/
اليوم : 6/ رمضان /1431 هـ
الحدث : في وقت قريب قد وقع ...
المكان : في مكان قريب قد إستقر ...
الحال : صمت / إصغاء
المزاج : شوق
درجة حرارة الطفس : غير معروف
/
يوم ميلادي ... يومٌ لم أخلق به
/
إستداعاء لثورتي ضده ..
/
اليوم : 6/ رمضان /1431 هـ
الحدث : في وقت قريب قد وقع ...
المكان : في مكان قريب قد إستقر ...
الحال : صمت / إصغاء
المزاج : شوق
درجة حرارة الطفس : غير معروف
/
يوم ميلادي ... يومٌ لم أخلق به
/
إستداعاء لثورتي ضده ..
04-أغسطس-2010
الموضوع: ربما وجدنا جديدا .. يُعيدُ لنا بعضاً من حياة
من أجمل ما في الوجود ... أن يجدَ الإنسان صديقاً ... وتكون الصداقة بلا مقابل
صافيةٌ نقية ، لا تكدرها الماديات .. أو رغبات النفوس الشريرة ..
سواءً إن علمنا من نكون أم لا ... يبقى ذلك الصديق يعطينا انعكاسٌ لما نحنُ عليه .. وربما لما حقا ً.. نكون .
//
توقفت هنا حيث الجملة .
التي ما رأيتها من أحد من قبل .
أبقتني أكررها بلا ملل ...
لا تتعجلوا لا يزال هناك بقيه ...
/
( وتبقى سراديبُنا خالية إلى حين يغتالها " تيار هوائي " )
كتبتها حين كان يحدثني ..
خاصة .. إذا تحدث كان لحديثه إيقاع يُطربني سماعه
سواء وافقته عليه أو أعترضت بصمت
ما يجعلني أشعر بالسعادة وكأنني طائر حر
أنه رجل ذكي يلجم تمردي دون أن يكسرني
يلملم شتاتي ويرتب أوراق ثرثراتي ..
لان أجمل ما فيه أنه لا يأمرني
//
إلى هذه اللحظة أنا لم أفي هذا السلطوي المرن حقه
يغتالُني شعور .. أنه سيكون ذو شأني في عالمي
حتى هذه اللحظه لا يعرف مدى وعورة الطريق إلي
/
سأبقى أتلصص عليه من خلف ستائر جناحي أمشي معه خطوة خطوة
أهدي إليه أطواق الياسمين دون أن يعرف من المرسل
أُلبسه عُدّت المحارب دون أن يطالبني الهجوم
أُعامله بطقوسي بمفاهيم عالمي وسأتعلم منه ... كيف هي الحياه خارج أسواري ..!!
أبغضك أيها المبعثُ من السماء ..
حافظ على أزهار حديقتي ..
ولا تعبث مع من في القبور ...
/
من زمن لم أمسك بقلمي و تهذي
( نَسِيتْ روح الكتابه )
حروف السحب حروفك ايتها الحالمة بنسيان الكتابة!
فدعي دموع المزن تنساب على وجنات اودية القلوب!
حتى تتطهر بنقاء رهيم السماء.
لك تقديري ايتها الفاضلة الرامية.
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
صباحك جنّة الرحمن
: )
ليتها كـ سابقي عهدها .. فتية قوية سلسة..
لا أمتدُحها .. بقدر ما أنا حزينة على حالي وما فعلتُه بها ..
ألتزمتُ الصمت .. وأكتفيت بالوصف المختصر ..
وأدتُها .. فــ وأدتُ روحي دون قصد
/
بتُ كــ طفل أتمتم
أمسك القلم بإنحدار و استقامة دون معرفه لكيفية الكتابة
لا هدف .. لا دافع .. لا مبالاة
أستكفي بالنظر وأبتعد ...
ردات فعل مكبوته ..
/
هي محاولة .. أستجدي ما تبقى مني .. ليعود إليّ
حضورك تمتماتُها له بهجه لا توصف
لك أيها الفاضل الراقي
مدائن من الود
*
*
الطفل
يتعلم الحبو والمشي وحده
غريزة يخلقها الله فى الانسان
موهبة لا تحتاج الى رسم خريطة لتعلمها
كذلك الكتابة ووشم الحروف والكلمات
كثير يتراص بعضه فوق بعضه
قليله ذا معنى وقيمة
لا يعلمنا اياه احد الا اصابعنا وعقولنا ومحابرنا التى نختارها
ملامح فجرك لا تشبه احد
وطيف احرفك نفتقدها
ود
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
/
تخيلي لو أن ذلك الطفل
لم يتعلم الكلام و لا التمتمه
كل من هم حوله صامتون
لم يتعلم المشي ..
عندما يلوح باصابعه صوب شيٌ يريده لا أحد يهتم
باختصار " أنت لست بينهم "
كيف سيكون ؟
عندما كل ما هو في حياتك أمر روتني
حتى الابتسامه
عندما تصبح العلاقه التبادليه في سلوكنا " تعاني التجمد / الملل / فرض واجب "
متعب جداً أن تعاني ( الوحده ) وسط العامه
/
كأنني قسوة على نفسي ..
هكذا قال عني
هل أنا أعاقب نفسي ؟
" ثرثره ما قبل النوم "
طاغية تلك الدافئه
حنونةٌ .. محبه
لـــ لروحكِ النقيه
مدائن من الود ولا تفي ...
/
كما بدأ أنتهى ...
بلا مقدمه ولا نهايه
الخاتمه دمعه ألم متعجبه في وسط إزدحم التدافع أثر الغياب
النكهه التي تُحلي خاطري الان هي .. أمتزاج تساؤلات .. لا إجابة لها ...
/
الغباء الذي ينتعله بين كتفيه الساكن وسط المدينة الضائعه من علامات الشعور
الكائن في فلسفه لا تمت للحياة بصله...
/
النقطة الاخيره التي قد أرسم منها نهاية تكوينه هنا .. قد لا تكون مملؤة بالحبر ..
لذا نهايته لا معنى لها ومن الاساس لا وجود يسكنها ..
/
تمت إغلاق السرداب ...
/
صباح بصحوي عالم أجمل ...
متابعه لنبضك
دمتِ سعيده
بين عيوني و الكفوف ذاب أحد أحرفي
بين ركام الثلج المنهمر على أكف أحلامي
أنبثق كــ وغزة ألم يتمصل من أنامل الحزن
يتهادى على خمرة شعرها .. ليلها طويل جدا
من بين براثم الهلاك تنبعث من جديد
مهما حل الصمت .. تبقى نبض يهمس للصمم
إن لم يوجد شاغر وظيفي للسمع
ليست لك و لن تكون جزء منها ذات يوم
لم تجتز الحائط ولم تقاتل الزمن ولم تعتصر
وستبخلت إنهمار دمعاتك على أرضها
ستحترق بلا دليل يرشد عنك
ولن تكون مَعلماً يتهافت إليه المارة ذات يوم
نصل بارد ...ً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات