^
شكرا لمرورك دكتور ..
منصور الضبعان
الاربعاء
٢٠١٢/٦/٢٧
(1)
أثبتت «مصر» أنها «قاهرة»..!
لم تكن النتائج هكذا لو أن هناك «محترفا» أجنبيا!
«المحترف» الذي فشلت كل «مشاريعه» منذ أن هدأت أزمة «الأقباط»!
(2)
أثبت شعبها رُقيّه، وأثبت أنه هو «الرئيس» بوطنية عز نظيرها!
حتى في «المعارك» الانتخابية كان هناك ملامح «تكاتف» بين «المعسكرين» من أجل «الوطن»!
(3)
فاز «مرسي» ، فربحت «مصر»!
ولاعزاء لبعض وسائل الإعلام التي لم تستطع إخفاء «تطرفها»!
(4)
استفيدوا من «الدنيا»، وتعلموا من تجربة «أمها»!
تراتس اسدرتي روسنا بمقالاتوه اللي لتس عليهن
ـــــــ ملييييت..
مايقرالوه الا انتي ورحمة ابوطاهر خخخخخخ
وابوطاهر مات متاثر بجراحه اثر باند
جاوه وهو غافل ههههههه
ـــــــ ملييييت..
منصور الضبعان
الخميس
٢٠١٢/٦/٢٨
طالعتنا الزميلة النشطة هبة محمد في الصفحة الأخيرة من عدد «الشرق» الثلاثاء الفائت بقصة الطباخ الهندي «سانتوش» الذي أمضى تسعة أعوام محاولاً الإثبات للمسؤولين أنه حي يرزق!، بعد أن قام أقرباؤه من الطبقة الاجتماعية العليا في الهند -شيوخ يعني!- بإعلان وفاته إثر خلاف شديد في موضوع من مواضيع «تكافؤ النسب»! -الجماعة طلعوا مثلنا بالضبط!، المهم أن الـ «صديق» سانتوش «قفلت معه» وقرر يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة و«اللي عقد روس الحبال يحلها!»، هذا التقرير أيقظ أسئلة نائمة، أعضاء المجلس البلدي الذين دخلوا بين أجسادنا والثياب قبل أكثر من عام لانتخابهم، هل هم على قيد الحياة؟!، لازال الوضع «كما كنت»!، ومازالوا في حالة «غياب»، حتى «الهياط» لم يمارسوه!، ورجل الشارع العادي مازال «يطالب» الحكومة!، ونسي «حلقة الوصل» التي «صنعها»!، لذا كله: مطلوب من أعضاء المجلس البلدي أن يثبتوا أنهم أحياء لو على طريقة «صديقـ»ـنا/ سانتوش!
دايماً رائع يامنصور
وكل مقالة احس من اللي قبلها
ام الرغفان شكرا لك على المتابعة
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
مطلوب من أعضاء المجلس البلدي أن يثبتوا أنهم أحياء لو على طريقة «صديقـ»ـنا/ سانتوش!
هذا قوي جدا ً يأخ منصور
ولكن
ضربا ً بالميت حرام
موضوع تشكرين عليه
متابعة
ودي العاطر لك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات