسبوع حافل بكل ما يرفع الضغط!
- خذ مثلاً: أكد «الفنان!» لورنس أن مسرحية «التشخيص أولاً « تعتبر من المسرحيات ذات الرسالة «السامية» للمجتمع من حيث محتواها!
- كما أكد «الفنان!» أن شبابنا بحاجة ماسة إلى توفير المسارح والسينما حتى يشغلوا أوقات فراغهم في العمل الفني الهادف!
- في «اليوتيوب» ما يثبت حرص الفنان «الجديد» على شباب الأمة!
- ويكشف المستوى «الثقافي» للفنان!
- «الربح حلو، ولو نتج عن الخداع!» (سوفوكليس)

[الشبث]

^

اعجبني هنا لانها ظاهره تستحق الكتابه عنها


يريدوننا ان ننسى ماضيهم بكل بساطه مع انه قريب جداً






لاهنتي


وتقلدي تحيتي

[ام الرغفان]

الثلاثاء
15-مايو 2012

منصور الضبعان
أولاً: إساءة دسمة تتجاوز الخط الأحمر بمسافات إلى «أعلى»! أو أدنى بمسافات من الخط الأحمر! الخط الذي إن اقتربت منه ستكون «مغموراً» أكثر!
ثانياً: ستثور العاصفة، بين مؤيدين -على استحياء- وعددهم قليل، ومعارضين شرسين لا يحصون!
ثالثاً: اسمح «للعاصفة» أن تمر!
رابعاً: اظهر وقل إن الحساب مسروق، أو هناك من ينتحل شخصيتي!
خامساً: لا تهتم بمن يسأل: هل شخصيتك مهمة؟!
سادساً: عندما تصل الأمور إلى حد سيئ، يكفي أن تعلن توبتك! وتأكد أن الناس تنسى!
سابعاً: مبروك! تم التحميل بنجاح!

[الحيمري]

سادساً: عندما تصل الأمور إلى حد سيئ، يكفي أن تعلن توبتك! وتأكد أن الناس تنسى!
---------------------



الله يقبل التوبه الخاصله لوجه سبحانه وترجيع جميع ما سلب.

لكن الناس لا تنسى مهما تتوب

[ام الرغفان]

منصور الضبعان


الأربــعــاء 16-مايو-2012

- الداهية «ميسي» يتكفل بمصاريف علاج الطفل المغربي وليد قشاش الذي يعاني من مرض «نقص هرمون النمو»!
- وذلك لمدة ست سنوات متتالية!
- لاعبونا وفنانونا «غائبون» تمام الغياب للأسف عن الأعمال «الإنسانية»!
- حتى وسائلنا الإعلامية، عليها أن لا تكتفي بإيصال الحالة الإنسانية للناس!
- رغم أن هذا دور عظيم وشريف..
- لدينا مرضى ينشدون العلاج!
- ولدينا عوائل «تنوح» جراء «برثن» الفقر والعوز والحاجة!
- ولدينا مبدعون ومخترعون وقف المال حائلاً دونهم وتشريف الوطن!
- تبرعوا، لتنعموا بحياة، بعد الممات!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان

الخميس
17-مايو-2012

..ونجدد البيعة وأمرك نطيعه تحت الشريعة!
كل شيء لـ «ترابك».. بـ«تراب» نبيعه!
ياوطن..
لـ «سماك» الصافية وغيومك «اللافية»
وجبالك «الغافية» ورياحك «العافية»
وأرضك «الكافية» ورجالك «الوافية»
ونموت لك! ونموت فيك!
ونموت عليك! ونموت بك!
يا بلاد! منتي بلاد! إنتي «أم».. والدنيا لك «أولاد»!
والهم.. نصيب هـ»الحساد»!
ما ارتحنا! وكيف نرتاح؟!
واحنا نشيلك وين مارحنا؟!
«عرعر» من الحب لنجران تسقي!
و»جدة» تشيل «العشق» للساحل الشرقي!
والرياض فيها ريحة الأجداد!
يابلاد! منتي بلاد! انتي «أم».. والدنيا لك «أولاد»!
وكل شي لـ»عيونك» نبيعه..
ونجدد البيعة..

[ام الرغفان]

منصور الضبعان

الجمعه
18-مايو-2012

السبت: خادم الحرمين الشريفين.. نبايعكم على السمع والطاعة تحت كتاب الله وسنة رسوله.
الأحد: حب الوطن يجب ألا يكون من طرف واحد!
الإثنين: الوطن ليس “إثبات هوية” تضعه في جيبك! وليس مجرد “مولدك” على هذه الأرض، الوطن: أجداد.. صبر وغيرة، وعشق “يصوّر” أيام الحزن.. أعياداً!
الثلاثاء: ثمة خلل إن لم تعرفوا توقيت اليوم الوطني، وذكرى البيعة!
الأربعاء: الوطن “حلم”، لا تجعلوه “كابوساً” بـ”فسادكم”!
الخميس: “النكت” التي تمس بعض أبناء مدننا، بشعة جداً، وسخيفة!
قبل قليل: عظّموا حب الوطن في “قلوب” أطفالكم، حتى “لا تعيشوا” شيخوختكم في “غربة”!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان



السبت
19-مايو -2012
قام رئيس عربي بدعوة «المفتي و»البابا» في أواخر أيامه إلى اجتماع، فأخبرهم أنه قرر الترشح لفترة رئاسية أخرى!، فقال «البابا» بهدوء: اللهم صل على محمد! ، فالتفت إليه «المفتي» وقال: هل أسلمت؟!، قال: لا! ، ولكن ما أسمعه يُخرج الرجل من «دينه»!.يكتب ضحايا «البطالة العليا» في غير موقع إلكتروني أن غير السعوديين يسيطرون على هيئات التدريس في الجامعات!، بل إن بعضهم أقسم أن في «جامعة جازان» وحدها 990 عضو هيئة تدريس غير سعودي!، بل إن أكثرهم اتزاناً يجزم أن في «كلية الليث» لا يوجد بين هيئة التدريس «سعوديون»، بل إن أكثرهم «غيظاً» و«قومية» يقول إن لجنة قبول المتقدمين يندر أن تجد فيها سعوديا!، لذا كله، وبغض النظر عن «دقة» ما ذكر بعاليه: على الجامعات أن تتقي الشبهات وتستبرئ لـ«وطنيتها»!، بأن تعلن – في موقعها الإلكتروني على الأقل – أسماء أعضاء هيئة التدريس، وجنسياتهم، ومؤهلاتهم، ومن أجل أن «تُحرج» الظالمين أيضا!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان



الأحد 20-مايو-2012

- سأل نبيٌ ربه: أن يقيه شر ألسنة الناس!، فأوحى الله إليه أن: خصلة لم أجعلها لي فكيف أجعلها لك؟!
- ثمة من يقوم بـ «نشاط» إلكتروني من أجل «التعدي» على الذات الإلهية!
- أو نبي الرحمة أو الكتاب الكريم أو الدين الحق!
- لا شك أن هدفه: الشهرة!
- التربويون على اختلاف حول ما الواجب تجاه مثل هذا؟!
- فقسم يقول: «النار» إذا تركتها «ترمد»!
- وقسم يقول: كيف تنامون وبين «ظهرانيكم» مثل هذا؟َ!
- الناس لا يجتمعون على رأي!
- ولو أدرنا ظهورنا جميعاً لذاك «المتخلف».. لمات كمداً!

[ام الرغفان]

منصور الضبعان


الاثنين 21-مايو-2012

- حمل «مبتعث» كاميرته وقام بجولة في الشوارع والأماكن العامة وقام بطرح أسئلة على أناس بمقامات وجنسيات مختلفة!
– الأسئلة كانت حول «السعودية»!
– مكانها، وعاصمتها، وديانتها، وحكومتها، أو أدنى فكرة عن السعودية!
– «كثير» كان يجهل كثيرا عن السعودية!
– وثمة من لديه «رؤية سوداء» تجاهنا، مما يوضح تأثره بطرح بعض وسائل الإعلام!
– صورتنا في الخارج يجب أن «تُحدَّث»!
– يجب أن يكون لدينا «مشروع» حقيقي ليعرف العالم بلدنا على حقيقته!
– إحدى الفتيات أجابت على سؤال عن عاصمة السعودية فقالت: دبي!
– لِمَ تعرف دبي ولا تعرف الرياض؟!