أريد ان احرق ذلك المطار الذي يحمل لافته
(للمغادرون فقط)..
وادمر تلك المدينه التي يرحلون اليها
(بلا إياب )..
أريد ان احرق ذلك المطار الذي يحمل لافته
(للمغادرون فقط)..
وادمر تلك المدينه التي يرحلون اليها
(بلا إياب )..
ربما للرحيل لذة لايشعر بها الا القسساة
(مثله)..
نتلو الخيبآت فـ نرتبهـآ على عتبة يوم كئيـب
هذآ مايحصل لي بالفعل ..
لو كانوا رجال لما التفوا ثلاثتهم حول
إمــرأة
وآآحده..
ذاكرتي وصلت الحد الاقصى ..
ليس بمقدرتي تذكر احداث يومي : (
هل من فورمات يمسح تلك الذكريات العتيقه..!!
ويخزن لي ماهو اجمل منها ..
التعديل الأخير تم بواسطة ام الرغفان ; 18-06-2012 الساعة 01:06
أسالك ربي ان تمسح على قلبي وترحم ضعفي
..
السفر أرقى وسيلة للهرب..
تٌـررضي كبريائك به ..
في قريتنا يوجدالعم ساعي البريد عمره 50 عاماكل صباح يحضر لي جريدتي
وكل صباح المح بعينه حزن دفين : (
واما من ينجلي الصباح يصبح بشوش وفرح..!!
ذات يوم قال لي ..ياصغيرتـي لاتصلي الى ماوصلت اليه..!!
قتلني فضولي واتكئت على اريكتي ..لأقرء الجريده ..لا..لا ..انا
لاااقراء الجريده انا ابحث عن صورته بين طيات الجريده ..
ابحث عن خبر يهدأ براكين الشوق اللئيمه..
رميت جريدتي ..احتضنت وسسادتي ..
بكيت على حالي المريب
تبا لك ياعم..=(
ذهبت اليه اسابق خطواتي اللعينه ..
ذرفت دموعي بكل خطوه خطيتها ..
وكلماته ترن بمسمعي ..(لاتصلي الى ماوصلت اليه) ..لملمت خطواتي
المجنونه..
وصلت اليه ....
2
اشعل سيقارته..وجلس على كرسيه وقال بصوت
هادئ ..علمت ان فضولك سيقودك الى هنا..
انت لم تاتي لتطمئني علي ..
انتي انانيه كبقية النسساء.
تنهد بحرقه وقال ..انا لست بساعي بريد ..ولكن
حرقه الانتظار ووجع الفقد جعلت مني ساعي بريد ..
*
هذه بعضً من شخابيطي الكتابية ..
التعديل الأخير تم بواسطة ام الرغفان ; 18-06-2012 الساعة 03:20
*
أعلم بأنك تسمعني وتشعر بي..
لذا سأرسل لك هدية بعد كل صلاة..
وسيحملها لك ملّك مطهر من كل ذنب..لتفرح بها .
أبنتــك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات