وسط هذه الربكة والحساسية السياسية والاجتماعية الشديدة بين افراد الام الواحد والارض الواحده والدين والدم والعادات وووو
ليس هناك عمل اسمي من الدعاء وطهارة القلب واللسان ،كهذه اعمال شخصية وذاتية الحركه والفعل ربما تخفف عن تقصيرنا ،نحن لا نعلم الان مع من نقف ولمن نتحرك وندعو ،الشبهات تحوم حول القريب والبعيد ،وليس هناك تزكية او عصمة من انسان الي انسان الا بوجود نبي او ملاك
صباح كله مسرات وطاعات
المفضلات