الخميس
10-مايو-2012
• الإصلاحيون لايتحدثون!
• اثنتان وعشرون دولة تضم أكثر من 300 مليون «غلبان»!، أنتم كثير، كثير!
• تأملوا الخليج كيف يدير ظهره لهم، فاغراً فاه يخاطبكم، ودمعته «لامعة»، و«البحر» يشير بعلامة النصر، والمحيط «بعيد»!
• أكرمكم ربكم بـ«دين» و«عرق»، لِمَ فقدتموهما؟!
• عندما تختلفون، يجب أن تخرج الحقيقة، لا الدم!
• العرب ليسوا بحاجة لعدو!
• العالم سينتهي، وأنتم مهمومون بـ»نهاية العالم»، ولم تفعلوا شيئاً لكم، ولا للعالم!
• «الخرافات» وجدت مبيتاً، يا لكرم العرب!
سأقوم بنشر مقالاته اليوميه هنـــــــا
الله يعينك على المتابعه
ودمتي اختي
انا مستمتعه بالنشر ..
كما يمكنكم التعليق على المقاله ..
منصور الضبعان
الجمعه 11-مايو 2012
\
السبت: «أم نقاد» تهددني إن ما شافت «الحب» بعيونها، وسمعته بآذانها، راح تخلعني!
الأحد: نحن المركز الأول بـ 9233 حالة طلاق في 2011، شيء مخجل!
الإثنين: وفاة زوجتك أو طلاقها، لا يعني إهمالك أبنائك!
الثلاثاء: عندما يزوجك! فإنه يقطع جزءا من «جوفه» ويعطيها لك!
الأربعاء: الحياة الزوجية ليست حبا فقط بل تنازل وتفاهم ورحمة وصبر!
الخميس: زوجتك اليتيمة بقي لها في الدنيا: أنت! فكن لها «الدنيا»، هنا مقياس «رجولتك».
الجمعة: «أم نقاد» تستفتي، قلت هذا رقم «العريفي»، سوي نفسك «العريفي»، وقل لها «الخلع» حرام!
التعديل الأخير تم بواسطة ام الرغفان ; 11-05-2012 الساعة 13:15
منصور الضبعان
السبت
12-مايو 2012
- دائماً تجد للقلم «خيولا»، وللكلمات «سهاما» على كل خطأ يخرج من «فمٍ» لا يملك جماهيرية!
- الجماهير العريضة تُغازل، ولقائدها مودة منقطعة النظير!
- وإن أصبح خطؤه كالشمس، خرجت لنا: جل من لا يخطئ!
- الشاعر العذب الأمير محمد آل مكتوم قال:
يا من يساعدني على حظٍ رديٍ عاثري.. ما هقوتي الله يغير «لي» فؤادي ضيّعه!
- الشطر الثاني أحدث أزمة!، فالله قوي عزيز!
- كادوا «يتحدثون»، ولكن «خالد عبدالرحمن» غنى هذه القصيدة!
- هنا! لا سبيل إلا أن نصافح الجماهير العريضة!
- أما المبادئ!، فـ: «جل من لا يخطئ»!
اظنه جديد على الساحه
نصوصه مضغوطه
نحتاج الى وقت على شان نتعود على اسلوبه ووقفاته
كأني اشعر به وكأنه يريد ان يكون نسخه اخرى من "محمد الرطيان"
االله يوفقه
ننتظر النصوص الاخرى
اخي المتوقد
منصور الضبعان لايقل جمالا عن محمد الرطيان ..
جميعهم لهم سحر وفن بالكتابه يسرقك الى حيث لاتعلم
.
الضبعان ليس جديدا على الساحه
أشكرك
منصور الضبعان
13-مايو-2012
يقول صلى الله عليه وسلم: «هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم»؟!، ينتابني إحساس بالرعب إذا لحق تقصيرنا ذوي الاحتياجات الخاصة!، وينتابني -أكثر- رعب إذا تمتم «المعوق» بينه و»بينه» بـ: حسبي الله ونعم الوكيل!، أخاف أن يهلك هذا المجتمع بسبب موظف غبي، أو مدير مهمل، أو مركز تأهيل يحتاج لتأهيل «مركّز»!، كيف لا؟! وقد قرأتم وسمعتم وشاهدتم ما يندى له جبين كل غيور!، كيف يحدث هذا؟! لماذا يحدث كل هذا؟! لماذا «تسكتون» عن مثل هذا؟!، جرائم في حقنا، وفي حق الإنسانية، في عفيف، ونجران، والصحة النفسية في شهار، ومركز التأهيل في الطائف!، جرائم «فضحها» التصوير!، فهل يا ترى ثمة ما لم نره؟!، أيها «المسؤول» افعل شيئاً، فالسلبية تجعلك شريك المجرم!، واحذر من «حسبي الله ونعم الوكيل»، حين تخرج من صدر «يحترق»، باتجاه القوي العزيز الجبار.
فعلا يستاهل المتابعة
كاتب راقي وله مستقبل ان شاءالله
الله يعطيك العافية اختي ام الرغفان
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات