النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: أبشروا يا حجيج بيت الله 22/11/1431هـ

  1. #1

    أبشروا يا حجيج بيت الله 22/11/1431هـ




    الحمدُ لله .. المحمودِ بكلِّ لِسانٍ ، المعبودِ في كلِّ زمانٍ ،المقصودِ مِن كلِّ مكَانٍ ،(يَسْأَلُهُ مَنْ فِيالسَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) أشهدُ أن لا إِلهَ هوَ وحدَهُ لا شريك له ، وأشهدُ أنَّ مُحمَّداًعبدُهُ ورسولُهُ ، صلَّى الله وسلَّم وباركَ عليه ، وعلى آلِهِ وأصحابِه، الطيبينالطاهرين ، ومَن تبَعَهم بِإحسانٍ إلى يومِ الدِّينِ : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِوَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ )وقالسبحانه(يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْالَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّمِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَبِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (يَاأَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا*يُصْلِحْ لَكُمْأَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُفَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً): أما بعد :أيُّهاالأحبةُ في الله ، فإنَّ الحجَ ، رُكنٌ من أركانِ الإسلامِ الخمسةِ ،ولِذا يَجبُعلى المسلمِ المُستطيعِ ، المُبادرةُ إليهِ ، حتى لا يأثم ، يقولُ سبحانه ،(وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْاسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْالْعَالَمِينَ )ويقولُ سُبحانهُ(وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ) والمُصطَفىeيقولُ{ تعَجلوا الحجَّ فإن أحدَكم لا يدري ما يعرضُ له } وفيسُننِ الترمذي ، من حديثِ عَلِىٍّ رضي اللهُ عنه ، أن رَسُولُ اللَّهِeقَالَ{ مَنْ مَلَكَ زَادًا وَرَاحِلَةًتُبَلِّغُهُ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ وَلَمْ يَحُجَّ فَلاَ عَلَيْهِ أَنْ يَمُوتَيَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا وَذَلِكَ أَنَّ اللَّهَ يَقُولُ فِى كِتَابِهِ(وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِاسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) } وقالَ عمرُ بنُالخطّابِ رضيَ اللهُ عنه،[لقد هممتُ أن ابعثَ رِجالاً ، إلى هذه الأمصارِ ، فينظروا، كُلَّ من كان له جِدَةٌ ، ولم يحجّ ،فيضربوا عليهم الجزيةَ ، ما هم بمسلمين ، ماهم بمسلمين] ،فيجبُ المبادرةُ والإسراعُ ، إلى أداءِ هذه الفريضةِ العظيمةِ ، فإنَّالأمورَ مُيسّرةٌ وللهِ الحمدُ والمنّةُ ، فَلا يُقعِدنَّكم الشيطانُ ، ولايَأخُذّنَّكم التسويفُ ، ولا تُلهينَّكم الأماني ، وعلَمُوا ـ أدامَ اللهُ عَلَيكُمنِعَمَهُ وَفَضلَهُ ـ أَنَّ مِن المسلمينَ عِبرَ بقاعِ الأرضِ ، أناساً ، يَجمعونَالدِّرهمَ إلى الدرهمِ ، والدِّينارِ إلى الدينارِ، وكلُ مُنَاهُم أن يَحجّوا بيتَاللهِ الحرامِ ، حَتَّى إذا جاءَ الموسمُ ، وأذنَ المؤذنُ بالحجِ ،ولمَّا يَكتَمِلْالجمعُ بعدُ ، تَوَلَّوا وأعينُهم تفيضُ من الدمعِ ، حَزَناً ألا يَجِدُوا مايُبَلِّغُهم بيتَ اللهِ وكعبةَ اللهِ ، مَعَ أَنَّهُم مَعذُورونَ ، بل مَأجورونَ مناللهِ على نَيَّاتِهم...، فيا من تستطيع الحج ، كُن معَ وفدِ اللهِ هذا العام ،فَإنَّ النبيَّeيقولَ: {الْغَازِى فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَالْحَاجُّوَالْمُعْتَمِرُ وَفْدُ اللَّهِ دَعَاهُمْ فَأَجَابُوهُ وَسَأَلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ }رواه بن ماجة، نَعَمْ ، إِنَّهم وفدُ اللهِ ، وَهُم الموعودونَ بكرمِ اللهِ ، وعندَ الطبراني فيالكبيرِ والترمذي في سننِهِ وابنِ خزيمةَ وابنِ حبانَ في صحيحيهما من حديثِ عبدِاللهِ بنِ عباسٍtأن رسولَاللهِeقالَ: {تابعوا بينَ الحجِّ والعمرةِ فإنهماينفيانِ الفقرَ والذنوبَ كما ينفي الكيرُ خبثَ الحديدِ والذهبِوالفضةِ}فَبُشرَاكُم ياحَجِيجَ بيتِ اللهِ ،وهنيئاً لكم . بُشرَاكُم إجابةُ الدَّعوةِ ، وهنيئاً لكم مَغفِرةُ الذنوبِ ،أمَّا الفَقرُ فقدأَوغلَ في الهروبِ . إِنَّها الذّنوبُ تُغْسلُ ، فَلا يَبَقى على الجسدِ بعدَها مندَرنٍ .في الصحيحينِ من حديثِ أبي هريرةَtأن النبيَّeقالَ: {منحجَ فلم يرفثْ ولم يفسقْ رجعَ من ذنوبِهِ كيومِ ولدتْهُ أمُّهُ} وتأملوا ـ يا رعاكم اللهُ ـ في هذا الحديثِ الذي رواهُ الشيخانِ منحديثِ أبي هريرةَtأن رسولَ اللهِeقالَ: {الحجُ المبرورُ ليس له جزاءٌ إلاالجنةَ} فيا لكرمِ اللهِ ، جَنَّةٌ عرضُها السماواتُوالأرضُ ، تُنالُ بِحَجةٍ مَبرُورةٍ !! كَثُرَ خيرُ اللهِ وطاب ، اللهم لا تحرمْناالجنةَ. سُئلَ النبيُّeأيُّ الأعمالِ أفضلُ ؟ : قال{إيمانٌ باللهِ ورسُلِه} قِيلثم ماذا ؟ قال{جِهادٌ في سبيلِ اللهِ }قيلَ ثمَّ ماذا..؟ قال{حجٌمبرورٌ} رواه البخاريُّ ، فَكيفَ تطيبُ نفسُ المؤمنِ ؟أن يترُكَ الحجَ ، مع قُدرَتِهِ عليه ؟ بمالِهِ وبَدَنِهِ ، وَهو يعلمُ ، أنهُ منفرائضِ الإسلامِ وأركانِهِ ، .. وكيف يبخلُ بالمالِ على نفسِهِ في أداءِ هذهالفريضةِ ؟ وَهُوَ يُنفِقُ الكثيرَ مِنْ مَالِهِ .. فِيمَا تَهواهُ نفسُهُ ، وكيفَيوفر نفسَهُ عن التعبِ في الحجِّ ؟ وَهُوَ يُرهِقُ نفسَهُ في التعبِ في أمُورِدُنياه ، وكيفَ يَتثَاقَلُ فريضةَ الحجِّ ، وَهُوَ لا يَجِبُ في العُمرِ سِوى مرةًواحدَةً ؟ وكيف يَترَاخى ويُؤخرُ أداءَهُ ؟ وَهُوَ لا يدري ، لعَلَّهُ لا يستطيعُالوصولَ إليه بَعَد عامِهِ هذا ؟ ألا فاتقوا اللهَ عِبادَ اللهِ ، وأدَوا ما فرضَاللهُ عليكم من الحجِ ، تَعبُداً للهِ تعالى ، ورضاً بِحُكمِهِ ، وسمعاً وطاعةًلأمرهِ ،
    بارك الله لي ولكم في القرءانالعظيم
    ونفعني وإيّاكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقولما تسمَعون، وأستغفر الله لي ولكم ولسائرِ المسلمين من كلّ ذنب وخطيئة فاستغفِروه،فقد فاز المستغفِرون




    الحمدُ للهِ أبداً سرمداً ، ولانشركُ معه أحداً تباركَ فرداً صمداً، لم يتخذْ صاحبةً ولا ولداً، ولا شريكَ له ولاعضداً ، أشهدُ أن لا إلهَ لنا غيرُهْ ، ولا ربَّ لنا سواهُ ، ولا نعبدُ إلاَّ إياهُ، وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ صلى اللهُ عليه وعلى آلِهِ وأصحابِهِ وسلمتسليماً كثيراً :أما بعدُ: عجباً لقاعدٍ بعدَ الذي ذكرْنا ، وهوَ معافاً مستطيعاًقادراً ، ولم يحج حجةَ الإسلام ، لم يُحركْهُ فضلُ اللهِ ، وكرمُ اللهِ لحجِ بيتِاللهِ.لكن الأمرَ أعجلُ من ذلك ، وملَكُ الموتِ لا يطرقُ باباً ، ولا يهابُحُجَّاباً ، فإلى متى التهاونُ والتأخرُ عن فرائضِ اللهِ؟ كُلٌ مِنَّا سيرحلُ عنهذه الدارِ ، لكن شتانَ بينَ من يَخرجُ منها على طاعةِ مولاهُ ، وآخرُ قد اتبعَهواهُ . بخ ٍ بخ ٍ يومَ يموتُ الإنسانُ على طاعةٍ للهِ عز وجل ، جاءَ في البُخاريمن حديثِ ابنِ عباسٍtأَنَّرَجُلاً كَانَ مَعَ النَّبِىِّ - e- فَوَقَصَتْهُ نَاقَتُهُ ، وَهُوَ مُحْرِمٌ ، فَمَاتَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - e–{اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ ، وَكَفِّنُوهُ فِىثَوْبَيْهِ ، وَلاَ تَمَسُّوهُ بِطِيبٍ ، وَلاَ تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ ، فَإِنَّهُيُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا }نعم لقد ماتَ هذا الرجلُ ، وهومحرمٌ ، ويبعثُ يومَ القيامةِ ملبياً، فهل تُراهُ لو قعدَ كما قعدتَ يحصلُ له نفسُالفضلِ؟ فَهَلاَّ أَعمَلتَ عقلَكَ؟ وأرضيتَ ربَّك؟ ولبيتَ هذا العام ، عباد اللهصلَّوا على المعصوم عليه الصلاة والسلام ، فإنَّ اللهَ أمرَكم بذلك ، فقال سبحانهقولاً كريما( إِنَّ اللهَ وَملاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَعَلَى النَّبيْ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُواْ صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُواتَسْلِيماً ) وقد قالَ عليهِ الصلاةُ والسلامُ{ حيثما كنتُم فصلوا عليَّ فإنَّ صلاتَكم تبلغني } وقال{ من صلى علي صلاةًصلى اللهُ عليه بها عشراً } اللهم صلِّ وسلمْ وأنعمْوأكرمْ وزدْ وباركْ ، على عبدِك ورسولِكَ محمدٍ ، وارضَ اللهم عن أصحابِهِ الأطهارِ، ما تعاقبَ الليلُ والنهارُ ، أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ ، وعن سائرِ أصحابِنبيِّك أجمعين ، وعن التابعينَ وتابعِيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ ، وعنَّا معَهمبمنِّكَ وفضلِكَ ورحمتِكَ يا أرحمَ الراحمينَ .اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ،ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ،اللهم إليكَتوجهْنا، وببابِك وقفْنا يا منتهى كلِّ شكوى ، ويا سامعَ كلِّ نجوى ، ويا كاشفَكلِّ ضُرٍّ وبلوى، أدنى شهيدٍ وأقربُ حفيظٍ ، يا من يحصى ويبديءُ ويعيدُ, يا منيفعلُ ما يريدُ, نسألُكَ وأنتَ في عليائِكَ ، وأنتَ اللهُ لا إلهَ إلى أنتَ ، أنتَالغنيُّ ونحنُ الفقراءُ إليكَ ، وأنتَ القويُّ ونحنُ الضعفاءُ بينَ يديكَ ، أنتَالملكُ لا إلهَ إلا أنتَ ، أنتَ ربُّنا ونحنُ عبيدُكَ ، ظلمْنا أنفسَنا ، واعترفْنابذنوبِنا ، فاغفرْ لنا ذنوبَنا جميعاً ، إنه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنتَ ، واهدْنااللهم لأحسنِ الأخلاقِ ، لا يهدي لأحسنِها إلاَّ أنتَ ، واصرفْ عنَّا سيئَها ، لايصرفُ عنَّا سيئَها إلاَّ أنتَ ، لبيكَ وسعديكَ ، والخيرُ كلُّهُ في يديكَ ،والشرُّ ليس إليكَ ، نحنُ بكَ وإليكَ ، تباركتَ ربَّنا وتعاليتَ ، نستغفرُكَ ونتوبُإليكَ ، اللهم اسقْنا الغيثَ ولا تجعلْنا من القانطينَ ، اللهم أغثْنا ، اللهمأغثْنا ، اللهم أغثْنا ، اللهم أغثْنا ، غيثاً مُغيثاً ، هنيئاً مَريئاً سحاً غدقا، عاجلاً غيرَ آجل ، نافعاً غيرَ ضارٍ ، اللهم اسقِ بلادَكَ وعبادَكَ ، وبهائِمَكَ، اللهم ارحمْ الشيوخَ الرُّكعْ ، والأطفالَ الرضعْ والبهائمَ الرُّتعْ ، اللهمسقيا رحمةٍ ، لا عذابٍ ولا هدمٍ ولا غرقٍ ، اللهم واجعلْ بَلدَنا هذا آمناً مطمئناً، وسائرَ بلادِ المسلمينَ ، و أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُإلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَالناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم أرحمْ موتانا ، وعافيمُبتلانا ، واقضِ الدينَ عن مدينِنا ، وردَّ ضالَنا إليكَ رداً جميلاً ،( رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (ربنا آتنا في الدنيا حسنةوفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) ، عبادَ اللهِ ، ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُبِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِوَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) ( وَأَقِمِالصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُاللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ)





    الخطبة بصوت الشيخ :
    [RAM]http://abosami.com/pro/haj.mp3[/RAM]



    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	abdalua_01.gif 
مشاهدات:	139 
الحجم:	48.9 كيلوبايت 
الهوية:	4918



    التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ/عبدالله السالم ; 05-11-2010 الساعة 14:48

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. 1/2/1431هـ .. مجلة طاب الخاطر .. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ..!!
    بواسطة طاب الخاطر في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 30-01-2010, 00:29
  2. ( من دُرر أبي الدرداء - رضي الله عنه - خطبة جمعة الغد 15/1/1431هـ
    بواسطة ناقل الاخبار في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-01-2010, 14:56
  3. ( من دُرر أبي الدرداء - رضي الله عنه - خطبة جمعة الغد 15/1/1431هـ
    بواسطة محمدالمهوس في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-01-2010, 22:07
  4. ( من دُرر أبي الدرداء - رضي الله عنه - خطبة جمعة الغد 15/1/1431هـ
    بواسطة محمدالمهوس في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-01-2010, 16:59
  5. أبشروا ...أبشروا...
    بواسطة الـمـحـروووم في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-12-2004, 18:07

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته