الغالي أبو سلطان ...
الحقيقة ... أنني دخلت هذا المتصفح لأكتب ردا ... فلم تسعفني الحروف
خرجت وعدت من جديد ... وإذا بالحروف تهرب من أمامي ... لعلمها بقصور واضح فيها .... يفي في التعبير عن شكري وامتناني ...
نيل ثقتكم ... واستخلاص كلمات الثناء منكم ... هو أكبر هدية لي هنا ...
ولا أقول إلا كما قال الخليفة الراشد أبو بكر ..
اللهم اجعلني خيرا مما يظنون ولا تؤاخذني بما يقولون واغفر لي ما لايعلمون
وفقك الله يابو سلطان ...
المفضلات