ايثار قليبي انا اقصد الانسان بوجهه عام..
لان انا اي مرض يجيني ترتفع حرارتي
ايثار قليبي انا اقصد الانسان بوجهه عام..
لان انا اي مرض يجيني ترتفع حرارتي
ياهلا ومرحبا بالرائعة ام الرغفان
"أو على قولة ريتاج حائل >> رغيفة !!"
اسمحي لي اولا ابشوف اللي سادين خشومهم ومهم عارفين ان العلة فيهم !
اخوي سالم الظفيري >>> شكرا لهذا الايضاح الراقي
ابو ماجد >>> أظن فيه طلبات توظيف في ورش الميكانيك بالصناعية ـ وليش ماتاخذ ريالك هناك يمكن لكم نصيب !
بالمختصر >>> يعطيك العافية لهذا الرد المختصر
ايثار >>> الموضوع عام ـ وياليتك جبتي رأيك هنا بدلا من الخاص.
شكرا لكم جميعا ، وأهلا ومرحبا بكم..
ام الرغفان.. اسمعيني زين
من نعم الله سبحانه وتعالى على بني البشر ان جعل ردة فعل للجسم عند مهاجمة الفيروسات بارتفاع الحرارة،
وهذا حكمة الهية لمساعدة ميكروبات الدفاع الموجودة في الغدد الليمفاوية واللوزتين للقضاء على الفيروسات المهاجمة ، والتي
تتأثر وتتعطل مهاجمتها بالحرارة الناشئة من الجسم.
قد ترتفع أو تهبط حرارة الجسم عن المعدل الطبيعي "37" بـ درجة أو ربما أكثر بأجزاء من الدرجة. وذلك تبعا لدرجة حرارة الجو وعوامل
أخرى مساعدة . وكما هو معروف ان ارتفاع الحرارة ليس مرضاً بحد ذاته ولكنه مؤشر لشيء ماء يحدث داخل الجسم.
فعند مهاجمة الميكروبات وصراع الجسم معها تكون الحرارة كردة فعل الجسم تجاه مايحدث بطلب من الغدد الليمفاوية والتي تستجيب
الغدة الدرقية لارسال اشارات بارتفاع الحرارة [تقدرين تقولين كعامل مساعد لوقف نشاط الفيروسات المهاجمة التي تتأثار بارتفاع حرارة
قد لاتتحملها ـ فيموت أكثرها ، ويتقوقع بعض الباقي]. ولذلك من الخطأ الاسراع بانزال الحرارة عندما ترتفع ـ لأن معنى هذا اننا نعطي
فرصة أكبر للفيروسات المهاجمة بشن هجوم بكل حرية زيادة على اخفاء الأعراض عن المشخص .
وقد ترتفع حرارة الجسم نتيجة الاصابة بالالتهابات الفيروسية مثل:
التهابات الجهاز البولي / التهابات اللثة والأسنان / التهابات اللوزتين / التهابات الجيوب الأنفية / التهابات الأكياس الدمعية / الأمراض
السارية والمعدية / التهابات الجروح والخراريج / ضربة الشمس / امراض البرد كالانفلونزا والزكام .
وقد يكون الارتفاع للحرارة ناشيء عن استعمال ادوية معينة او ماشابه ذلك.
أرجو أن أكون قد أوصلت المعلومة ، وأتمنى أن يكون كلامي واضح ومفهوم..
أما اذا تساألتي عن : متى أطلب العون الطبي في حالة ارتفاع الحرارة ـ فهذا له شأن آخر >>> وانتظر تساؤلك .
ولكن بصورة أبسط ، وتشبية قد يكون اقرب للوصف..
الحمى هي كالمطر الذي ينزل بأمر الله سبحانه وتعالى على حرائق قد يطفيء النيران ، وقد يساعد في اخمادها.
الفيروسات ياسيدتي لاتعيش الا في وسط حراري معين ـ ومن حكمة الله سبحانه وتعالى أن جعل في الجسم
فيروسات للدفاع ،، وعند استنفار فيروسات الدفاع فإنها تطلب من الغدد الليمفاوية سرعة الاتصال بالغدة النخامية
بالمخ للتأثير الحراري "وقد تكون الحرارة أكثر من تحمل فيروسات الهجوم فتموت بالتأثير الحراري أو تشل حركتها
وتضعف مقاومتها وهجومها فتكون هذه فرصة للقضاء عليها".
>>>>>>>>>> اصبحت المعلومة مفهومة أو لسه ؟؟؟؟؟؟
شكرا لك ام الرغفان
ويعطيك ألف عافية ويبعد الامراض عنك وعن كل أحبابك
كل احترامي،،،
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
^
يعني جايب شي جديد انت
نفس كلامي
وتقلد تحيتي
game over
حي الله ام الرغفان
وأهلا بك ومرحبا ,,
طالما أعتبر انك سألتي ..
الكثير يروح ركض للطبيب من أدنى ارتفاع بدرجة حرارة جسمه ، والأكثر بمجرد احساسه بالحمى.
وكما هو معروف ان درجة حرارة الجسم في الأحوال العادية هي (37) درجة مئوية، قد ترتفع بدرجة وربما أكثر بأجزاء بسيطة أو تنقص بمثلها
وذلك تبعا لظروف جوية او بتحفيز الجسم . ولا خوف أبدا من ارتفاع حرارة الجسم مادامت في الحدود المسموح بها والمحبذة للبقاء على أساس
اعطاء الجسم الفرصة للدفاع عن نفسه ـ وكما قلت سابقا .. الحرارة هي دعم لوجستي لميكروبات الدفاع والقضاء على الفيروسات المعادية.
وغير مستحب الاسراع بتخفيض الحرارة.
ولكن تبقى عند حدود لايجوز لنا الانتظار عند ارتفاعها أكثر من الحدود المسموح بها.
ففي الأطفال دون الثلاثة أشهر من العمر ـ يجب استشارة الطبيب عند وصول حرارة جسمه لـ 38 درجة.
وفي الأطفال دون الستة أشهر من العمر ـ يجب استشارة الطبيب عند وصول حرارة جسمه لـ 39 درجة.
وفي البالغين يجب الاستشارة عندما تصل درجة حرارة الجسم لـ 40 درجة.
ويجب الاعتبار بأن اللقاحات ترفع الحرارة نسبيا ، وكذلك بعض الأدوية قد ترفع درجة الحرارة.
شكرا لك ام الرغفان
وأتمنى أن أكون قد وفقت لتوصيل المعلومة
كل التحايا،،،
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات