ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
اللهم اصرف عني السوء والفحشاء
واجعلني من عبادك المخلصين
أشهر أقوال معمّر القذّافـــي :
1. للمرأة حق الترشح, سواء كانت ذكر أو أنثى
2. أيّها الشعب.. لولا الكهرباء لجلسنا نشاهد التلفاز في الظلام
3. أنا لست ديكتاتورا لأغلق الفيس بوك.. لكني سأعتقل من يدخل عليه
4. تظاهروا كما تشاؤون ولكن لا تخرجوا إلى الشوارع والميادين
5. سأظل فى ليبيا إلى أن أموت أو يوافينى الأجل
6. بر الوالدين أهم من طاعة أمك و أبوك
7. الديموقراطية تعني ديمومة الكراسي
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
منذ متى كانت روح الانسان رخيصة , حتى تزهق هكذا !
قال تعالى : ( مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ) . (32) سورة المائدة
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
جاء رجلٌ لعلي بن أبي طالب – رضي الله عنه - وقال له :
يا أبا الحسن لماذا قامت الفتنة في عصرك , ولم تقم في عهد أبي بكر وعمر ؟!
فقال أبو الحسن بحكمته رضي الله عنه : في عهد أبي بكر وعمر الرعية أنا وأمثالي , وفي عهدي الرعية أنت وأمثالك ...
كما تكونوا يولّى عليكم ...
*|بعض المنحنيات تعيدك للطريق الصحيح ..!
في المآزق ينكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تنكشف أصالة الآراء، وفي الحكم ينكشف زيف الأخلاق، وفي المال تنكشف دعوى الورع، وفي الجاه ينكشف كرم الأصل، وفي الشدة ينكشف صدق الأخوة.
من كتاب " هكذا علمتني الحياة "
د. مصطفى السباعي
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
كآنه .. خطآي .. بـ نظرة النآس .. ( طيبي ) ..؟؟
بـ أبقى .. على طيبي .. ولآ همـّي .. ( النــآس ) .......!!
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
يا صديقي .. لا أحد من الخلق يستطيع أن يغضبك أو يحزنك دون إرادتك !
ما تحس به في داخلك من مشاعر سلبية ليس بسبب ما يحدث حولك ، ولا برسالة منتقصة ، أو ازدراء عابر ، أو ظن سوء من بعيد ، أو جفاء من قريب .. كلا .
ما يحدث في داخلك هو بسبب تحليلك أنت للأمور من حولك .
وعندما تغيّر طريقة نظرك للأحداث ستتغير مشاعرك ، وتهدأ انفعالاتك حتى بالنسبة للحدث ذاته .
وَما الخَوفُ إِلّا ما تَخَوَّفَهُ الفَتى وَلا الأَمنُ إِلّا ما رَآهُ الفَتى أَمنا
كنت ذات مرة أداري سؤالاً محرجاً أخشى أن يواجهني به أحد فينتزع مني كلاماً لم أرتبه جيداً ، أو يُربكني فأقول ما ليس لي به علم .
ثم تأملت السؤال مرة ومرتين فانقدح في نفسي له جوابات فيها بعض السداد والتوازن ، فصرت أتمنى أن لو أتيح لي من يقول السؤال ذاته الذي كنت أخافه ، أياً كان مقصده في عرض السؤال ؛ لأنه سيمنحني فرصة جميلة لأقول كلاماً مناسباً .
حينما تقع مشادة كلامية بينك وبين آخر ، وتؤدي إلى أن يقول عنك شيئاً يؤذي مشاعرك ويجرح أحاسيسك ، فيمكنك أن تفسّر الأمر بأنه إهانة أو انتقاص أو تحقير لشخصك ، وأن يظل الحزن مخيماً عليك سحابة نهارك ، فإذا أويت إلى فراشك صرت تتقلب على جمر الغضا ، وتتذكر الموقف ، وكأنه شريط تعرضه المرة بعد المرة ، وتحاول نسيانه فلا تقدر !
وحين تغير طريقة التحليل للموقف ، وتتوقع أن هذا الإنسان كان يمر بظروف صعبة وتعب نفسي ، رجل أثقلت كاهله الديون ، مجهد نفسياً لا تزيده الأيام إلا قلقاً وعناء ، زوج غاضب زوجته ، أو فاصلها وخسر أولاده وأسرته ، مستور تلاحقه الشائعات وتقلقه الأقاويل ويتهامس الناس عنه بما لا يجمل ، مريض حار الأطباء في شفائه ، كئيب يعاني هموماً أمثال الجبال ، شاب ضاعت به السبل فلا عمل ولا وظيفة ولا شهادة ولا زواج .. إلخ
إن الحياة ملأى بأنواع المتاعب وضروب المعاناة ، ولا يتسنى لكل إنسان فيها أن يكون هادئاً مطمئناً ساكن النفس مرتاح البال ، يتعاطى القضايا والمواقف بكل أريحية واعتدال وحكمة ..
وربما هو مثلك الآن يتقلب على فراشه ألماً وندماً على ما فرط منه في حقك !
وإذا قلت .. فلم لا يبادر ويعتذر إليّ .. فهذا حسن جميل ، وخير دواء للندم حين تسيء للآخرين هو أن تبتسم لهم وتقدم اعتذاراً ليس فيه شرط ولا مثنوية ولا تردد ولا خجل ..
على أنك لا تدري فربما كان الرجل حزيناً ؛ لأن هذا دأبه معك ومع الآخرين ، وأنها طبيعة نفسٍ حار هو فيها ، ويئس منها أو كاد ..
غيّر رؤيتك وتصوراتك عن المواقف التي تعرض لك وستتغير انفعالاتك إزاءها ، وتذكر أن ربك العليم لا يغير ما بك حتى تغير ما بنفسك ..
سمعت فتى ذات مرة يتضجر من خصومه ويقول :
-اللهم اكفنيهم بما شئت وأنت السميع العليم !
فقلت له : لقد دعوت عليماً رحيماً قديراً سميعاً بصيراً ، وكان أولى بك أن تقول : اللهم اكفني شر نفسي ، وشر كل ذي شر ، أعوذ بك من شر نفسي ، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم .
يا صديقي .. هذه الحجارة التي رماك بها صاحبك يمكن أن تبني بها طريقاً إلى دروس الصبر والنجاح متى كنت يقظاً مستثمراً للفرص ، إيجابياً في مواقفك ونظراتك ، مدركاً أنك لست مركز الكون ، وصاحبك أيضاً ليس هو مركز الكون والسلام .
لــ د. سلمان العودة ,
من مقال " إرادتك هي السبب "
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
كان صغيراً .. لكنهم آذوه حتى أصبح .. لا شيء
فـ أقسم أن يصبح كبيراً كي ينتقم منهم
بعدما أصبح كبيراً وجدهم أصغر من أن ينتقم منهم
فـ تركهم و مضى لحاله ..
وأدرك أنه الآن .. الآن فقط .. أصبح كبيراً..
لـ : سارة درويش .
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
عندمآ يرتفع قدرك , سـ يعرف أصدقآئك : من أنت !
لڪن عندمآ تسقط .. سـ تعرف : من هم أصدقآئك
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات