فاقدون .... ويعطون ...!!

[منصور الغايب]

كثيرون هم من يعطوننا في هذه الحياة ويمدوننا بما نحتاجه .. ومانتزود به ... ونتقوى به ...

فمنهم من يمدنا بالمال لنستعين به على قضاء الحوائج ..

ومنهم من يمدنا بالأمل ليحثنا على المواصلة ..

ومنهم من يمدنا بالنصح لنصحح مسارنا ...

ومنهم من يمدنا بالقوة بوقوفه معنا جنبا إلى جنب ...

وهكذا ...

لكن صنفا قليلا من هؤلاء المعطين ضرب أروع الأمثلة ... وجسد العطاء بمعناه الحقيقي ..

هم الوحيدون الذين استطاعوا أن يخرقوا قاعدة

(فاقد الشئ لايعطيه)

أتدرون من هم ؟!
هم الذين يمنحوننا السعادة والفرح ... وهم يقاسون أنواع الأسى والأذى ...

هم الذين يتناسون همومهم عند لقيانا حتى يسعدونا ... وتزورهم همومهم عند وضع الرؤوس على الوسائد ...

هم الذين يمدون إلينا بيمناهم وردة تفرحنا ... ويمسحون بيسراهم دموعا توالى هطولها ... ويخفونها حتى لايزعجنا منظرها .. فيسلب سعادتنا ...

هم الذين يداوون جروحنا بجميل ابتسامتهم ... وطيب لقياهم ... وحسن محياهم .. رغم أن جروحهم تنزف ...

هم الذين خففوا عنّا بضحكهم اللطيف ... ومزاحهم العفيف ... هموما كمثاقيل الجبال ... رغم أن جبال همومهم شاهقة الارتفاع ..

هم بلسم الجروح ... وسلوة الروح ..

هم علاج الهموم ... ودواء المكلوم ...

هم الذين نسعد بهم ومعهم ...

هم أصحابنا وأحبابنا ... لاحرمنا الله منهم ..

[عبدالرحمن]

فعلا الامر غريب وعجيب!
من لا يملك الابتسامة يوزعها على ما يشاهد وبالمجان!
ومن لا يملك إلا دينار فيتصدق به! وم لا يملك السعادة يحاول ان ينثرها على من حوله!
ومن ومن..........وعلى هذا المنوال حتى اخر النوال....................الخ
تبقى هناك حلقات مفقودة في سلسلة الامثال!.

لك تقديري العالي صاحب الحرف الفذ.

[طنخة عتيبي]

جميله هي الحياه إن كانت هناك روح جميله
رغم الاسى تبقى جميله
آلامها تزيدها جمالاً
روعة الجمال تبلورت في بقاء تلك الروح مجاهده في دهاليز المراره


كنت هنا على عجالة من أمري
لأنهل من عذب فكرك فهمت بعالم حرفك
حتى لآمست ذاقتي عنان السماء بما جدت به
فتقبل من أخوك طنخة عتيبي
كل الإحترام والتقدير خالص لشخصك الكريم

[الآخــــــــــر]

حقاً أخي منصور هناك من يعطي لغيره أكثر مما أن يعطيه لنفسه..

ولكن للأسف يا صديقي لقد ندر وجودهم بيننا..

فلا ترى منهم في هذا الزمان غير القليل منهم..

وربما يعود هذا . .

إلى إنشغال الناس في همومهم ومشاغلهم فأنستهم من حولهم..

وربما يعود الأمر إلى تأثرهم بأشياء أخرى أبعدتهم عن أنفسهم وعن واجباتهم

أتجاه ما يجب عليهم أن يكونوا بجانبهم والوقوف معهم..

عزيزي منصور..

دائماً ألتمس من مواضيعك الكثير من الجمال والطيبة والطهارة

فكلماتك كبيرة وقلبك أكبر..

[منصور الغايب]

فعلا الامر غريب وعجيب!
من لا يملك الابتسامة يوزعها على ما يشاهد وبالمجان!
ومن لا يملك إلا دينار فيتصدق به! وم لا يملك السعادة يحاول ان ينثرها على من حوله!
ومن ومن..........وعلى هذا المنوال حتى اخر النوال....................الخ
تبقى هناك حلقات مفقودة في سلسلة الامثال!.

لك تقديري العالي صاحب الحرف الفذ.

شتان بين فاقد .. يعطي ...

ومالك ... يبخل ...

غريبة ... هي الحياة يابويوسف ...

وفقك الله ...

[ريم شمر]

هنا العطاء يكون في أروع وأرقى حالاته

والاروع والاجمل حرفك ابو عبدالله

مبروك التعديل

غاب الغايب وبقي منصور

[منصور الغايب]

جميله هي الحياه إن كانت هناك روح جميله
رغم الاسى تبقى جميله
آلامها تزيدها جمالاً
روعة الجمال تبلورت في بقاء تلك الروح مجاهده في دهاليز المراره


كنت هنا على عجالة من أمري
لأنهل من عذب فكرك فهمت بعالم حرفك
حتى لآمست ذاقتي عنان السماء بما جدت به
فتقبل من أخوك طنخة عتيبي
كل الإحترام والتقدير خالص لشخصك الكريم

أسعدني مرورك ... أخي طنخة عتيبي ...

وطاب لي جميل قولك ...

وفقك الله ...

[منصور الغايب]

حقاً أخي منصور هناك من يعطي لغيره أكثر مما أن يعطيه لنفسه..

ولكن للأسف يا صديقي لقد ندر وجودهم بيننا..

فلا ترى منهم في هذا الزمان غير القليل منهم..

وربما يعود هذا . .

إلى إنشغال الناس في همومهم ومشاغلهم فأنستهم من حولهم..

وربما يعود الأمر إلى تأثرهم بأشياء أخرى أبعدتهم عن أنفسهم وعن واجباتهم

أتجاه ما يجب عليهم أن يكونوا بجانبهم والوقوف معهم..

عزيزي منصور..

دائماً ألتمس من مواضيعك الكثير من الجمال والطيبة والطهارة

فكلماتك كبيرة وقلبك أكبر..

صدقت أيها العزيز ..

هم قلة ... ولكن أحدهم .. يعدل شعبا ...

مرور يسعدني .. كثيرا ...

بارك الله فيك ...

[منصور الغايب]

هنا العطاء يكون في أروع وأرقى حالاته

والاروع والاجمل حرفك ابو عبدالله

مبروك التعديل

غاب الغايب وبقي منصور

سيدة الحرف ...

نور المضايف ...

مرور .... فرحتي به لا توصف ..

شكرا لك .. على المرور ... والتهنئة ... ان شاء الله تتعودون على الاسم

[برد الشمال]

قلمك يا منصور لا يعـّبث البتـّه
تحيتي