السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شارك الشاعر عايض الظفيري في حفل قبيلة شمر في هجرة القيصميه
وقد تفاعل الجمهور معه وقام احد شيوخ شمر اهدى للشاعر عايض بكرة
وقام ايضا احد مشايخ شمر بتلبيس الشاعر بشته الخاص
وقال قصيده مقدمه
بعض المعاني من ظفرها تقل موس
وبعض المعاني مع قشرها صحيحه
كان العطا عايش خذينا له دروس
وكان العطا ميت عسى الله يبيحه
يا من تحسبون العطا مال وفلوس
شمر عطوا ونفوسهم مستريحه
شمر عطاياهم عطا ، تعطي نفوس
والناس تفخر بالعطايا الشحيحه
اما قصيدة الحفل /
الفخر تباشر الناس بقدومه
والسطر تباشر الناس برجاله
والمكارم بين الاجواد مقسومه
والبخيت اللي من الناس يعنى له
فيه رجالن تحلاه بهدومه
وفيه رجالن تحلاه بافعاله
لكن الله معطي الشمري زومه
زين فعل وشارته ميلة عقاله
زغرتي يابنت منتي بمحرومه
لابتك شمر على العز مختاله
لابتن لافرعوا ساعة القومه
دنق ادناهم على الموت واركى له
والله ان الموت لامن دنا يومه
قلت جاه الشمري بالوعد شاله
زغرتي يابنت منتي بمليومه
من قصر يقصر ولومه على حاله
صبحت ريضان الافعال موسومه
واصبحت وديان الافعال سياله
كبرت القاله والاوضاع محسومه
كل ماكبرت يقولون بالقاله
من نصاهم يطوي الضيم بكمومه
السعد فاله وفال السعد فاله
مرتكين ومالهم بالظفر لومه
وين ماحط الظفر جوه خياله
المكارم لو تهيا لها نومه
ماتنام وعين شمر على جاله
من طعنهم كن الارقاب مسمومه
من صحنهم كن الاجيال شياله
من عطاهم تحسب الناس معدومه
كيف واحدهم عدوه هو رياله
الكرم لو هو يخلى بمفهومه
كان حط الشمري خال لعياله
هذا الكلام من شخصي ( مشعل خلف البصيص السعيدي)
يستاهلون شمر قبيله عريق واهل ساس ومنبع وطيب
المفضلات