صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19

الموضوع: مشاركة سارا الرياض (الدوري الثقافي الجولة الثالثة) "يداك أوكتا وفوك نفخ"

  1. #1

    مشاركة سارا الرياض (الدوري الثقافي الجولة الثالثة) "يداك أوكتا وفوك نفخ"




    الجزء الأول
    السلام عليكم
    /
    عند تقاطع خطوط الطول مع دوائر العرض
    كانت مخلوقة ضعيفة في موقف لا تُحسد عليه
    الوقت قبل منتصف الليل بقليل المكان اسفل حيد بحري في عمق المحيط
    الكائنة ليست كالكائنات المحيطة فهي ذات ناصية خاطِئة
    /
    تجسيد الحكاية مع البداية
    كنت أهوى رياضة الغوص من صغري وكان عشقي لها للتسلية فقط لا أكثر
    وبعد تجربة حياتي هنا كانت هي الخيار المُتاح الافضل ولم يتبدّل العشق
    كنت اعيشُها للإستمتاع والبحث عن الهدوء وقبلها ما يحتاج قلبي من ما يختزله من تفكّر في هذا الملكوت العجيب
    /
    عند تجاذب اطراف الحديث مع صديقاتي كثيراً ما أردّد لهُن قولي
    من لم يُحالفها الحظ بركوب (مكوك) الفضاء لرؤية الكون من زاوية أخرى
    فالتغص بالبحر فهناك عالم آخر مهما نقل المُترجِمون بالصور وغيرها
    هي ليست كافية لنقل مشاعر تختلج في صدر من يخوض تلكم التجرِبة الفريدة
    /
    كنت مع فتاتين تعودنا من وقت لآخر ننزل الخلجان والشعب المرجانيّة
    التي تفصل الجزر عن بعضها فنجد من المتعة ما الله بهِ عليم
    /
    وذات مساء اقترحت عليهن لِما لا نزور الحيد نهاية الاسبوع وهي منطقة تعرف بعرف الغوّاصين المياه المفتوحة وليست بالبعيدة عن ارخبيل الجزر الذي نسكنه
    وبعدها درسنا حالة الطقس فكانت مثاليّة

    (صورة حقيقة للأرخبيل)
    كانت الوجهة عتبات المحيط الهادئ .. ذلك المساء كان له من أسمه نصيب
    فحركة الموج ساكنة نسبيّا ، السماء صافية مقمرة تُزينها النجوم

    ها نحن بقاربنا الصغير نطوي ارخبيل الجزر جزيرة جزيرة

    كان لِزاماً علينا نتوقّف عند منارة على جزيرة صغيرة هي الأخيرة وبِها مرسى صغير فيه ما يشبه المكتب متخصص لتقييد حركة المِلاحة للصيّادين والغوّاصين ، ومهم تسجيل أسماءنا ونذكر وقت العودة التقريبي حتى لو حدث مكروه يتم البحث والإنقاذ

    بعدها تحرّك القارب ينساب وأخذنا بتفقّد عدّة الغوص ونرتديها ، وعندما أشار مرشد المِلاحة بنقطة الوصول أنزلنا المرساة وقمنا بوضع اللمسات الاخيرة من وضع ثقّالات الرصاص وكل واحدة منّا تتفقّد وضعيّة أسطوانة الأكسُجين وخلِافه وبندقيّة خاصة للدِفاع عن النفس
    /
    ليلة من ليال الصيف المُعتدِلة منظر البحر وأشعة القمر تنعكس من على سطحه
    والنجوم والهدوء كان منظر أخـّاذ
    والنزول ليلاً لا تضاهيه متعة بل يفوق عنه بالنهار حيث انواع من الأسماك كما هي الحياة البريّة لا تظهر إلا ليلاً
    /
    من دواعي السلامة يجب أن تبقى واحِدة منّا بالقارب وبالتناوب
    فكان من نصيب إحدى صديقاتي
    كما أنه تنص وسائل السلامة أن لا تنزل الغوّاصة لوحدها مهما كانت الضروف فنزلت أنا والأخرى وكان النزول التدريجي حتى تتم مُعادلة الضغط وأثناءه
    كانت مصابيحنا تكشف قدرة الله في خلقه ومخلوقات ترينا كم نحن
    خلق نكِرة ولا يُعرِّفُنا إلا نور الإيمان بهذا الخالق
    كان النزول مُمتع وأخّاذ ولم تستقر أقدمُنا إلا على
    عمق سبعين قدم فوق الحيد البحري
    فأشارت صديقتي أن ننزل المنحدر بحيث نكون بِمُحاذاة الحيد ، نزلنا حتى وصلنا منطقة بارزة من الحيد وكان بعدها هوّه سحيقة لا تكشف نهايتها أنوار المصابيح
    /
    كانت السباحة وكأنّه التحليق وبسكون , ما بيننا وبين السطح واضح
    حيث نور القمر على سطح الماء يعكس ذلك
    كنت اسمع وارى
    أسمع صوت الأُكسُجين عبر الأسطوانة ومن الليّات التي تمُدّني بالحياة
    والرؤية كيف هو تبايُنها مخلوقات البحر ومن شتّى الأجناس
    التي أثرنا فضولها بأنوار مصابيحنا وكم نحن دُخلاء
    /
    من وقت لآخر ننظر للمؤقّت الخاص بالأكسُجين ولو وصل الف وخمس مائة من ثلاثة الاف أي النصف هذا يعني الصعود للأعلى
    لم يقطع هذا الصمت الرهيب والمنظر البديع سوى إنحنائتي بقوّة مُمسِكةً جنبي اليمين مسقِطة الكشّاف اليدوي حيث كنت على موعد مع القدر
    /
    تقول صديقتي
    لاحظت أن النور الذي يصدر من كشّافك يبتعد لوحده والمصباح الصغير الذي برأسك غير مُستقر
    تقول لم أفهم بالبداية ما حصل وبعد ما أقتربت أدركت أنه أصابك مكروه
    تقول صرت اكشف المكان من حولنا لعلّه قرش !!
    /
    مسكينة رفيقتي كانت تلح علي ان تعرف بالإشارة وأنا فقط أتلوّى من جحيم الألم
    هي المسكينة أسقط بيدها وراحت تتحسّس أطرافي
    هل هو يا تُرى هجوم من قرش لم تره هل هو غير ذلك
    لكنها على يقين ان ما أصابني شئ افقدني صوابي !!

    /
    /
    للحكاية بقيّة بالجزء الثاني في هذا المُتصفــّح >>>




  2. #2


    /
    جلوس على اول كرسي ..

    وراجع بعد القراءه



    قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت
    **
    رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.

  3. #3


    يشرفني ابو سلطان
    وعلى طاري الكراسي لو تشوف الكرسي الي بتوقيعي
    هذا مكاني المفضّل اجلس عليه يوميّاً
    /
    في إنتظارك ولعل حظنا يسعفنا هذه المرّة




  4. #4
    مراقب إداري الصورة الرمزية الشبث


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    21,609
    المشاركات
    21,609


    متابعين القصه بالكامل



    بأنتظار جزءها الثاني



    وتقلدي تحيتي



    game over

  5. #5


    لعلّ مداخلي ..

    اصبحت فاصلاً . . إعلانيا

    /
    /

    لا عليكِ يا أّخيّه . . فالحظ يغشاكِ من رأسك لاخمص قدميك <<< يمزح

    تعليقاتنا برفقة اخواني في موضوع " تغطية الدوري " ذائع الصيت ، هي فقط من باب تغيير الجو والتعليق على دور اللجنه بعيدا كل البعد عن الجدّ

    /

    رجوعا للموضوع ..

    دعينا نستمتع بماكتبتِ في الرحله إلى الاعماق


    ننتظر



    قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت
    **
    رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.

  6. #6


    رحلة ممتعة وتدوين رائع ايتها القديرة
    حفظك الرحمن من اخطار المحيط.
    اتمنى لك التوفيق والنجاح
    اختي القديرة ساراالرياض.



    عالج بؤر التوتر مبكرا
    وانس احزان الماضي
    لكن
    لاتنسى ان تستفيد
    من اخطائك ولا تقل لو .
    ---------------
    أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
    ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .


  7. #7


    The Following 4 Users Say Thank You to ســــارا الرياض For This Useful Post:
    المشرف العام (اليوم), عبدالرحمن (اليوم), لوليتا (اليوم), متعجب (اليوم)

    يا سادتي
    شكرًا لكم على هذا السمو
    شكراً من الأعماق



    التعديل الأخير تم بواسطة ســــارا الرياض ; 14-12-2010 الساعة 03:38

  8. #8


    تعلقنا



    تحمسنا وبعدين ما عرفنا وش صار....طريقة جذب للقارئ جميلة



    والله يستر من تالي القصة



    بالتوفيق ومتابعين




  9. #9


    الجزء الثاني من المقالة
    /
    المُناجاة
    /
    /
    في ليلة من ليال الصيف مُعتدِلة المناخ بديعة الأجواء
    هُن ثلاث تحركن لممارسة هواية الغوص بالقرب من جزيرتهُن وعلى أطراف المحيط
    /
    الإستعداد مثالي وكان النزول بسكينة وذهول
    ما هي إلاّ لحظات وإذ بألم فضيع يُباغتني على حين غرّة
    /
    كان الموقف لا اُحسد عليه وصرت بعقلي أستجدي خالقي
    كان الإستجداء لِرحمة المُقصّرات وأخذت رغم الألم وعذابه أسترجع
    كم هي الإشارات الحمراء التي قطعتها في مخالفة الله
    ولو شاء لمسخنا لكن هي رحمته ولطفه وكم هو إمهاله
    /
    كنت لم أشك للحظة أنها ليلتي الأخيرة
    صرت أبكي بلا إنقِطاع وأبكي من عذابات الألم
    أبكي لوضعي الصعب وأنا أرتدي عدة الغوص في عمق المحيط
    وكانت تعيقني من مُجرّد التأوّه أو التنفّس بحريّة
    أبكي بأن حياتي شارفت على الأفول
    أبكي على حال رفيقتي الذي اُسقط بيدها
    وكم هو الرعب في نظراتها وصارت تبكي وكأنني بها الآن
    أشاهد قطرات الدموع وهي مُتحجِرة بنظارتِها
    /
    خالج نفسي إحساس غريب يوحي إلي
    بأن الموت قد يكون هو ما كتب الله لي في هذه الليلة
    وكنت ألوم نفسي بِلو أستقبلت من أمري ما أستدبرت
    لأستخرت من بعض المغامرات وأقول ما أسخف أن تموت الإنسانة بِهذه الطريقة
    كائِنة ضعيفة لا حول لها ولا قوّة في أطراف الأرض
    بعمق المحيط أسفل حيد وأبتلع الظلام عافيتها
    هي تُعاني الويلات من أمر أصابها لكنها لم تفقد الثقة بربِّها ..
    /
    كانت صديقتي تشير بإبهامها وهي علامة مُتعارف عليها تعني الصعود
    وأنا لا اُلقي لها بال وكأن تجمّعي والتصاقي بالشعب هو ما يبقيني على الحياة
    ولا يُضاعف ما بي من ألم
    /
    قبلها وفي كل غوصة ليليّة أستحضر ما جرى لنبي الله يونس عليه السلام
    وكيف قُذف من المركب بليل عاصف وفي لجة اليم التقمه الحوت

    في تلك الليلة وقبل خطبي صرت أتأمّل كيف هي حاله !!
    وهو بلا عدّة غوص في عاصفة بحريّة رُمي بِبحر لُجي بِظلام الليل
    ومع هذا الرعب أستقبل مياه البحر البارِدة ولم يقطع ذهوله إلاّ
    إلتقام الحوت له
    كنت أستحضر هذا وكأنني أسمع وأرى
    بعد هذا الذهول لهج بِدُعاءٍ صادقٍ
    لا إله إلاّ أنت سُبحانك إنّي كُنتُ من الظالِمين
    يااااه
    رغم الظُلمات الثلاث ورغم البرودة القارِصة ورغم ملوحة ماء البحر
    ورغم دلوفه بطن الحوت وبصوت لا يُكاد يُسمع لهج بِكلِمات
    لكن المسؤول هل يحتاج إلى مُكبِرات صوت
    هل يحتاج إلى فضاء حتى يستمع عِباده
    وهيهات هيهات أرحم الراحمين أن ينسى عِباده المُخلصين
    /
    خارت قواي وصرت أسترجع بالذاكِرة وأتحسّب رغم مرارة الوجع
    كنت بعيوني وعقلي اُناجي خالقي بأن ينقذني مما أنا فيه

    أخذت أسئل خالقي وخالق البحر
    وبعد كل هذا العذاب أيقنت بأن الرحيم وحده هو ملاذي
    صرت اُناجي بصمت وبتفكيري وبدأت بدعوة ذى النون
    ربي لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين
    وأعيدها مرات ومرات وأهمس بعقلي وقلبي
    /
    ربي أمتك بين رحمتك التي وسعت كل شئ وبين عظيم مخلوقاتك
    واستحضر قوله تعالى (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)
    ربي إرحم مكروبة إرحم مُضطرّه
    إلهي لا تؤخذني بعملي وقصوري وغدراتي وعاملني بعظيم كرمك ووسيع لطفك
    /
    كانت صديقتي أمامي تحاول تهدئتي
    وتصر على بقائي ساكِنة على الشعب المرجانيّة لعلّه يخف ما بي
    لكننا غفلنا عن أمر هام وهو سحب كميّة من الأكسُجين بشكل مُتسارع
    أدركت ذلك صديقتي فأشارت علي بالصعود الفوري
    بقي حوالي تسعمائة حسب ما ذكرت لي لاحِقاً
    وافقتُها مُضطرّة رغم ما بي من عذاب
    كنت أضغط على زر سترة الطفو بشكل متواصل
    وهي تمنعني حتى لا اصعد بسرعة فيؤذيني الضغط
    وبِمُجرّد تغيير الوضعيّة أحس كأن فيه من يمُزّق أحشائي
    لم أستطع أخذ الوضعيّة الصحيحة بالزعنفة لأعلى
    فصرت معتمدة على القليل من الهواء بالطفّاي ودفع صديقتي جهة السطح
    كانت المسافة كأنها ميل وكل ثانية تمر كأنها سنة
    أحسب اللحظات ومتى الوصول للقارب
    /

    بِمُجرّد خروج رأس صديقتي من الماء صارت تصرخ بِصاحبتنا الأخرى
    لا زلت أذكر ذلكم الموقف وكيف الأخرى صارت تكرر .. أو ماي قاش ..
    تقولها برعب وهي تتوقّع الأسوء
    حيث كُنتُ شبه المُغمى عليها من الألم ورأسي كمّل الناقص
    وصداع نتيجة التفاعلات غير الطبيعيّة تحت الماءً
    مدت يد المُساعدة وحملنني للقارب
    وفوراً أخذت تتصل بالراديو ببرج المراقبة عن حالة طارئة
    /
    تفاصيل كثيرة نهايتُها كان موقف لا يتمنّاه أحد لصديق
    ولا يمكن أنسى فصول آلآمه المُبرِحة
    بعدها صرت اُطيل التفكّر وأقول
    كم هي الرسائل التي يبعثها الله لنا ومن صنع قدره لنا كأفراد وكأمُم
    ولِمن ألقى السمع وهو شهيد
    لكن
    من يعي ومن يفي
    /
    في المستشفى تبيّن ما بي حيث كل هذا العذاب سببه
    حصى بالكلية اليُمنى وتم تفتيتها بالمنظار ولله الحمد والمنّة ..
    ثلاثة أيام مكثت هُناك وكل حين أبكي بِمرارة ويديّ تُغطّيان وجهي
    وأحمدُ الله حمداً كثيراً على لطفه وعلى العافية وعلى أمهال أمه
    واتأمّل قوله تعالى
    ( إذا ركِبوا في الفلكِ دعوا الله مُخلصين لهُ الدين
    فلمّا نجّاهم إلى البر إذا هم يُشركون )

    اللهم الهمني توحيدك اللهم آمين
    /
    حتى وقت قريب وصويحباتي يقلن يا سارا دعينا نغوص جهة الحيد ..
    هن يمازحنني - وانا يمر بي مقطع فيديو لعذاب هو قطعة من جحيم
    ولا يُمْكِنُ أن أنسى فصوله مهما حييت وستُخلّد ذكراهـ -
    فلا اُجيبهُن إلاّ بإبتسامة التائبة وعن عروضهن نائية ..
    /
    وقفة

    أتأمل هُن نصرانيات لكنهن بكين بِمرارة وكأنهن أخوات
    ولم يهملنني في محنتي
    وأتذكّر
    كان الرسول صلّى الله عليه وسلّم جاره يهودي
    اليهودي يؤذيه وهو النبي الإنسان فــ يُقابل الإساءة بالإحسان

    كُنّ يُحسنّ إليّ .. بالإبتسامة بالمُعاملة الصادِقة ..
    ألآ أرد الإحسان على الأقل بِمثله ..
    بل أعظم من ذلك والله أنني لأطمع بأفضل إحسان على الإطلاق
    وهو إسلامهُن وما على الله بِعزيز
    /
    أتأسف ع الإطالة
    لكن الموقف كان اكبر من اختزاله بمقالة
    مع العلم اني حاولت جاهدة بِمُصاهرة الكلام حتى اختصر

    أختكم سارا




  10. #10
    مراقب إداري الصورة الرمزية الشبث


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    21,609
    المشاركات
    21,609


    ابتدعتي وابدعتي اختي ساره

    جميل ما قرأت هنا


    كنت مربوط في الجزاء الثاني وبأنتظاره





    امتعتينا



    وبالتوفيق اختي سارا



    وتقلدي تحيتي



    game over

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 61
    آخر مشاركة: 16-12-2010, 00:36
  2. مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 14-12-2010, 09:48
  3. مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 14-12-2010, 00:48
  4. مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 13-12-2010, 12:21
  5. مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 09-12-2010, 20:46

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته