أحلام اليقظة ..!!

[منصور الغايب]

منصور منصووور


قوم ....إصحى....فززز


مالكَ تُعلّل النفس بالأحلام ترقبها...

قووم وحّد الدايم

/

احلم أبا عبدالله

فإن الحُلم مرتعهُ جميل

مو قلنا ... اششششششششششششششششششش


مرور رائع يابوعبدالرحمن ... وشكرا على النصيحة

[منصور الغايب]

ترى داخله بشويش يابو عبدالله علشان مااصحيك

وبرد بهدؤ وبطلع

.
.
.
الحلم في كل حالاته جميل ويمنحنا سعادة وتحفز للحياة
واحياناً يجعلنا نتحمل بعض مرارة الحياة
واحياناً اخرى يجمل واقع
وفي معظم الاحيان .....يزرع الامل في النفس
ويمنحها غذاء روحي كامل الدسم
.
.


لابأس بالحلم يابو عبدالله
لكن الخوف ان الانسان يصحى ولايلقى حوله احد
ويكتشف متاخر انه كان يعيش مجرد حلم !!!

.
.
موضوع جميل واسلوب طرح متميز

تسلم

أقدر لك دخولك الهادئ ... الذي لم تريدي من خلاله أن تفسدي علي بعض لحظات السعادة التي أنعم بها ..

وأعاتبك على بعض التشاؤم في ردك ...

دعيني أعش اللحظة ... وعند الاستيقاظ ... سيكون لكل حادث .. حديث ...


مرور الكبار دائما مختلف ...

شكرا من القلب لسيدة الحرف ...

[منصور الغايب]

بعض الاحلام لمن تصحى من النوم تحمد الله أنها حلم مو حقيقة



و البعض الآخر من زينها ما ودك أحد يصحيك من النوم و يقطع عليك هالحلم ..





أما أحلام اليقظة ..


فأعتقد أنها أمنيات يسعى الإنسان إلى تحقيقها على أرض الواقع ..

و لتحقيق هذه الأمنيات لبد من بذل الأسباب ..

و لا نعترض على تدخل القضاء و القدر في منع تحقيق هذه الأمنية أو الحلم فـ ربّ ضارة نافعة ،،


و هي ظاهرة صحية ..

فـ أعتقد أن الإنسان السليم نفسياً و عقلياً هو من يحلم و يتمنى و لكن بحد معقول و منطقي و واقعي ..

أما من يتقوقع في دائرة مظلمة كلها تشاؤم و كآبة و إحباطات فأنه يأذي نفسه و من حوله ..




موضوع جميل يتشح باللون الوردي

شكراً

ومرور ... من سيدة الورود ... أهداب ...

بذل الأسباب !!

اممممم إذن أنت تطالبينني بتحقيقها ...

ياسيدتي ... لو استطعت ... لما انشغلت عن ذلك بالأحلام ...

دعيني أحلم ....

ودعي ابتساماتي أو عبوسي .. يخبركم عن ماهية حلمي ..

مرور أسعدني ...

شكرا لك ...

[ابو فارس]

في رايي ان احلام اليقظة اذا استعملت بالحد المعقول

تعود للانسان بفوائد

منها تنشيط النفس
وان يعيش هذه الامنية التي يتمناها
ومنها في حالات وجود عراقيل امامك وتحلم انك سوف تتعداها فهذا يعطيك قوة اكبر للتحمل والعطاء

لكن حين تزيد جرعة تلك الاحلام فلربما تكون هي سبب الفشل
لان البعض يكون محترفا باحلام حتى انه يستطيع اشباع نفسه بان يوهمها بتحقيقه

عند ذلك تضعف الهمة للعطاء


هناك جوانب للموضوع لابد انه سوف يتنبه لها الاخرون من الاخوة


دمت بخير

[منصور الغايب]

في رايي ان احلام اليقظة اذا استعملت بالحد المعقول

تعود للانسان بفوائد

منها تنشيط النفس
وان يعيش هذه الامنية التي يتمناها
ومنها في حالات وجود عراقيل امامك وتحلم انك سوف تتعداها فهذا يعطيك قوة اكبر للتحمل والعطاء

لكن حين تزيد جرعة تلك الاحلام فلربما تكون هي سبب الفشل
لان البعض يكون محترفا باحلام حتى انه يستطيع اشباع نفسه بان يوهمها بتحقيقه

عند ذلك تضعف الهمة للعطاء


هناك جوانب للموضوع لابد انه سوف يتنبه لها الاخرون من الاخوة


دمت بخير

تفصيل جميل ...

وازيد كذلك من فوائد أحلام اليقظة .. أنها تعطيك مجالا لترى كيف ستسير حياتك .. لو تحققت أمانيك ... فكأنك ترى جزء من المستقبل ... لو تحقق ...


شكرا لك ملك الهذرلوجيا ...


وفقك الله ..

[مشل الخالد]

أخي الكريم منصور ...



تعرف أن كثير من الحكماء وأنا هنا أقصد الحكيم بلهجة الأعراب أي (الدكتور )


يوصف أحلام اليقظه بأنها نوع من العلاج لبعض الحالات ....

نعم وأعلم أنا بأن جل ما كنا نفكر به قبلاً كان مجرد حلم .....


نحلم بالإنتصار .... نعم نحلم ولكن لكي نحقق يجب أن ننبذ ال 23 ونعتبرها واحده ..! وهذه ليس بأيدينا .؟

نحلم بالإمتلاك .!!! ولكي نحقق يجب أن نحدد الهدف مثلا قصر .؟



إما أموال تورثها .!أكيد ما فيه إذاً عصامي ولتبدأ من الأسفل .....دراسه ...شهاده علميه وظيفه مرموقه ...صبر وتجلد ..........النتيجه ...تصل إن شاء الله

نحلم بالجاه ...! وراثه وإن لم تكن ففرصه يعقبها حظ.!

نحلم بالسلطه ....إنقلاب .....طبعاً (إقتصادي).!!!


منصور ...


دمت بحفظ المولى

[منصور الغايب]

الغالي مشل ..

كثرتها علي

هي أحلام .. أعايشها .. أستمتع بها ... بعضها أكاد أجزم بأنها لا تتحقق ...

ولكنني أعيش اللحظة ... أفرح ... أبتهج ...

وعندما أستيقظ ...

أعود لذات الروتين ... الممل ..

شكرا مشل ... وبارك الله فيك ..

[شموخ شمالية]

دعونــا نحلـُم ..!!


الحلــم هو دكتورنـا النفسي ..


شكــرآ منصور

[منصور الغايب]

هلا أم عمر ... وإطلالة أخرى جميلة ...

لا يا أم عمر ... بل الأمر يتعدى ذلك بكثير ...

فأحلام اليقظة ... علاج لحرماننا .. و تسلية لمصابنا ... بقتل طموحنا ...


شكرا لك أم عمر ....