تغريدات أدبية

[راعي الوقيد]

@almnfalo6y
إن لإخلاص المتكلم تأثيرا عظيما في قوة حجته وحلول كلامه المحل الأعظم في القلوب والأفهام

[متعجب]

“@drjasem:

لزيادة المحبة والإلفة.. عند وصول زوجك للمنزل، أو قبل مغادرته.. كوني أول من يرى، وآخر من يرى.. ولا تتجاهلي دخوله وخروجه”

؛
؛

الله يعينكن

[راعي الوقيد]

@IbrahimNaji
همٌّ أناخ فما انجلى // وخلا مكانُك - لا خلا!

[بالمختصر..]

“@drjasem:

لزيادة المحبة والإلفة.. عند وصول زوجك للمنزل، أو قبل مغادرته.. كوني أول من يرى، وآخر من يرى.. ولا تتجاهلي دخوله وخروجه”

؛
؛

الله يعينكن

خوش والله .. نقعد على عتبة الباب أحسن :/




.
.

[بالمختصر..]

،





P.Coelho باولو كويلو
@PauloCoelhoArab

إذا كنا نمشي فقط في الأيام المشمسة فلن نصل وجهتنا أبدا




.
.

[الجازي]

^
^
معذور باولو

لو عندهم شمسنا كان وصل وجهته من ثاني يوم


مشاكسة للمعنى الظاهري فقط

[الجازي]

أعجبتني ثلاث تغريدات متصلة ببعض للعقاد في رأيه حول المتنبي :

“@al3aqad: الحقيقة أن المتنبي جهل نفسه ولم يكن صادقا في أمله فأضله الأمل الكاذب عن كنه قدرته وطبيعة عظمته, وأحس من نفسه السمو والنبالة فظن أن السمو 1/3”

“@al3aqad: لا يكون إلا بين المواكب والمناقب وأن النبالة لا تصح إلا لذي تاج وصولجان وعرش وإيوان, وظل يسعى طوال حياته إلى شيء وأراد الله به شيئاً آخر 2/3”

“@al3aqad: فأحسن الله إليه من حيث أراد هو أن يسيء إلى نفسه..وفرح محبوبه بعد موته فهو اليوم أظفر ما يكون خائبا وأخيب ما يكون ظافرا 3/3 "

[الجازي]

“@Rawai3Alshe3r: كم غرَّ صبركَ وابتسامُكَ صاحبًا .. لمَّا رآكَ، وفي الحشا ما لا يُرى / المُتنبّي”

[راعي الوقيد]

@3llamteen
اذا لم يكن لك صدقة جارية بعد الموت ....!! ف أحررررررص الا يكون لك ذنب جاري ....!!!!

[شموخ شمالية]

.


,

@salman_alodah


الإنسان خُلق في كَبد، وجمالية الحياة في تحدياتها وصعابها؛
هي أشبه بلعبة (التركيبة)، متعتها في المحاولة، والفشل، والتكرار..