منتسوري الجازي

[الجازي]

هو ليس تشاؤم لكن قراءة للواقع

لأنه كما تفضلت لم تقم الوزارة بعمل دورات للمعلمين والمعلمات تساعدهم على فهم المنهج وطرق التعامل معه

ومن حاول منهم مشكورا فهمه بنفسه من أمثالك يابو خالد بارك الله فيك ليسوا كثر !!؟

وستظل المشكلة قائمة مالم تعاجل الوزارة بإقامة دورات تدريبية

وإلا فالتلميذ والمعلم سيقعون ضحية هذا المنهج !!

أما فيما يتعلق بالنظام المنتسوري

فهو يعتمد على تعليم كل طفل لوحده بمعنى ان معلمة الانقليزي ومعلمة الرياضيات وووو يكونون متواجدين في ذات الوقت لكن كل معلمة تأخذ لها طفل واحد تعلمه بما يتناسب مع قدراته الاستيعابية

ولا أظن أن هذا هو نفس المنهج الجديد الذي فرضته الوزارة !!

وفق الله الجميع

[عبدالله المهيني]

أما فيما يتعلق بالنظام المنتسوري

فهو يعتمد على تعليم كل طفل لوحده بمعنى ان معلمة الانقليزي ومعلمة الرياضيات وووو يكونون متواجدين في ذات الوقت لكن كل معلمة تأخذ لها طفل واحد تعلمه بما يتناسب مع قدراته الاستيعابية

لا هذه صعبة تصير عندنا على الصعيد الرسمي

عندنا هنا الوزارة تحاول تبحث عن أي حل لـ عدم تعيين الخريجيين

والعاملين في ميدان وحقل التربية والتعليم يشيلون أسبوعياً على 24 حصة

ولا هم مغطين أعداد المدارس والطلاب الكبير جداً



لو أردنا العمل بهذا النظام الذي تتكلمي عنه

يعني نحتاج لـ عدد أكبر من المعلمين في كل مدرسة



وهذا طلب شبه مستحيل بـ نظر وزارة التربية والتعليم لدينا

وهذه حقيقة حتى لو حاول أحد إنكارها

[أهداااب]

حي الله اختنا القديرة والمفيدة الجازي والف شكر لك على الموضوع المفيد
حقيقة نحن نجهل الكثير من طرق التعليم الحديثة ومنها هذه الطريقة التي تفضلتي بتوجيه انظارنا اليها مشكورة
واسمحي لي بأضافة ما وجدته ورأيت ان طرحه مهم من خلال نافذتك التعليمية!
" ماريا منتسوري " سيدة إيطالية ولدت سنة 1870 م وعملت كطبيبة مساعدة في مستشفى بروما
وأثناء اشتغالها بالطب وجدت في نفسها ميلاً خاصاً لدراسة التربية ومعالجة ذوي الإعاقة العقلية من الأطفال .
ويتجلى ذلك الاتجاه في عبارتها الخالدة _ لقد اختلفت مع زملائي في اعتقادي أن الإعاقة العقلية
تمثل في اساسها مشكلة تربوية أكثر من كونها مشكلة طبية _
وبهذا نجد أنها تضع أساساً لمدرسة جديدة للأطفال المعاقين عقلياً هي مدرسة ( أورتوفرنيكا ) التي أشرفت على إدارتها .
تأثرت " ماريا منتسوري " في آرائها الخاصة بتعليم الأطفال المعاقين عقلياً بآراء كل من " إيتارد " و " سيجان "
وهما من كان لهما فضل الأولوية في ميدان معالجة الأطفال المعاقين عقلياً ،
وقد أدى نجاحها في هذا الميدان إلى اعتقادها بأن خطأ كبيراً في طرق تعليم الأطفال العاديين .
وقد زادت شهرتها وعظم صيتها عندما نجح أحد المعاقين عقلياً من الدارسين معها
في امتحان شهادة عامة وكان نجاحه لا يقل في نسبته عن نجاح غيره من الأطفال العاديين .
ردت " ماريا منتسوري " على إعجاب المربين بقولها _ إن نجاح الأطفال المعاقين عقلياً
وقدرتهم على مناقشة الأطفال العاديين إنما يرجع إلى عامل واحد فقط وهو أنهم تعلموا بطريقة مختلفة_
اهتمت " ماريا منتسوري " بثلاثة أشياء وهي :
صحة الأطفال .
التربية الخلقية .
النشاط الجسماني .

الأسس السيكولوجية التي بنيت عليها طريقة " ماريا منتسوري " في تربية الأطفال المعاقين عقلياً :

القانون الأول :
التركيز على أهمية مخاطبة عقلية مثل هؤلاء الأطفال وأن تكون الأنشطة المقدمة في مستوى أقل من تلك التي تقدم للأطفال العاديين .

القانون الثاني :
مراعاة خصائص التطور العقلي للأطفال المعاقين عقلياً ومراعاة ميولهم ( يجب أن تهتم التربية بالمثيرات الغنية
التي تؤدي إلى إشباع خبرة الطفل إذ أن الطفل " المعاق عقلياً " يمر بلحظات نفسية يكون استعداده العقلي
فيها لتقبل المعلومات قوياً فإذا نحن تركنا هذه اللحظات تمر هباءً فمن العبث أن نحاول إعادتها إذ يكون الوقت المناسب قد مضى ).

القانون الثالث :
يجب العمل مع الطفل في الفترات التي يجد فيها الطفل نفسه ميالاً إلى إشباع ميوله .

القانون الرابع :
إعطاء الطفل المعاق عقلياً القدر الكافي من الحرية .

طرق تطبيق الأسس السيكولوجية :

تدريبات تقدم لتأهيل الطفل المعاق عقلياً للحياة العامه العملية .

تدريبات تقدم للطفل المعاق عقلياً لتربية الحواس .

تدريبات تعليمية تهدف إلى إكساب الطفل المعاق عقلياً معلومات أو خبرات أو مهارات معينة .

تعليم الكتابة للطفل المعاق عقلياً عند " ماريا منتسوري " :

تذكر " ماريا منتسوري " أنه في حالة الأطفال المعاقين عقلياً القابلين للتعلم يمكن تدريب العضلات وتشكيلها
ولهذا فالمقدرة على الكتابة من الممكن أن يتعلمها الطفل المعاق عقلياً القابل للتعلم .
وتضيف أيضاً أنه من المهم أثناء تعليم الطفل الكتابة أن نفحصه ونلاحظه وهو يكتب وليس المهم مدى صواب الكتابة في حد ذاتها .

وتعليم الحروف عند " ماريا منتسوري " يشابه تعليم الأشكال فكما أن الأطفال يتعلمون تمييز الأشكال الهندسية
عن طريق اللمس أولاً ثم عن طريق النظر كذلك نجد أن " ماريا منتسوري "
تنصح باتباع هذه الطريقة في تعليم الحروف فتصنع الحروف من خشب أو من ورق مقوى
وبلمس الأطفال لهذه الحروف يتعلمون أسماءها الواحد بعد الآخر أثناء عملية اللمس
فإذا أجاد الأطفال هذه المرحلة الأولى من التمرين فإنهم يجدون متعة كبيرة في التعرف على الحروف عن طريق اللمس
( وعيونهم مقفلة وبذلك يتعلم الأطفال الحروف عن طريق اللمس ثم ينتقلون إلى التعرف عليها عن طريق البصر ) .
فتعرض عليهم الحروف مكتوبة على الورق ، وهنا تأتي المرحلة الثانية من مراحل تعلم الكتابة وهي تعلم الحروف عن طريق حاسة النظر
ويتعلم الأطفال مخارج الأصوات للحروف في نفس الوقت فيتدرب الأطفال على تحليل الكلمات المنطوقة إلى أصواتها فإذا أجادوا ذلك فقد حان موعد القراءة .

تعليم القراءة للطفل المعاق عقلياً عند " ماريا منتسوري " :
تصر " ماريا منتسوري " على عنصر الفهم في القراءة بل إنها ترفض أن تعطى اسم القراءة لأي شيء خلاف هذا
وكما أن الكتابة ليست مجرد نقل الحروف والأسطر التي أمام الطفل كذلك فإن القراءة عبارة عن فهم الفكرة
من الرموز المكتوبة وتبدأ دروس القراءة بأسماء الأشياء المعروفة أو الموجودة في الحجرة
وهذا يسهل على الطفل عملية القراءة فهو يعرف مقدماً كيف ينطق الأصوات التي تكون الكلمة .

وخطواتها كما يلي :
يعطى الطفل بطاقة قد كتب عليها اسم الشيء فيكون عمله مقصوراً على ترجمة العلامات المكتوبة
إلى أصوات فإذا قام بذلك بطريقة مناسبة فليس على المعلم إلا أن يقول " أسرع قليلاً " فيقرأ الطفل بسرعة أكبر
وتتكرر هذه العملية عدة مرات وقد لا تكون الكلمة مفهومة لدى الطفل في باديء الأمر نظراً لتقطع مقاطعها
ولكن عندما يقرأها الطفل بالسرعة المناسبة ( تحت إشراف المعلم ) تنتقل الكلمة إلى بؤرة الشعور مباشرة
فإذا تم ذلك يضع الطفل البطاقة بجوار الشيء الذي تحمل اسمه هذه البطاقة ثم ينتقل الأطفال إلى قراءة الجمل
فتكتب الجمل التي تصف الحركات أو التي تتضمن الأوامر على قطع من الورق ويختار الأطفال من هذه القطع
ويقومون بأداء ما يطلب منهم عمله فيها ويجب أن يلاحظ أن الطفل لا يقرأ هذه الجمل بصوت مرتفع
فهدف القراءة الأول أن يكتشف الطفل المعاني من الرموز المكتوبة .

تعليم الحساب للطفل المعاق عقلياً عند " ماريا منتسوري " :

تستخدم " ماريا منتسوري " في تعليم الأطفال الأعداد مايسمى بطريقة السلم الطويل وهذه عبارة عن مجموعة
من عشرة حبال طول الأول متر واحد والأخير طوله عشرة سنتيمترات ــ يمكن أيضاً استخدام عشر مساطر خشبية
بنفس أطوال الحبال ــ وتنقل الحبال في الوسط بالتدرج ثم تثبت هذه الحبال من طرفيها مكونة سلماً تسميه " ماريا منتسوري "
بالسلم الطويل وتقسم الحبال أو المساطر إلى أجزاء ديسميترية ( كل مسافة عشرة سنتيمترات )
وتنقش المسافات على المساطر أو الحبال بالأزرق والأحمر على التوالي
وتستخدم الحبال في تمرينات الحس لتعويد الأطفال التمييز بين الأطوال .
وإذا ما تمرن الطفل على ترتيب المساطر أو الحبال طولياً يطلب منه أن يعد الأقسام الحمراء والزرقاء مبتدئاً بالأقصر
ثم يعطى أرقاماً لكل مسطرة أو حبل على سبيل التسمية فيستطيع الطفل أن يقول أن المسطرة رقم ( 1 )
تحتوي على ( ... ) وحدة من الوحدات الحمراء و ( ... ) وحدة من الوحدات الزرقاء وهكذا في باقي المساطر
فيتعلم الطفل مباديء الجمع ولهذا ابتدعت " ماريا منتسوري " أجهزة مختلفة لتعليم العمليات الأربعة
في الحساب بطريقة حسية يقبل عليها الأطفال بحب فيتعلمون أثناء اللعب ما يعجز عن تعليمه للتلاميذ مدرس
الحساب بالطريقة التقليدية التي لا تناسب الأطفال المعاقين عقلياً ويستمر الأطفال في استخدام الأجهزة
التي تعلم الحساب متدرجين من البسيط الى الصعب .

وبناءً على ما تقدم يمكن تقرير المبدأ الرئيسي لطريقة " ماريا منتسوري "
في أن الطفل في حالة تحول مستمرة ومكثفة سواء في جسمه أو عقله .
وترى " ماريا منتسوري " أن السنوات من ( 3 ) إلى ( 6) هي مرحلة بناء الفرد .
إذ أن هذه السنوات هي التي تنمو فيها الذاكرة والتفكير والإرادة . حيث ينهمك الطفل في هذه السنوات
في بناء نفسه : فيفضل العمل على اللعب ، والنظام على الفوضى ، والهدوء على الضوضاء ،
والاعتماد على النفس لا الاعتماد على الغير ، والتعاون لا المنافسة .
معنى هذا : أن مثل هذا النظام يؤسس على احترام شخصية الطفل ، فيبعده عن تأثيرات الكبار
حتى ينمو نمواً أقرب إلى العادي ولهذا توجه البيئة المعدة أو المهيأة لذلك والتي توفر للطفل التعلم في جو مشبع بالهدوء والطمأنينة
مع استمتاعه بقدر كبير من الحرية تعتبر ركيزة لهذا النظام .
إن أي نظام تربوي مؤسس على طريقة " ماريا منتسوري " : يعتبر الطفل مشاركاً إيجابياً في إطار بيئة أعدت خصيصاً له ،
وتتاح له الفرص في تلك البيئة للتحرك واختيار الأعمال بتلقائية من شأن هذا الأسلوب أن يعمل على تنمية إمكانات الطفل
فيستخدم حواسه الخمسة يستكشف بها العالم من حوله وتكون النتيجة أن كل إنجاز جديد يحرزه الطفل يمنحه إحساساً
بقيمته الذاتية وهذا يؤدي إلى احترام الذات وهو الخطوة الأولى في تعلمه كيف يحترم الآخرين وحقوقهم .

أنا لمن بدأت اقرأ هالرد ..

قلت ما شاء الله كل كم هالمعلومات الدقيقة عند راعي التعدد عبدالرحمن

لكن لمن شفت السالفة طالة عرفت أنه مقوقل من ورانا



//


بالنسبة لموضوعك يا الجازي ..

و المناهج المطورة اللي تم طرحها للتو في الصفوف الأولى ..

صديقة لي تدرس الصفوف الأولى مادة العلوم و تشكي من هالمناهج الجديدة تقول : درس واحد أحتاج أحيان ثلاث حصص عشان أنهيه !!

هذا ناهيك عن كم المعلومات المطورة و اللي ربما لا تتفق مع سن الطالب في هذه المرحلة ،،


في المقابل جاره لنا لها خبرة في تعليم المرحلة الابتدائية ما يقارب العشرين سنه من خريجات معهد المعلمات قديماً ..

لمن فتحت معها موضوع المناهج المطورة تقول أن حسب خبرتي كل هالسنوات أرفض هذا المنهج و بشدة و طرق التعليم اللي يطالبونا فيها حسب هذا المنهج الجديد

و أحب أن أعطي المنهج على طريقتي القديمة و ما أراه مناسب لي و لطالباتي ..

انا أضم صوتي لصوتك يا الجازي ..

من المفترض قبل تدشين مثل هذه المناهج الجديدة و قبل فرض القرارات على المعلم و الطالب إعطاء المعلمين دورات للتعامل مع أساسيات هذا المنهج ..

و صدقيني حتى الأهل يعانوا من هالمشكلة مو بس المعلم و الطالب

شكراً على الموضوع ،،

[عبدالرحمن]

الكاتب اهداااب
عرفت أنه مقوقل من وران

ليش انتي مو لابسة النظارة ياست

الكاتب عبدالرحمن

واسمحي لي بأضافة ما وجدته ورأيت ان طرحه مهم

مقوقل وقلت اني مقوقل !
اما المعلومات فلا ندعيها والميدان كفيل بأظهار الجمان!
لذلك ادعوك الى فتح نافذة واطلبي اي معلومة تودين
من بعد انهيار سد مأرب الى انهيار سور الصين وهدم سور الكويت!.

[عبدالله المهيني]

صديقة لي تدرس الصفوف الأولى مادة العلوم و تشكي من هالمناهج الجديدة تقول : درس واحد أحتاج أحيان ثلاث حصص عشان أنهيه !!

المشكلة ليست في كم تحتاج لـ وقت لـ تنهي الدرس

لكن المشكلة هل المعلمين والمعلمات في إستيعاب تام للمنهج الجديد

خصوصاً أن المنهج تحت التجربة هذه السنة وسيتم تقييم التجربة نهاية السنة

هل هي ناجحة لـ تستمر أم غير ناجحة لـ تعود المناهج القديمة

ولـ تنظمن تقييم صادق وعادل يجب عليك أولاً إعداد الميدان والقائمين على الميدان ( معلمين ومعلمات )

وكذلك إعداد الفئة المستهدفة ( الطالب وأولياء أمورهم )

لـ تكون التجربة تمت في جو صحي

فإن فشلت فالسبب فيها كمناهج وإن نجحت فهي مثمرة

أما الوضع الحالي فالفشل متوقع والسبب قد يضيع بين المنهج أو المعلم أو الطالب أو ولي أمره

فكيف سيكون التقييم عادلاً نهائية السنة الدراسية ؟

هذا ناهيك عن كم المعلومات المطورة و اللي ربما لا تتفق مع سن الطالب في هذه المرحلة ،،

بالعكس كمية المعلومات المطورة

هي نفسها المعلومات السابقة في المنهج القديم ولكن مضاف لها شيء بسيط

التغيير حدث في عملية عرض الدروس وعملية تدريسها بناء على العرض الجديد

الذي يجعل الطالب عنصر أساسي في فهمه هو للدرس وليس كما كان سابقاً متلقي للتلقين

في المقابل جاره لنا لها خبرة في تعليم المرحلة الابتدائية ما يقارب العشرين سنه من خريجات معهد المعلمات قديماً ..

لمن فتحت معها موضوع المناهج المطورة تقول أن حسب خبرتي كل هالسنوات أرفض هذا المنهج و بشدة و طرق التعليم اللي يطالبونا فيها حسب هذا المنهج الجديد

و أحب أن أعطي المنهج على طريقتي القديمة و ما أراه مناسب لي و لطالباتي ..

هنا تذكرت الشعر والشعراء

فهناك شعر حداثي وهناك شعر تقليدي كلاسيكي

وأهل الشعر الكلاسيكي يحاربون عملية التحديث بالشعر أكثر مما يعطون الشعر



فيه معلمين ( وأقيس من ذلك على المعلمات )

لديهم ملفات منذ عقود من الزمن تحتوي أعمالهم الجاهزة من سنة السبله

وكل سنة يستخدمونها وحافظين الطريقة حفظ ويعيدون العملية كل سنة

فلما تجي عملية تحديثية يرفضونها لأنها ستكسر الروتين المعروف لديهم من سنوات


أما الآن فهم حالهم حال المعلمين الجدد للصفوف الأولية

ويحتاجون لعمل أوراق عمل جديدة ويحتاجون لفهم كيفية عملية التدريس الأنسب للدروس بشكل جديد

ويحتاجون للذهاب والسؤال عن نقاط ليست واضحة لهم في جزئيات معينة ( بحكم أن المنهج بشكل جديد )

وأعتقد البعض يستصعب أن يذهب ليسأل معلم ليس أقدم منه

انا أضم صوتي لصوتك يا الجازي ..

من المفترض قبل تدشين مثل هذه المناهج الجديدة و قبل فرض القرارات على المعلم و الطالب إعطاء المعلمين دورات للتعامل مع أساسيات هذا المنهج ..

مع كل كلامي السابق أنا بضم صوتي لصوتك ولصوت أختي الجازي


بتقول كيف وأنت قاعد تفند من اليوم

بقولك الوضع الحالي للميدان هي من تجعلني أضم صوتي لأصواتكم

الميدان فقير وفقير جداً ولا يحتوي على المعدات المطلوبة لتواكب أي جديد في العملية التعليمية

فأغلب المدارس لا تحتوي على الأجهزة الكافية للحاسب الآلي ولا على أجهزة العرض ( داتا شو أو بروجيكتر )

ولا على أجهزة عرض شرائح تعليمية ولا تحتوي على أكثر من قاعة عرض ( هذا إن وجدت )

فعندما يدخل مدرس بطلابه لهذه القاعة فأنت يجب أن تعطي درسك في فصلك ومن ورا خشمك

طيب وإذا أنت محضر نفسك ودرسك أنه يكون في قاعة العرض .. ماذا ستفعل ..؟

يجب أن تغير خطتك وتجعل أمورك داخل فصلك وهذا التغير لن يخرج إلا بسلبيات




هذا ناهيك عن المشاكل الأخرى في العملية التعليمية

التي حلها لا يكون إلا من خلال الوزارة أولاً




طولت صح

[الجازي]

[/CENTER]




لا هذه صعبة تصير عندنا على الصعيد الرسمي

عندنا هنا الوزارة تحاول تبحث عن أي حل لـ عدم تعيين الخريجيين

والعاملين في ميدان وحقل التربية والتعليم يشيلون أسبوعياً على 24 حصة

ولا هم مغطين أعداد المدارس والطلاب الكبير جداً



لو أردنا العمل بهذا النظام الذي تتكلمي عنه

يعني نحتاج لـ عدد أكبر من المعلمين في كل مدرسة



وهذا طلب شبه مستحيل بـ نظر وزارة التربية والتعليم لدينا

وهذه حقيقة حتى لو حاول أحد إنكارها

وزارة التعليم خصوصا وبقية الوزارات بشكل عام جميعها تقع تحت رحمة وزارة المالية التي تقف للأسف حجر عثرة أمام جميع مشاريع الوزارات !!

الله يصلح الحال

على فكرة المنتسوري مايحتاج عدد أكبر من المعلمين

يحتاج فقط معلم لكل مادة

وهذا المعلم يتولى تعليم الاطفال طفل طفل بشكل فردي وليس بشكل جماعي

ولهذا السبب تكون المدارس التي تطبق هذا النظام رسومها مرتفعه نوعا ما لأن رواتب المعلمين فيها مرتفعة

لكن مستواها جداً عالي

أنصحك بإدخال خالد لإحداها في المستقبل وسترى الفرق

[الجازي]

أنا لمن بدأت اقرأ هالرد ..

قلت ما شاء الله كل كم هالمعلومات الدقيقة عند راعي التعدد عبدالرحمن

لكن لمن شفت السالفة طالة عرفت أنه مقوقل من ورانا



//


بالنسبة لموضوعك يا الجازي ..

و المناهج المطورة اللي تم طرحها للتو في الصفوف الأولى ..

صديقة لي تدرس الصفوف الأولى مادة العلوم و تشكي من هالمناهج الجديدة تقول : درس واحد أحتاج أحيان ثلاث حصص عشان أنهيه !!

هذا ناهيك عن كم المعلومات المطورة و اللي ربما لا تتفق مع سن الطالب في هذه المرحلة ،،


في المقابل جاره لنا لها خبرة في تعليم المرحلة الابتدائية ما يقارب العشرين سنه من خريجات معهد المعلمات قديماً ..

لمن فتحت معها موضوع المناهج المطورة تقول أن حسب خبرتي كل هالسنوات أرفض هذا المنهج و بشدة و طرق التعليم اللي يطالبونا فيها حسب هذا المنهج الجديد

و أحب أن أعطي المنهج على طريقتي القديمة و ما أراه مناسب لي و لطالباتي ..

انا أضم صوتي لصوتك يا الجازي ..

من المفترض قبل تدشين مثل هذه المناهج الجديدة و قبل فرض القرارات على المعلم و الطالب إعطاء المعلمين دورات للتعامل مع أساسيات هذا المنهج ..

و صدقيني حتى الأهل يعانوا من هالمشكلة مو بس المعلم و الطالب

شكراً على الموضوع ،،

هلا بك هدوبة

مدري إلى متى راح يستمر مسلسل التخبطات الإدارية

التربية والتعليم هي اللبنة الأولى لحضارة الأمم

وحنا مخلينها مرمطة كل من هب ودب يتفلسف فيها للأسف

نورتيني يالغلا

[أهداااب]

مع كل كلامي السابق أنا بضم صوتي لصوتك ولصوت أختي الجازي


بتقول كيف وأنت قاعد تفند من اليوم

بقولك الوضع الحالي للميدان هي من تجعلني أضم صوتي لأصواتكم

الميدان فقير وفقير جداً ولا يحتوي على المعدات المطلوبة لتواكب أي جديد في العملية التعليمية

فأغلب المدارس لا تحتوي على الأجهزة الكافية للحاسب الآلي ولا على أجهزة العرض ( داتا شو أو بروجيكتر )

ولا على أجهزة عرض شرائح تعليمية ولا تحتوي على أكثر من قاعة عرض ( هذا إن وجدت )

فعندما يدخل مدرس بطلابه لهذه القاعة فأنت يجب أن تعطي درسك في فصلك ومن ورا خشمك

طيب وإذا أنت محضر نفسك ودرسك أنه يكون في قاعة العرض .. ماذا ستفعل ..؟

يجب أن تغير خطتك وتجعل أمورك داخل فصلك وهذا التغير لن يخرج إلا بسلبيات




هذا ناهيك عن المشاكل الأخرى في العملية التعليمية

التي حلها لا يكون إلا من خلال الوزارة أولاً




طولت صح

أصلاً عشان تعمل درس في غرفة مصادر التعلم و على الطريقة الحديثة ..

عليك أن تحجز الغرفة قبل موعد الدرس بأسبوع >> قاعة عرس مو مدرسة ..

لأن أغلب المدارس و أن كانت مجمع للمرحلة الثانوية و المتوسطة و الابتدائية تحوي على غرفة واحدة لمصادر التعلم حتى الخاصة منها !!

المشكلة أن مثل هذه القرارات و المطالبة بالتطوير تأتي غير واقعية
أو أن صح التعبير غير متكاملة ..

فعند مطالبة المعلم بالتجديد في طريقة عرض الدرس و استخدام و سائل العرض الحديثة و التقنية لبد من توفير الوسائل اللازمة لتأتي الخطة بنتائج جيدة لكل الأطراف ..

أنا أعتقد أن التطوير يا عبدالله في المناهج العلمية فقط للصفوف الأولى من مادتي الرياضيات و العلوم ..!!
كـ حقل تجريبي

حقيقة لم يسبق لي التعامل مع الصفوف الأولى و أن كان نفسي أخوض هالتجربة ..
حتى أيام التربية الميدانية متدبسه مع المتوسط و الثانوي ..

كل المنى أن تستمع الوزارة لشكوى المعلمين و تأخذ ملاحظاتهم على محمل الجد حول القرار الجديد
فمن يصدر القرار ليس كمن ينفذه و يكون في قلب الحدث ..!!

عذراً منك يا الجازي يمكن خرجنا عن صلب الموضوع و طولنها شوي

شكراً لكما

[الجازي]

حياك الله ياعسل

اعتبري المتصفح متصفحك

لايردك الا كيبوردك

أهم شيء مصلحة الوطن والمواطن <<< بدا الهياط