البغاء للغبي ..
هو في مكتمل (الأيام )
إجتاز الإختبار ...بعد عدة خيارات طرحتها عليه (سارة)
لم يفكر بأياها ..؟ بلا سبب فقط لأنها لم تستطع أن توصلها اليه أعني (سارة)
وفجأة وجد أن الأسهل هو التقرب من المجاور وهو مصطفى مصري
الهوى .؟
أجاد عليه ببعض الحلول ...رسمهاصاحبنا دون أن يعيها ...
النهايه إجتاز كما رئيسنا جوازاً .!!
التحق بمعية إبن الخاله وأصبح من سكرتارية سموه .!
والآخر ظروفه توقفت قبل الماجستير ...
(إمتلك ) زوجه ومنزل وسيارة وأصبحت هناك أسرة ..
صباحاً لدى سموه ومساءً لدى (مُسًيرتًه) وبينهما ينفذ أوامره وأوامرها .!
وهكذا لا شأن له بغير ما ذكرنا .؟
فلتحترق مالطه .!
وليغيب العقل المهم ينفذ ما يُطلب.
يتغامزوا عليه هنا وهناك يعود ويهمسوا ويعود بل تحدثوا وهو مازال يعود.
أما ماقبل الماجستير ...
فإلى الآن لم يكون أسرة ومازال يركب الباص ..
ولكنه فجأة يثور بسبب تراكم اللامعقول ...
وللأسف يكون هو الضحيه لرصاصه طائشه مازال لا يعرف مطلقها .؟
شكراً لمن يقرأ
المفضلات