هل تعرفون قصة اندلاع الاحتجاجات في تونس ؟

[عبدالله المهيني]

رب همه أحيت أمه

صدقتي بالمختصر

الله يكتب له الرحمه والمغفرة



أهلاً بتواجدك أختي

[عبدالرحمن]

شاب عن امة شاب اسقط عرش شاب هز الكراسي شاب يستحق ان يخلد اسمه على بوابات الحرية
صفعة من شرطية او موظفة امنية او مدنية احرق نفسه عندما لم يجد حل لثورة الدماء في عروقه
شاب ولا اي شاب! شاب اشعل جسده فاشتعلت تونس وهرب الحاكم وبقت حقيقة ان الكل زائل
وستبقى ذاكرة التاريخ تحمل اسم هذا الشاب الذي وهب روحه فداء للكرامة والحرية ولقمة العيش.

(آمال:
عربة بقدونس دهست فرعون تونس
محمد الوشيحي


الحكاية بإيجاز... بعدما عجز محمد بوعزيزي، الشاب التونسي الجامعي الحاصل على شهادة الفيزياء، عن إيجاد وظيفة تعيله وأسرته، استدان واشترى عربة ملأها بربطات البقدونس وسعى في مناكب مدينته يبيع بضاعته ليُسكِت صراخ بطنه وبطون أهله الجائعة، فصادرت الشرطة عربته، فاحتجّ، فصفعته شرطيّة خرقاء، فأحرق نفسه، فثار أهله وجيرانه، واتسعت الدائرة، إلى أن ابتلعت عرش فرعون تونس... وليس أمام طغاة العرب إلا أن يقرأوا التاريخ، فيمنعوا بيع الخضراوات، بعد أن أضحى الجرجير والكزبرة يهددان أمن الكراسي.
والشبّان التوانسة في هذه اللحظات يبحثون عن أذناب النظام المخلوع - ولا أقول رجاله -
ليردّوا إليهم بعض «جمائلهم». والطائرة لا تتزن إلا بالذنب، لذا تحرص كل طائرة طغيان على أذنابها.
وإذا استشارني ثوار تونس فسأشير عليهم أن يبحثوا عن المسؤول الذي أمر
بنقل بوعزيزي من المستشفى المتهالك، بعد أن أحرق نفسه،
إلى أكبر مستشفيات تونس تحضيراً لزيارة الفرعون المخلوع، ثم سأشير بأصبعي إلى قضاة فرعون
ومستشاريه القانونيين، الذين غلّفوا جرائم ربّهم بغلاف من القانون.
على أن المسؤولين الجبناء يتفقون على أمر واحد، مهما اختلفت جنسياتهم،
وهو سرعة التضحية بالأعوان، الواحد تلو الآخر، لضمان البقاء.
ويا ويل الحكومات التي تتحدى الشعوب وتنتهك كراماتها، ويا ويل المسؤولين الذين يجيّرون أجهزة الدولة الأمنية لخدمتهم.
يا ويلهم من الشعوب التي تنتظر لحظة إزالة «مسمار الأمان» من على رأس القنبلة.)

الف شكر لك العزيز ابو خالد

[عبدالله المهيني]

ابو يوسف

حضور وإضافة جميلين جداً



أهلاً بكـ

[جمران]

مقدر ومكتوب

يحط سره باضعف خلقه





لاهنت اخوي عبدالله


شكرا لك

[عبدالله المهيني]

^
^


ولا أنت يابعدي

شاكر لك تواجدك يابو جمري

[وسمي المويس]

وكأنك تستغرب وتستكثر ثمن ما ازاحه من ظلم وقهر الظالمين !
كلامك مبطن يخفي ما لايصلح نشره ..

اقول لك :
نعم تركها علي صفيح ساخن لكن تركهم احرار وشجعان استطاعوا اني يزيحوا سلطة الظلم والقهر
وبإذن الله ..سريعا سيبرد صفيحهم الساخن ..وتعود تونس الخضراء الي ربيعها

العنزروت مفيده للسخونه ..على ذمة جدتي الله يرحمه