صفحة 3 من 10 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 92

الموضوع: جديد الطب " متجدد "

  1. #21







    أشارت دراسة إلى أن تناول الأسرة لوجبات الطعام مجتمعة،
    له العديد من الفوائد الصحية التي تعود بالفائدة على الجسم،

    وتساعد على تخفيض النفقات العالية التي تدفع مقابل

    تناول الطعام خارج المنزل.
    وجاء في الدراسة التي نشرت على مجلة التايم الأمريكية

    أن عزوف العديد من الأسر وخصوصاً في الولايات المتحدة

    الأمريكية عن تناول الوجبات مجتمعة أدى إلى ظهور
    العديد من المشاكل السلوكية والنفسية سواء للأطفال

    وحتى الأبوين.
    وأشارت الدراسة إلى أن هناك جوانب سلوكية عديدة

    يستفيد منها الفرد من خلال الجلوس على مائدة
    الطعام الأسرية، والتي من خلالها يتم صقل سلوكيات
    الأطفال بالإضافة إلى الحد من الشعور بالوحدة والاكتئاب
    من خلال الشعور بجو العائلة المساند والداعم للفرد.
    ونوه في الدراسة إلى أن الأطفال هم أكبر المتضررين من

    عدم تنظيم الوجبات واجتماع الأسرة حول مائدة واحدة،
    وذلك من خلال لجوئهم لأنواع عديدة من الأغذية غير
    الصحية والتي تفتقر إلى الفيتامينات والبروتينات

    بالإضافة
    إلى عناصر أخرى أساسية لنمو طبيعي وصحي،
    والتي تتوفر في الوجبات المعدة منزلياً.
    وبينت الدراسة أن الجانب السلبي الآخر لتناول الأطعمة

    بشكل فردي يكمن في عدم الانتباه إلى معدل
    السعرات الحرارية المستهلكة من قبل الفرد، والتي ترتفع

    إلى حد كبير في الوجبات والأطعمة السريعة، وهو

    الأمر الذي بدأ بالظهور جلياً في عدد من المجتمعات

    وخصوصاً المجتمع الأمريكي.
    وذكرت الدراسة التي لخصت نحو 68 بحثاً ودراسة مختلفة

    حول ذات الموضوع، أن الأرقام تشير إلى ما نسبته 40
    في المائة من دخل الأسرة يتم إنفاقه على تناول وجبات
    الطعام خارج المنزل، وهي النسبة التي يمكن تخفيضها

    بشكل كبير من خلال تنظيم الوجبات والابتعاد عن

    الأطعمة السريعة غير الصحية.










  2. #22





    قال علماء من الولايات المتحدة إنهم اكتشفوا خللاً في

    المجموع الوراثي للأطفال، الذين تعرضوا لسوء معاملة

    وعنف، وإنّ هذا الخلل يمكن أن يؤثر سلباً على

    هؤلاء الأطفال مستقبلاً.
    وحسب العلماء في دراستهم، التي نشروا نتائجها في مجلة
    "موليكولار سيشياتيري" المتخصصة، فإن هذه العواقب
    السلبية تكون أسوأ ما يمكن لدى الأطفال الذين عانوا
    من أكثر من شكل من أشكال العنف، حيث تتضرر
    لديهم طبقة التيلومير التي تحمي الحمض النووي للخلية.
    وأوضح العلماء أن هذه الطبقة هي نهايات للصبغيات
    الوراثية، وأن تقلص هذه النهايات يعرض صاحبها

    لمخاطر صحية عالية مثل الإصابة بأمراض مزمنة

    وسرطانات.
    وفحص فريق الباحثين، تحت إشراف إيدان شاليف من
    جامعة ديوك في مدينة دورهام الأمريكية، المجموع الوراثي
    لأطفال من سن خمسة إلى عشرة أعوام، وذلك اعتمادا
    على 236 عينة لأطفال بريطانيين ولدوا بين عامي
    1994 و 1995.
    وكانت نسبة 42 بالمائة من هؤلاء الأطفال عرضة

    للعنف ولو لبعض الوقت على الأقل، وهو ما علمه

    الباحثون من خلال استطلاع واسع لآراء الأمهات.

    كما جمع الباحثون أيضا معلومات حول ما إذا كان

    هؤلاء الأطفال قد تعرضوا لعنف ومضايقات منزلية،

    أو أنهم تعرضوا لمعاملة سيئة على أيدي بالغين

    خارج الأسرة.
    وتبين للباحثين أن الأطفال، الذين تعرضوا على الأقل
    لشكلين من أشكال العنف، قد تقلصت طبقة التيلومير
    لديهم في عمر خمس إلى عشر سنوات بشكل واضح

    مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا للألم النفسي.
    كما تبين لهم أيضا أن الأطفال، الذين أسيئت معاملتهم

    أو تعرضوا للتحرش الجنسي، أكبر سناً من الناحية البيولوجية
    (الحيوية) عما يدل عليه تاريخ مولدهم.
    وقال الباحثون إنهم وجدوا أن الجنس والبيئة الاجتماعية
    والوزن والحالة الصحية لا تلعب دوراً في ذلك، وأن
    إساءة معاملة الأطفال وتعريضهم للعنف يمكن أن

    يضع قاعدة لمشاكل صحية في المستقبل.
    وقال تيري موفيت من جامعة ديوك في بيان للجامعة إن
    "غراما من الوقاية خير من كيلوغرام من العلاج". ودعا

    موفيت إلى حسن استثمار مليارات الدولارات، التي تنفق
    في علاج أمراض الكبر مثل السكر وأمراض القلب والعته،
    من خلال حماية الأطفال من التعرض لمتاعب نفسية

    جراء تعرضهم للعنف.
    ويعتزم العلماء من خلال المزيد من الدراسات تحليل
    طبقة
    التيلومير الخاصة بالأطفال الذين أصبحوا الآن بالغين
    لمعرفة الآثار بعيدة المدى للعنف في الطفولة على شيخوخة
    الجينات الوراثية لديهم...







  3. #23





    كشفت دراسة أنّ فرط نشاط الغدة الدرقية قد يزيد احتمال
    الإصابة بأمراض القلب، خاصة الرجفان الأذيني والموت

    المبكر.
    وذكر موقع "هيلث داي" الأميركي أنّ مرضى الغدة

    الدرقية لا يسارعون عادةً في معالجة حالتهم، لأنه في

    أغلب الأحيان لا تظهر أية عوارض، وهؤلاء لديهم

    كمية كبيرة من الهرمون الذي تفرزه هذه الغدة.
    وقال الدكتور كينيث بورمان، رئيس قسم أمراض الغدد

    في مركز واشنطن الطبي، "يجب على الأطباء والمرضى أن

    يأخذوا هذه الحالة على محمل الجد ويبحثوا عن
    الطريقة اللازمة لمعالجتها لتجنب الإصابة بأمراض

    القلب ومشاكل العظام والوفاة".
    ونقل الموقع عن الدكتور بورمان قوله "على الأطباء
    اللجوء إلى الأدوية أولاً، أو اعتماد خيار العملية
    الجراحية، أو المعالجة بمادة اليود المشعة".
    وأشار إلى أنّ الدواء لديه آثار جانبية مختلفة يجب
    أخذ الحذر منها،












  4. #24








    وجدت دراسة جديدة أن التفكير بالموت أو الإقرار
    بالضعف البشري قد يساعد على إعادة خلط
    الأولويات المتعلقة بالأهداف والقيم، والعيش بصورة أفضل،
    لنصبح أكثر اهتماماً بصحتنا وأكثر إيجابية.

    وذكر موقع "سايكسنترال دوت كوم" الأميركي أن
    الباحثين في جامعة ميسوري وجدوا أن التفكير بالموت،
    كما أثناء حضور جنازة، يمكن أن يحفّز على تغييرات
    إيجابية وعلى مساعدة الآخرين.


    وعلى عكس ما كان يعتقد البعض بأن التفكير بالموت
    خطير ومدمّر ويمكن أن يؤدي إلى سلوك تخريبي قد يصل
    إلى العنف، فإن الدراسة الجديدة أظهرت أن المنافع
    المحتملة للتفكير بالموت لم تستكشف من قبل.


    وأشار الباحث المسؤول عن الدراسة كينيث فايل إلى
    أن دراستهم أظهرت كيف أن حضور مراسم تشييع
    يعزز سلوك المساعدة عند الشخص.


    ووجد العلماء أيضاً أن التفكير بالموت يمكن أن يعزّز
    الصحّة، إذ إن الأشخاص يميلون إلى الخيارات الصحيّة
    مثل ممارسة الرياضة والإقلاع عن التدخين.







  5. #25




    مجموعة جديدة من الأدوية لمعالجة سرطان البنكرياس




    تم اكتشاف مجموعة جديدة من الأدوية تساهم في تفعيل عمل الجين الذي يتعطّل عمله أثناء الإصابة بسرطان البنكرياس.

    وكشفت دراسة أجراها المركز البريطاني للأبحاث السرطانية نشرت في مجلة "الطبيعة" العلمية، أنّ مجموعة جديدة من الأدوية قد تستخدم في علاج سرطان البنكرياس عند البشر عبر تفعيل عمل الجين الذي يتعطل عمله أثناء الإصابة بسرطانات البنكرياس.

    وأشارت إلى أنّه تمّ اختبار الأدوية المذكورة التي لديها القدرة على تفعيل عمل الجين، بهدف توقيف انتشار السرطان، وتزيد هذه النتائج من إمكانية تصنيع أدوية جديدة للسرطان تكون مفيدة في معالجة بعض سرطانات البنكرياس.

    وذكرت أنّ التجارب أجريت على الفئران وأظهرت أنّ هذا الجين لا يتغيّر إنما تلتصق به بروتينات ومواد كيميائية أخرى تساهم في تعطيل عمله.

    وقال البروفسور دايفد توفسون "لقد لاحظنا أنّ العلّة لا تكمن في التشفير الجيني أبداً، إنما في العلامات الكيميائية على سطح الحمض النووي حيث يتم تفعيل عمل الجينات أو تعطيل هذا العمل، وتمكنّا من إثبات ذلك من خلال إجراء المزيد من التحاليل المخبرية".

    وأضاف أنه "يمكن استخدام هذا النوع من الأدوية في معالجة سرطان الرئة، حيث تقول هذه الدراسة إنها قد تكون فعالة".

    بدورها، قالت جولي شارب مديرة المعلومات في المركز "تزيد هذه النتائج من إمكانية أن تكون بعض الأدوية المكافحة للسرطان فعالة في معالجة بعض سرطانات البنكرياس".











  6. #26


    مكافحة النوبة القلبية بتقليص حجم القلب





    ذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن أول تجربة بشرية لاستخدام الكهرباء في تقليص أحجام قلوب المرضى الذي يعانون من نوبات قلبية (جلطات) ستبدأ قريباً.

    وهذه التقنية تتضمن تحفيز الأعصاب المؤدية للقلب كهربياً على أمل أن تقلل حجمه وتحسن متوسط العمر المتوقع.

    وقد أجريت التجربة بالفعل على الفئران والكلاب ووجد أنهم عاشوا حياة أطول. وسيقوم الجراحون بمستشفى ليفربول للقلب والصدر ومستشفى جامعة ليفربول الملكية بإجراء العملية لأول مريض.

    ومن المعلوم أن النوبة القلبية تؤثر في نحو مليون شخص في بريطانيا ويمكن أن تكون نتيجة ارتفاع ضغط الدم وموت عضلة القلب بعد نوبة قلبية أو حالة وراثية.

    وسيقوم الجراحون بتثبيت جهاز مشابه لمنظم ضربات القلب بـ"العصب المبهم" الداخل إلى القلب. وقالوا إن التحفيز الكهربائي ينبغي أن يحمي القلب من تأثيرات هرمون الأدرينالين.

    وقال الطبيب جاي رايت استشاري القلب بمستشفى ليفربول للقلب والصدر إنهم يأملون أن "تقلص هذه التقنية حجم القلب، وهذا التقليص سيؤدي إلى تحسين في الأعراض حيث إنه من المعلوم أنه كلما كان القلب أكبر كانت الأعراض أسوأ".

    ومن الجدير بالذكر أن نحو مائة مريض من ثلاثين مستشفى في العالم سيشاركون في هذه التجربة. وأولهم شخص يُدعى كارل جوردان تعرض لعدة نوبات قلبية أضرت بقلبه مما جعله يتضخم.












  7. #27


    اقتناء قطط في الكبر أكثر خطورة من اقتنائها في الصغر



    أكد الباحثون في دراسة أوروبية حديثة أن اقتناء هرّة في الصغر قد يحمي من الإصابة بأمراض الحساسية في المستقبل، بينما اقتناء هرّة عندما يصبح الشخص بالغاً قد يضاعف من فرص حدوث ردود فعل بالجهاز المناعي تؤدي بدورها لظهور مشاكل أزيز التنفس والعطس والتهاب العينين.

    وقد وجدت الدراسة التي شملت آلاف الأشخاص البالغين أن من يعانون الحساسية بسبب أمور مختلفة فإن تلك المشاكل ستزيد لديهم بوجود حيوان بالمنزل.

    وقام الباحثون بفحص أكثر من 6000 شخص أوروبي مرتين خلال تسع سنوات بأخذ عينات دم منهم وتحليلها، ولم يكن لدى أيٍّ من المشاركين أجسام مضادة للقطط في دمائهم عند بدء الدراسة، ما يعني أنه لم يكن لديهم حساسية من فراء أو شعر الحيوانات.

    ويمكن قياس التحسس باختبار الجلد، وهذا لا يعني بالضرورة الإصابة بظهور أعراض الحساسية إلا أنه في كثير من الحالات يعد نذيراً لظهور الحساسية.

    وأصيب نحو 3% من الأشخاص الذين لا يحتفظون بقطة بمنزلهم في أي وقت من الدراسة بالحساسية بنهاية الدراسة مقارنة بـ5% ممن اقتنوا قطة أثناء فترة الدراسة التي استمرت تسع سنوات.

    وقد ثبت أن الأشخاص الذين يسمحون بوجود حيوان أليف في غرف نومهم هم الأكثر إصابة بالتحسس.









  8. #28


    ست خطوات للقضاء على التعب







    أكدت دراسة جديدة أعدت في براغ أن حالة التعب التي تنتاب الناس -خاصة مع بداية فصل الربيع- تصيب الكثيرين، وأنها طبيعية بعد التغيرات التي تحدث في الجسم نتيجة الانتقال من فصل الشتاء إلى فصل الربيع، وأنه يمكن تجاوزها عبر ست خطوات.

    وتقول الدراسة إن الاعتقاد السائد هو أن حالة التعب هذه مردها إلى أسباب مرضية مقلقة، لكنها تشير إلى أنه تتم بسبب الانتقال من حالة الخمول في فصل الشتاء إلى الحركة والنشاط في فصل الربيع.

    وتعرض الدراسة ست خطوات لتجاوز حالة التعب، وتقول إن هناك خيارين: إما البدء بتلك الخطوات للوصول إلى حالة صحية وإبعاد الأمراض، أو الذهاب في الطريق الأسهل وهو اختيار الفراش لتتراكم عندك الأمراض مثل السكري وضغط الدم وارتفاع الكولسترول وما شابه ذلك.

    الخطوات التي تحدثت عنها الدراسة قد تكون معروفة، لكن الجديد هو الاعتماد على الطب النفسي لتطبيقها بحيث تصبح جذابة ويصبح الجسم بحالة شوق إليها.

    تحدد الدراسة الخطوات الست بشكل جماعي وتشرح لاحقا كيفية تطبيقها. والخطوات هي:
    ـ مراجعة نمط الحياة اليومي، وبالدرجة الأولى إبعاد التوتر.
    ـ إعطاء الجسم حقه الطبيعي من النوم.
    ـ الانتباه إلى نوعية الغذاء المناسب للصحة، وخاصة الابتعاد عن المأكولات الدسمة.
    ـ الانتباه إلى كميات السوائل في الجسم بعيداً عن المشروبات المنبهة ومشروبات الطاقة.
    ـ دعم النشاط اليومي بالرياضة.
    ـ عدم إهمال الاسترخاء.

    ضبط السكر:
    الخطوات الأساسية تبدأ بالانتباه إلى كمية السكر عبر تناول الحلويات، حيث تؤدي زيادة السكر في الجسم إلى حالة التعب إذا بقيت النسبة مرتفعة دون أن يصرفها الشخص عبر أي نوع من الجهد العضلي، لذلك يجب الاعتدال في تناول السكريات.

    وللتغلب على عدم ضبط كمية السكر في الجسم، يجب إقناع النفس أولاً بأن هذا يتسبب في الوصول إلى التعب والمشاكل الصحية، عندها يصبح الجسم في وضعية التنبيه اللاإرادي فلا يطلب الكميات الزائدة من الحلويات في المرات القادمة.

    ويفضَّل تناول وجبات خفيفة ومعتدلة كل ثلاثة ساعات، وإذا لم تجدِ هذه الطريقة فيتوجب مراجعة الطبيب لوضع الطرق البديلة الأخرى.

    ممارسة الرياضة:
    بعد معالجة أسباب التوتر والتخلص منها، يتوجب وضع برنامج للنشاط الرياضي بشكل يتقبله الجسم، ويحب معاودة ممارسته دون الوصول إلى الإجهاد. فعلى سبيل المثال الجري لمدة نصف ساعة إلى حد الساعة صباحاً مفيد جداً بعد شرب كأس من الماء، ثم العودة لتناول الفطور.

    ولمن لا يستطيع الجري، يمكن الاستعاضة عنه بالمشي لمدة ساعة كل يوم بشكل سريع إلى حد التعرق، حيث يفرز الجسم هرمون أندروفين المسؤول عن تحسين المزاج والنشاط الفكري، ويصبح الجسم في حالة يتذكر معها هذا المزاج الجيد الذي يبعد التوتر، وبالتالي يتذكر تلقائياً أنه بحاجة إلى حالة الجري أو المشي السريع أو أي نوع من الرياضة مثل ركوب الدراجة. والأفضل ممارسة ذلك في الهواء الطلق في أجواء طبيعية بعيداً عن التلوث.

    نصائح:
    وتنصح الدراسة بالانتباه إلى التخلص من الوزن الزائد، وتنظيم الذهاب إلى النوم في أوقات محددة لتصبح عادة منتظمة، وقبل ذلك الاسترخاء في حوض الحمام لمدة نصف ساعة دون أن يصاحب ذلك أي نوع من التفكير المثير، بل الاستمتاع بسماع الموسيقى الهادئة.

    كما تنصح بالتخفيف من وجبة العشاء وإبعاد الدسم منها، وإذا تمت الاستعاضة عنها بتناول الفواكه فقط فسيكون النوم مريحا.

    حالة طبيعية.. ولكن:
    وقال الطبيب النفسي التشيكي المعروف يرجي تيل "إن حالة التعب -خاصة عند الانتقال من فصل الشتاء إلى الربيع- تفسَّر على أنها نوع من التصادم الداخلي والانتقال من حالة الخمول إلى النشاط بعد أن تدخل كميات غير معتادة من النور عبر النظر إلى الجسم، الأمر الذي يحدث التغيير وحالة من التعب الطبيعية عند كل البشر".

    وأضاف "لكن في حال استمرارها يتوجب البحث عن الأسباب والتقيد بتلك الخطوات التي جاءت في الدراسة للعودة إلى حالة الجسم الطبيعية المفعمة بالنشاط، خاصة ممارسة الرياضة بشكل منتظم".









  9. #29




    دراسة تبشر بعلاج جديد للسمنة






    قد يجد العلماء علاجاً جديداً للسمنة، بعد أن استطاعوا جعل الدهون البيضاء تعمل كالدهون السمراء.

    وذكر موقع "هيلث داي نيوز" الأميركي أنّ علماء أميركيين تمكنوا من جعل الدهون البيضاء تعمل كالدهون السمراء، من خلال تعطيل عمل أيض الفيتامين (أ) بالدهون البيضاء، ما قد يؤدي إلى إيجاد علاج جديد للسمنة.

    وأفاد الموقع أنّ الدهون السمراء تحرق الطاقة (فتمنع السمنة)، فيما الدهون البيضاء تخزنها (مسببة بالتالي زيادة الوزن).

    كما أنّ الدهون البيضاء مرتبطة بتراكم الدهون حول الأعضاء كالبطن، ويرتبط هذا "النسيج الدهني" بزيادة مخاطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب.

    وقال معد الدراسة الدكتور جورج بلوتسكي مدير برنامج الوقاية من أمراض الشرايين بجامعة هارفرد الأميركية إن "الدهون السمراء والآليات التي تسمح للدهون البيضاء أن تأخذ خصائص السمراء بدأت تزيد من اهتمامنا باعتبارها وسيلة ممكنة لعلاج البدانة ومضاعفاتها".

    وأضاف بلوتسكي "نحتاج إلى العمل أكثر على هذا الموضوع، إلا أنّه يمكننا إضافة خصائص معينة من أيض الريتينويد إلى تلك العناصر التي يبدو أنها تدخل بعملية تمييز الدهون البيضاء من الدهون السمراء".

    يذكر أنّ ثلث البالغين بالولايات المتحدة يعانون من السمنة، وهم يلجؤون إلى الرياضة وتغيير النظام الغذائي والعمليات الجراحية والأدوية لمكافحتها.

    ويذكر أنّ هذه الدراسة نشرت في 6 أيار/مايو الجاري في مجلة "طب الطبيعة" العلمية الأميركية.






  10. #30




    اكتشاف جديد من شأنه أن يخفف من معاناة مرضى السكري



    تمكّن فريق من العلماء من الكشف عن سبب معاناة عدد كبير من مرضى السكري من الحساسية المفرطة للبرودة والحرارة وآلام شديدة مصاحبة لها، وبالتالي إمكانية تطوير علاج لها، وفق ما جاء في بحث نشر في مجلة "نيتشر ميدسين" العلمية البريطانية.

    وجاء على موقع "ساينس ديلي" الإلكتروني المتخصص في مجال العلوم والصحة أن اعتلال الأعصاب السكري المؤلم، الذي ينطوي على ألم مستمر، يضعف من نوعية حياة المريض ويؤثر على النوم والحالة المزاجية والقدرة على الحركة والعمل والعلاقات مع الآخرين والثقة بالنفس والاستقلالية.

    ويعاني من هذه الآلام نحو 50 في المائة من مرضى السكري، ولا يوجد حاليا فهم واضح لأسباب الألم الشديد الذي يسببه أيض الغلوكوز غير العادي لمرضى السكري، غير أن هذه الدراسة تقدم رؤى جديدة مهمة.

    ويعمل فريق وارويك منذ 30 عاما على دراسة مركب تفاعلي ينتج بكميات كبيرة من الغلوكوز عند مرضى السكري يدعى "ميثيل غليوكسال". ويظهر البحث الجديد أن هذا المركب مسبب جديد للألم.

    وفي ظل أهمية هذا المركب يتم حالياً إجراء بحث جديد لإيجاد سبل للحد من نشاطه ومن ثم التخفيف من آلام المريض.

    ويوضح البروفيسور بول ثورنالي من جامعة وارويك قائلاً: يبدو أن "الميثيل غليوكسال" يهاجم ويحوّر بروتيناً رئيسياً في الأطراف العصبية يدعى "ناف 8ر1" يجعل الأعصاب شديدة الحساسية للآلام ودرجات الحرارة القاسية".

    ويضيف "لذلك عادة ما يصاب مرضى السكري بحساسية شديدة للأجواء الحارة والباردة مصحوبة بألم شديد".

    ويقول ثورنالي: "يشير هذا البحث التعاوني إلى أن استخدام جزئيات بروتينية صغيرة من أجل إزالة المركب المسبب للمشكلات سيؤدي إلى تخفيف الألم ويفتح سبلاً جديدة لتطوير علاجات دوائية متقنة ومحددة لمساعدة مرضى السكري".

    وأضاف أن برنامجاً بحثياً إضافياً في جامعة وارويك يسعى حالياً إلى إيجاد سبل لزيادة كمية الإنزيم "غليوكسالاز 1" (غلو 1) الذي يعمل على إزالة الميثيل غليوكسال.

    ويوضح قائلا: "مع زيادة المعدلات العالمية لداء السكري كل عام يقدم بحثنا رؤية قيمة حول الأسباب العلمية التي تجعل أيض الغلوكوز يتسبب في آثار جانبية عديدة، وكيف يمكننا في النهاية تطوير طرق علاجية لتحسين رعاية المريض والنتائج".







صفحة 3 من 10 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مسلسل "" ثبت علميآ """ "مع ايـثار " متجدد 1
    بواسطة ------- في المنتدى مضيف الطب والطب البديل
    مشاركات: 92
    آخر مشاركة: 11-02-2012, 12:25
  2. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 18-09-2010, 10:46
  3. "الماكينة " تستعد لـ"الثيران" و "الطواحين" لـ "السيلستي"
    بواسطة فرانسيسكا في المنتدى المضيف الرياضي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-07-2010, 17:54
  4. مثقفون شيعة يرفضون "المرجعية" ويطالبون بمراجعة "ولاية الفقيه" و "إعطاء الخمس"
    بواسطة عبدالله المهيني في المنتدى مضيف المشاركات المنقولة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 21-11-2008, 01:57
  5. أصدقاء "طلال" ومواقف لاتنسى .. ( متجدد ) !!
    بواسطة أطلال في المنتدى مضيف الأمير الشاعر طلال الرشيد(رحمه الله)
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 21-11-2006, 23:49

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته