,
رحله ممتعه .. ألف شكر لك ..
بـ إنتظار التكمله ..
.
.
,
رحله ممتعه .. ألف شكر لك ..
بـ إنتظار التكمله ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
ننتظر بشوق
قمة المتعه
خصوصا بتعليقك وشرحك
متااابعين
وتقلدي تحيتي
game over
اكثر من رائع سارا
شكرا لمنحنا متعة المشاركه بهذه الرحله
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
كان من الطبيعي أن يفكر الفرنسيون في شيء كبير وله قيمة يشاركون به
في مناسبة احتفال الأمريكيين بمرور مائة عام على استقلالهم
أي في عام 1876
واجه تنفيذ المشروع عقبات كثيرة
كان من أهمها تمويل تكاليفه الضخمة
وكان الجانبان الفرنسي والأمريكي قد اتفقا على تقاسم التكاليف
بحيث يتحمل الفرنسيون نفقات بناء التمثال نفسه
على أن يتحمل الأمريكيون تكاليف إنشاء القاعدة
وهي لمن لا يعرف بناء ضخم ومكلف جدا أيضا
ولجأ الجانبان لكل السبل الممكنة للتمويل
من تبرعات وضرائب وحملات دعائية وترويجية
ونجح الفرنسيون في تغطية ما يخصهم
واكتمل صنع التمثال في فرنسا في يوليو 1884
ولكن الأمريكيين هم الذين وقعوا في مأزق أنهم ة لم يتموا ما تعهدوا به
وذلك لأن التمثال تم بالفعل شحنه إلى أمريكا بعد تفكيكه
و
وضع داخل 214 صندوقا تضم 350 قطعة
ووصل إلى ميناء نيويورك في يونيو 1885 على متن الفرقاطة الفرنسية Isere كل ذلك والقاعدة لم تكتمل!
ولما لم يكن من الممكن عمليّـاً إقامة التمثال دون القاعدة التي ستحمله
ولم يكن لدى الحكومة الأمريكية أموال كافية
فقد سارع الكاتب جوزيف بوليتزر لنشر افتتاحية في صحيفتة
The World جعل عنوانها "العار الوطني"..
قال فيها إنه سيكون من العار على نيويورك والولايات المتحدة
أن تقدم لها فرنسا هدية فتكون عاجزة عن إقامة قاعدة لها
وكانت هذه الافتتاحية بداية حملة للاكتتاب الوطني العام لهذا الغرض
وتمكّن بوليتزر خلال أربعة أسابيع فقط من جمع 25 ألف دولار
وكان يشجع المتبرعين بنشر أسمائهم في لوحة للشرف في جريدته
كل هذا والتمثال قابع في الصناديق منذ وصوله لِما يقرب من عام كامل!
اكتمل التمويل الأمريكي لبناء القاعدة في أغسطس 1885
وتم وضع آخر حجر في القاعدة يوم 22 إبريل 1886
وهكذا لم يعد باقيا وقتها سوى الانخراط في العمل بهمّة
وجدّية لإعادة تركيب التمثال ونصبه فوق قاعدته
الرئيس الأمريكي: هنا بيت الحرية!
في احتفال مهيب وكبير أقيم في نيويورك في 28 أكتوبر 1886
وبحضور نخبة من كبار الشخصيات الفرنسية والأمريكية
قام الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت
وهو الرئيس جروفر كليفلاند بتدشين التمثال رسميا
وألقى كلمة أعلن فيها بالنيابة عن الشعب الأمريكي
قبوله لهذه الهدية العظيمة المقدمة من الشعب الفرنسي الصديق
قائلا:
"لن ننسى أن الحرية قد اتخذت لها بيتاً هنا..."!
وعلى مدى سنوات القرن العشرين لم يرمم الا في عهد الرئيس رونالد ريجان
فقد تمت عملية ترميم شاملة اكتملت في عام 1986
في مناسبة مئويته الأولى وتكلّف الترميم 87 مليون دولار ..
أما في القرن الحادي والعشرين..
وبعد فاجعة الحادي عشر من سبتمبر 2001
فقد قررت السلطات الأمريكية إغلاق التمثال لأجل غير مسمى
بسبب المخاوف الأمنية ولم تتم إعادة افتتاحه لزيارة السائحين
إلا مؤخراً في عام 2004
اهلا وسهلا بالجميع
وهذاني انتهيت من رحلتي الممتعة الرايقة
والي آمل انكم استمتعتوا بالمثل
/
اذكر انني زرت الشعلة قديماً بصحبة العائلة
لكنني كنت انظر لها من زاوية اخرى
/
اما هذه المرّة زرتها برؤيا مختلفة
.
.
الساعة العاشرة كنا على شباك التذاكر
والساعة الخامسة والنصف انتهينا من الجولة
/
حتى نصل جزيرة شعلة الحرية امضينا اربع ساعات
.
.
كان هناك حديقة كبيرة واشجار ضليلة
وتقدر الوحدة تشوف نيويورك على بعد والاستمتاع بالمناظر
وايضاً محل لبيع التذكارات ومطعم للوجبات السريعة
/
/
وساعتين مكثنا
وعبر رحلة بحرية اخرى الى جزيرة صغيرة اخرى
كان الوصول لمتحف الشعلة وهي قريبة جداً
وهو عبارة عن متحف ومسرح وسينما وثائقيّة
/
/
ثم العودة من جديد لمدينة نيويورك
المدينة التي لا تنام
.
.
.
شكراً لكم واتمنى انكم استمتعتوا
وايضاً اضفتم لمعلوماتكم الثقافيّة
التعليقات المُصاحبة للرحلة
.
.
.
اختكم سارا
الله يعطيك العافية
صراحة خوش صور
والشرح ما بين الصور جميل جدا
واستفدنا من تاريخ الفنان صاحب الفكرة وقصته مع الخديوي اسماعيل
شكرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات