فششش خلقك مع أهداب ،،

**شرهه** · 24-01-2011 14:37

ساري لرفحا ساري .. والوقت باخر ليل

والدرب به خباري ... والجو بارد حيل

ياربي وانت الباري .. طلبتك التسهيل

تكفيني الاخطاري .. ياربي الجليل

**بالمختصر..** · 24-01-2011 23:07

الإنسان الذي يرى نفسه بطريقه إيجابيه , يبحث عما هو طيب و إيجابي لدى الآخرين ..

لـ د : سلمان العوده , من كتابه : شكراً أيها الأعداء ..

.
.

**بالمختصر..** · 24-01-2011 23:10

في العاده لا يقلق من له أب , فـ كيف يقلق من له رب !

لـ الشيخ : محمد الشعراوي , رحمه الله

.
.

**ابو فارس** · 28-01-2011 19:08

يقول الدكتور عائض القرني
النقد الموجّه إليك يساوي قيمتك تماماً،
وإذا أصبحت لا تُنقد ولا تُحسد فأحسن الله عزاءك في حياتك
؛ لأنك متَّ من زمن وأنت لا تدري،
وإذا أصبحت يوماً ما ووجدت رسائل شتم وقصائد هجاء وخطابات قدح
فاحمد الله فقد أصبحت شيئاً مذكوراً وصرت رقماً مهماً
ينبغي التعامل معه.

إن أعظم علامات النجاح
هو كيل النقد جزافاً لك،
فمعناه أنك عملت أعمالاً عظيمة فيها أخطاء
، أما إذا لم تُنقد
ولم تُحسد فمعناهأنك صفر مكعَّب
«حُرِّمت عليكم الميتة»

**بالمختصر..** · 29-01-2011 04:57

ان آلسخرية من آلسمين لن تجعلكَ أكثر نحآفة ،
وإن آلأستهزآء بآلقبيح لن يجعلكَ أكثر جمآلاً ،
وإن آلسخرية من آلفآشل لن يجعلكَ بآلضرورة نآجحاً ..
[ فدع آلخلق للخآلق ،
واعمل على تحسين نفسك بدلاً من آلتعليق على آلأخرين
‏آلنآس لهم أحآسيس مهمآ بلغت في آلقرب منهم ..!!
فلآ تتجرأ عليهم كثيرآ من خلآل مزآحك أو تعآملك معهم
خآصة : إذآ كآن ذلك أمآم الآخرين ..
ابق بعيدآ عن آلخط آلأحمر
لآتجرحهم مهمآ بلغت منزلتك في قلوبهم .. !

د.محمد العريفي.

.
.

**بالمختصر..** · 29-01-2011 05:02

لا تيأس إذا واجهت فى حياتك بعض الصعوبات ..

فـ حياتك كـ الرسم التخطيطي لـ القلب

ـﮩﮩ\/ﮩ\/ﮩﮩ\/ﮩﮩــ

إن كانت على وتيرة واحدة ــــــــــــــ فـ أعلم أنك ميت !

.
.

**بالمختصر..** · 29-01-2011 05:06

يجب أن نثق أننا ما خُلِقنا أبداً
لـِ نفشل !َ
أو لـِ نحزن !َ
أو لـِ نكُن أُناس بِلا هدف !
يجب أن نثِق أن وجودنا ليس صُدفه
...و ليس رقماً فّ حسب ..
وجودنآ لِ حآجة !
أنا موجود : لإن الكون يحتاجني ,
و لأن الله مازال .. يمُد فِي عُمري كُلَ صَباح
لِـ أنال نصيبي مِن الطاعة و الفرح و الإنجازات
ثِقتُنآ بِ الله فوقَ كُل شيء , وأي شيء
هو سِر سعادتنا , وتفوقنا

لـ الدكتور / سلمان العودة .

.
.