/
ما بين الــ[ 6 ] إلى الــ[ 9 ] ..!!
نبض مُبتسم
/
/
ما بين الــ[ 6 ] إلى الــ[ 9 ] ..!!
نبض مُبتسم
/
التعديل الأخير تم بواسطة لوليتا ; 21-11-2010 الساعة 04:51
/
لك..
تفتح ذراعيها .. تنزوي عن نافذة العالم
لتبقى بجانبك ..
تتهادى ذكريات طفولتها بين يديك
تستقر على هامة ظروفك
تختبر توازنها على أمواج حياتك
يشدها صوت الموج يترنّم بها
كـطفلة تراقص خصلات فكرها نسمات الربيع
تستعذب شرب أفكارك
ويغريها تأمل بك
/
كم أنّ [ لـ صوتك بحّةُ الـ بحر]
/
يتشبّه بك ...!!
صباحك .. إبتسامة
التعديل الأخير تم بواسطة لوليتا ; 21-11-2010 الساعة 05:29
من بين اللحظات ...!!
ذهنها الشارد ...
الهارب منها ..
يبحث بين طياتك
عن ملجأ يُدثرُها خارج حدود المألوف ...
يرمش بعينها لتبصر أفقاً أكثر رحابة و نُضج
/
إحتضنها ولن [ تمل ]
التعديل الأخير تم بواسطة لوليتا ; 21-11-2010 الساعة 05:32
20 سبتمبر 2010
أعتبر ذلك اليوم طاولتي لأكسب الرهان
هل سيصدق إحساسي بك ؟
بقدر الخوف الذي توسد فكري واستحل عاصمتي
إلا أنني أقامر على أن هناك امر ما يجب علي معرفته
خلف ذلك الباب صوت لا أجيد الاصغاء له
يهمس بصوت يكاد يستأثر بي
يلملم فضولي ويُسرع خطايا اتجاهه
وينجلي ليتركني في عالم لا أعرف عنه شيء غير أنه لا يشبه أحداً من قبل
/
كل المارين بي كانوا يبادرون الدخول لعالمي
وكان الحدث أقدار يصغونها لانفسهم
والمتفرج الوحيد لنهاياتهم ( أنا )
متعة مشاهدت تقاسيم الألم ...
/
لكنّك كنت الاشد ذكاء
عرفت كيف يكون الطرب ..
أستمعت إليّ قبل أن أهذي بك
تلمستني عن قرب
قرأت مذاق دمعاتي .. وأستطعمت لذعة أنّاتي
أصبتني .. و لم أمت
ما الذي تحمله لي خارج أسوار مدينتي ؟!
ما الذي ستفاجئني به ؟!
لما أنا هنا بين يديك .. ولما أستعذب ساعاتٍ أقضيها بصحبتك
أيها البحر .. ألا يكفيك ما حدث لي
كم أودعت بك من الألم ...
أن كان الجزر قادم .. أتركني
لا خلد على وسادتي بسلام ...
/
( حنين .. شوق )
التعديل الأخير تم بواسطة لوليتا ; 21-11-2010 الساعة 05:33
منذ آخر مرة
يعضني الألم تلذذاً
بمضغ إبتسامات
يهرول بي تاره صوب السعاده لأبتسم
وتاره صوب الصدمه لأصعق فألتوي
يُنعشني لــ يُميتني
يختبر قدرتي على هجده العالي في الزمن
يحرق ما تهوى نفسه ويبقيني أشلاء لا تندمل أطرافها ولن تلتحم
مبتورة روح سعادتي
مقطوعه النسب
منبوذة ظفائرها
مباحة للعابثين
مرميةٌ بين أضرحت الهموم
أستقري بين أنياب إبتساماتهم علّنا نستطيع الخروج يوماً
حقيقة لم يكن هذا الحدث في هذا الوقت ..
ولكن سيكون ضمن سلسلة .. ( رسائل بعد منتصف الليل )
//
لستُ بحاجة إليك ...
لأتعلم معنى الاشتياق ... فقد إشتقتُ إلى نفسي التي فقدتُها معك
لستُ بحاجة إليك ...
لتكون ملهمي وأكون شاعره يفرح عطرها بشذى ذكراك ... فأنت لاشي حتى أستلهم منك غير الألم ...
لستُ بحاجة إليك ...
لأشعر بقيمة الوقت .. يكفيني أني كلما نظرت لمرآتي رأيتُ تجاعيد رسمتَها بيديك .. كم شوّهتني ؟!
لستُ بحاجة إليك ...
لأستعذب السهر .. كان داء قبل وجودك .. وأصبح هو من يشكوني للسماء ...
لستُ بحاجة إليك ...
لأشعر بـ سعادة ... فأنت أصغر من أن تهبني هي ... تعودت أن أخلق السعاده لنفسي ولم أنتظرك يوماً ...
لستُ بحاجة إليك ...
لأُلدغ بـ الخيانه .. فقد قابلها في وجوه من هم أقرب لي منك ...
لستُ بحاجة إليك ...
لأفرح بلقائي الاول بك .. فأنا لم ألتقي من كان أقرب إلى نفسي وبقي هو الاقرب رغم المسافات ...
لستُ بحاجة إليك ...
لأعي لغة العيون .. كم أنت أحمق .. لو بقيت تحدق بي دهور ما عرفتني يوماً ...
لستُ بحاجة إليك ...
لـ أدمن خطاك .. فهناك من هم أحق منك لأتبعهم ..
لستُ بحاجة إليك ...
لأعجب بك .. لأني يا عزيزي أنا من تمنحك فرصة للحياة في عالمها إلى أن ينتهي عمرك الافتراضي الذي تحدده بغبائك ..
" تنكشف الاقنعه ويظهر كل ما هو مستور "
لستُ بحاجة إليك ...
لــ أُحب و لينبض هذا القلب .. أنا أحيا قبل وجودك
حقيقة .. أنا من تبحث عما يستحق فيك اعماقك لمنحك فرصه الحياة ولست أنت
أنا من أنتقي وأهبك فرصة أن ترسم ذاتك ...
أسترخي ولا تعبث بك الافكار ويشغلك الهذيان بي
/
ثرثره .. كانت بسبب رسالة وارد ... لـ موضوع مقتبس أثار جنونها ما رُمي لأجله ..
: )
لا يهم و لكن أيا كان فلا تتحاذق معي
الأن سأنام و أنا مطمئنة عليك ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات