عبث تحسب سنيني بالسنين وتكسر المكسور
عبث ترمي بدلوك في القديم ، وتجلب أعماقي
أنا الذابل مابين المكرفون ورغبة الجمهور
عشان أحيا .. مثل مالازم أحيا داخل أوراقي
تضاريسي ، هي المستقبل المتواضع المغرور
لذا مديت كفي للوداع وبعلن افراقي
عجزت أقبل أصابيعك قفص وأحلامي العصفور
عجزت أخذل دمي لو مرةٍ وانحزت لخلاقي
المفضلات