ماطلبنا أن الزوجة الأولى تلغي شعورها وغيرتها ، لأنه ضرب من المحال
غارت عائشة رضي الله عنها ، ولم تقصر في حق أحد
بل إنها ومن خلال اسقراء السيرة لم تتكلم إلا مرتين ،
مرة في صفية ، ومرة في خديجة رضي الله عنهن بدافع الغيرة
فأرشدها النبي صلى الله عليه وسلم للصواب
ولكن .. تبقى غيرتها في قلبها .. وتعامل زوجها بما يرضي الله
وتعامل ضرتها بما يرضي الله وبلا ظلم
فكونن مثلها
وتعيشن باقي أيامكن في سبات ونبات وتخلفن وغدان وبنات
المفضلات