يقول القايل
انه فيه رجال تاجر حضري -راعي دكان- وفيه خوين له بدوي يجي يشتري منه القهوة والهيل وبقية الحوايج
وطالت مدة صداقتهم وحب التاجر صديقه البدوي وقال ابي اسير واشوف خويي اذا عنده بنت ابي اخطبة لولدي
وراح لصديقه البدوي وجاه عقب ماهقى ان وقت العشاء طاف فوجد عند خويه رجال وقالط على ذبيحه وما معه احد!
فحيابه خويه وفرح بجيته وقام وقهواه وجدد له القهوة وهو-التاجر الحضري- ينتظر ان يقوله قم تعش! لكن خويه ما قال له شي!
وخلص الرجال من العشاء وشالو العشاء! وعقب ساعتين او اكثر قلط الرجال-البدوي- ذبيحة اخرى وقال للتاجر قم على عشاك!
فتعشى ولكن النوم بعيونه-ينود- لانه كل النهار يمشي المهم نام والصبح بعد القهوة استاذن من خويه البدوي ورجع لهله فلزم البدوي
حاجة غرض يابوفلان قال ابدا جيت بس اسلم عليك! يقولون ان الحضري هون من الخطبة بعد ان شاف وفكر وقال في نفسه
-انا بكرا لو ناسبت هالبدوي وجاني اخر الليل وش اعمل معه! وكيف اقوم اخر الليل واذبح الذبيحة وتقوم ام العيال تطبخه-..
تقديري لكاتبة الموضوع والمشاركين فيه .
المفضلات