.*. بماذا ترتقي الامم؟؟!!.. شاركونااا .*.

[لوليتا]

*
*


من خضم الاحداث ومن فوق بيارق الحرية وعلى صوت ضجيج الثورات
تتسابق الافكار وتردد حول نقطة مهمة لما هو قادم من مستقبل
مع رغبة قوية في الخروج من دائرة الدكتاتورية لدائرة الديموقراطية والحرية
وتعادل الفرص لكل افراد المجتمع

السؤال الاهم هو كيف نصل الى نقطة ارتقاء لاوطاننا
بماذا ترتقى الامم؟؟
سؤال مهم واتمنى من الجميع الحوار حوله ومشاركتنا الرأي والرؤية للقادم
ليس لمصر بصورة خاصة ولكن للعالم العربي والاسلامي بشكل عام
فالعام يخص في هذه الرؤية

شاركوناا

بانتظار ابعاد نظرتكم

*
*

[طلال]

اهلا بـ سفيرة ارض الكنانه

والله ياختي مافيه رُقي الا بـ الاخلاق

انما الامم الاخلاق ما بقيت ../.. فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

مشكورهـ

..

[ام الرغفان]

^
^
صح عليك

كل ماتمسكت الامه بالدين وطبقته كلما رقت واعتلى شانها باذن الله


دمتي بود

[عبدالواحد]

ترتقي لما تبعد عن حب المصالح الانانية ..
وتضحي بطائفيتها وطنيتها وعرقيتها وكل ما يخل ويشوه صوره الاسلام و (الشهادتين)

اما اذا كانت المصالح وداوعيها قوميه او عرقيه او سياسيه وحتي ماديه ,, فهي حتما لا ترتقي سوف تبقي في حضيض الجهل
ومع الجهلاء هائمين ...


يجب ان تكون الثقافه انسانيه واسلامية .. بعيده كل البعد عن الحسد والغل والشماته وغرائز الجشع العرقي

يجب ان نستلهم من سلوك نبينا صلي الله عليه واله وسلم الطريق والراي

لان هذا الطريق هو الوحيد والمخرج االاكيد للرقي بين الامم


تحياتي لوليتا

[عبدالرحمن]

الامم ترتقي بالعمل الجاد والبعد ان حب الحياة والذل والاستعباد!
فالامم تتقدم بالعمل بمعناه الشامل من معرفة وصناعة والنهل من مناير العلم
اما التغني بالمآثر وحسن وجمال ليلى لن ينفعنا بشي ولا يمكن لنا ان نتقدم
خطوة واحدة الى الامام ان لم نغير هذه الافكار التي هي من كبلتنا!
حتى الاخلاق بدون عمل جاد لا قيمة لها!
ديننا دين عمل وليس نية طيبة فقط!.
لك تقديري لؤلؤة مضايفنا
على هذا الموضوع القيم
والسؤال الكبير.
قد اعود.

[لوليتا]

*
*


الاخلاق
الدين
الحيادية او الموضوعية
العمل الجاد


بعض من اسباب رقي الامم

بإنتظار البقية ورؤيتهم حول ارتقاء الامم
وبانتظار عودتكم بمزيد من فكر

ولي عودة للجميع


مودتي واحترامي للجميع


*
*

[منصور الغايب]

الارتقاء يكون بالدين والمحافظة على تعاليمه ...


وكل ما يذكر بعد ذلك فهو داخل ضمنا في الدين ..


فالأخلاق من الدين ... إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق

والعمل الجاد من الدين ... إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه

والابتعاد عن الأنانية من الدين ... لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

وكل ما سيذكر ... هو من الدين ..

فلنتمسك بديننا ... وسنرتقي بإذن الله


شكرا لوليتا

[متعجب]

لا نملك أن نجعل الجميع في قالب الأخلاق ولكن نُجبرهم على التّخلّق بالخلق الحَسَنْ

لذلك مهم جداً أن ,,

نجعل السيادة للقانون فلا أحدٌ فوقه


ألا ترون دول القانون عندما ينقطع النور تعج بالفوضى والجريمة ...ويصبح الجميع كالملائكة بوجوده.



/

أمر أخر



( الشفافية )


تختزل المسافات ولا يُهدر معها وقت الشعوب



شكرا لوليتا

[الآخــــــــــر]

أن ترتقي أمة في مجرى حياتها يجب أولاً أن تكون خير أمة أخرجت للناس..

وهذه قاعدة ثابتة لا جدال فيها.. فهي نقطة الوصول لكل طريق مؤدي إلى الارتقاء والنجاح..

ولكني دائماً أرى في فكري أن الارتقاء هو الترفع وليس التكبّر..

أن يرتفع الإنسان إلى شئ ينتفع به الجميع قبل نفسه..

سواء في فكره أو عمله أو في سلوكياته واتجاهاته.. لأن المؤكد

أن ما تنتفع به الجماعة ينتفع به الفرد وأن ما ينتفع به الفرد قد لا تنتفع به الجماعة..

لهذا على الإنسان أن يرى في جهوده الرغبة الكاملة في خدمة ما حوله

وليس الرغبة في خدمة مصالحه الشخصية..

ولكن للأسف الشديد أن هذا ما ندر وجوده..

ولعل الأسباب في ذلك هو انتماءه للأحزاب أو جماعة فرّدية لها فكرها الخاص

ومنافعها الخاصة بها دون بقية المجتمع..

فترى الإنسان في أحضان جماعته يكدس وقته وجهده لحزبه بعيداً عن ما ينتفع به المجتمع..

وليكون هناك دليلاً من أرض الواقع على ذلك.. هو أنك ترى كثيراً تلك الحروب

بين تلك الأحزاب ولا تجد من جهودهم وتصريحاتهم غير مصالحهم..

دون عمل حقيقي طاهر منهم ينتفع به بقية المجتمع..

فالحزب أو الجماعة أن تجرد منها وجود النوايا الشريفة والنبيلة دخلت في عالم الأنانية

وحبها لتملك الأشياء واحتواءها على مكانة عالية لكي يضعوا البقية خلفهم

وليس وضعهم أمامهم حتى يرعون مصالحهم..

ومن غرق في بحرهم سقط منه ما كان في عقله ونفسه من نوايا شريفه تخدم المجتمع..

فهي داء لا دواء لها غير التجرد منها والبحث عن تلك الأماكن التي تملك أرض طيبه

لا تنبت منها غير الضمائر الحية التي تملك صفاء القلب ونضج العقل وطهارة الروح

والتي يخرج منها عالم مليء بالارتقاء والحب والسلام والوفاء

والذي لا ينتج غير مستقبل واعي ومتقدم..

فأعلم أن الإنسان قد يملَّ وحدته في فكره ورغباته فيرغب إلى الانتماء

بحكم أن على المرء أن ينتمي إلى شئ ليكون عونه ويجعله أكثر وضوحاً

وأكثر تحقيقاً لأهدافه.. ولكن عليه أن يختار الانتماء الحقيقي الذي لا يفقده

فطرته ولا يبعثه بعيداً عن نفسه.. فيفقد إنسانيته.. ومع فقدها لن يرتقي أبداً..


لوليتا فكر واعي ونظرة ناضجة..
فرائعة أنتِ وشكراً لكِ..

[ريم شمر]

اراه بكل ماذكره الاخوه الكرام .....بالاضافه الى الابتعاد عن وصاية الغير والاعتماد على مالدينا فهو كافي

قامت عليه حضارات عظيمه ...ويمكنها ان تتكرر الان اذا لم نكن العوبه بيد الاخرين !! فهذه معضلتنا الازليه !!


شكرا لك لوليتا