حينما تؤلمنا الجراح....!!

[ملامح شمري]

الجرح مع الزمن بيلتهب , وبعض الجروح مميتة ولا يمكن ابدًا تتسامحين فيها ولو كانت موب موجه لك بشكل مباشر ..
بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين .. جميل يا شموخ ولامس شيء فيّ, هالموضوع ..
تشااو

[شموخ شمالية]

تسلمين اختي شموع على الموضوع الرائع


على قولت الشاعر

ماهي شجاعة تجرح القلب وتروح احرج ولاكن جرح من غير صدة

اسف كان ردي على استعجال
لك تحياتي

البيت أكثر من رائع وع الجرح

تسلم على الحضور أخوي سالم

[شموخ شمالية]

الجروح مع الزمن تروح

ولكن شدة الجرح ومكانة الجارح تصور لنا أن لا شفاء ولا دواء ولا يمكن العزاء

يقول علي بن أبي طالب لجازع من مصيبة موت عزيز : اما احتساب مؤمن والا سلو بعير

وهكذا الجراح حتى لو تملكنا شعور ان لا فكاك مما نحن فيه

موضوع جميل ومفيد للتذكير فمن منا سالم من الجراح !!

تحياتي

رضي الله عن علي وعن الصحابة أجمعين

رد جميل كـ جمال قلب صاحبة


لاعدمت تواجدك وحضورك أستاذ القدير

[شموخ شمالية]

يسلمو شموخة وجمدي قلبتس يامللي

يسلم لي هالحضور الغالي على قلبي

الله يخلي لتس أبوتس ويطوّل عمره بس قولي له يبه جروح الزمن السابق
غير جروح هالزمن التعبان زمن النفوس الخبيثة الا من رحم ربي ..



الله يبعد عنا وعنكم كل مايكدّر خواطرنا

[ابو ضاري]

لابد من هذا الجرح ان يلتام يوما من الايام


لكن يبقى التسامح كي يطغي على هذه الجروح


فهذه قاعده شيخ الاسلام ابن تيميه في التسامح .
هذه القاعدة هي مقولته المشهورة : " أحللت كل مسلم عن إيذائه لي"


فلابد ان نعرف بماذا نجعل هذه الجروح تذهب


شكرا اختي الفاضله شموخ

[شموخ شمالية]

التسامح هو أعظم ما يمكن أن يقدمه المرء لغيره أن كان عظيماً في أخلاقه..

ولكن الجرح هو أقسى ما يمكن أن يجنيه المرء من وراء غيره أن كان أقرب

الناس إلى قلبه وأكثرهم ارتياحاً لنفسه..

هنا دواء الجرح لا يأتي بسهولة لأن العلاقة التي حدث بها الجرح لا يمكن

لها أن تكون علاقة عابره لأن ثمنها كان دموعاً وسهراً وأيام طويلة..

وهذا ما يتعلق في حالة الحب..

أما باقي العلاقات الأخرى فأن علاج جرحها يعتمد على مدى أغراض أصحابها فيها..

لأنه يدخل فيها أغراض كثيرة لهذا أن الجرح يختلف من شخص إلى شخص آخر..

وما دام دخل فيه غرض شخصي فأن التسامح واقع لا محاله لأن المتسامح

هنا أتبع غرضه حتى يصل له..

أما العلاقة الخالية من الأغراض الشخصية فأن دواء جرحها

من أصعب الأشياء وجوداً وقد يدخل ضمن قائمة المستحيلات..

لأن الإنسان الذي لا تملكه الأغراض الشخصية هو إنسان شريف ونبيل

وشرفه ونبله وعزة نفسه لا تسمح له أن يجد علاجاً لجرحه..

لأن رؤيته في كرامته هي الأبقى من غيرها..

لذا أصل أنه لا يمكن أن يعزيه شئ من الأشياء غير مرور الزمن ونسيان تلك العلاقة..

ربما يسامح ولكنه لا يبقى أبداً.. والذي جعله يعفو عن جارحه ويسامحه

هي الأيام الجميلة التي قضاها معه قبل جرحه.. ولكن من صعب جداً

أن يبقى وفيه جُرحاً يئن في أعماقه لأن ما حدث له من جروح هي أكبر

من أن يسامح وأكبر من أن يغفر لذلك الجرح..


شموخنا رائعة أنتِ بحجم كل كلمة جميلة نزف بها قلمك هنا..
وأني أحد السعداء في ذلك النزف..

شكراً لكِ من صميم قلبي..

أضافة رائعة منك أخوي الاخـر
شكرآ لك ..وشكرآ لـ قلمك وفكرك


شرفني حضورك الله يحفظك

[شموخ شمالية]

الجرح لم يسمى جرح الا من اثر
وعلى حسب درجت الاثر نسامح ان كان عميقا صعب اندماله فكيف نسامح
وان كان خفيفا يختفي اثره سريعا فلا بد ان نسامح

هـذا ولا ننسى الجارح
ان كان عزيزا استعظمنا جرحه وان كان غير ذلك فعلاما نتاثر

فعلآ اذا كان عزيز علينا أستعظمنا جرحة لنا ..


شكرآ لـ حضورك يالغالية

[شموخ شمالية]

الجرح مع الزمن بيلتهب , وبعض الجروح مميتة ولا يمكن ابدًا تتسامحين فيها ولو كانت موب موجه لك بشكل مباشر ..
بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين .. جميل يا شموخ ولامس شيء فيّ, هالموضوع ..
تشااو

أبعد الله عنك الجرح أخوي ملامح

وشكرآ لـ حضورك العطـر

[شموخ شمالية]

لابد من هذا الجرح ان يلتام يوما من الايام


لكن يبقى التسامح كي يطغي على هذه الجروح


فهذه قاعده شيخ الاسلام ابن تيميه في التسامح .
هذه القاعدة هي مقولته المشهورة : " أحللت كل مسلم عن إيذائه لي"


فلابد ان نعرف بماذا نجعل هذه الجروح تذهب


شكرا اختي الفاضله شموخ

رحم الله الشيخ أبن تيمية

فعلآ التسامح شئ جميل وقليل اللي يسامح بهالوقت

لكن بعض الجروح صعب المسامحة عليه سريعآ لكن مع الوقت يخف ألمها وربما يسامح المجروح
من جرحة ..!!





شكرآ لـ حضورك أخوي الضاري

[اهلاويه ذوق]

لايسمى جرح حينما يأتي لــك شخص لا تعرفه أو لا تصاحبه ولا تحبه ويزعجك بكلامه

الجرح حينما يكون من شخص عزيز وغالي {الشخص الذي تحبه وتهواه وتعشقه}

يصعب النسيان لكن لا يوجد حل غير النسيان ولا يوجد عقاب له غير النسيان


عوآفــي "حوبـــي"