شاركوني الاحساس بهذا الالم.......!!!!؟؟؟؟

[-------]

بسم الله الرحمن الرحيم
===============

في حياة كلا منا عاش لحظات الم ماتأتي الاعن طريق مشكلة...

سواء كانت المشكلة نزوة او غلطة اوحب او زواج او موقف
او عقوق او مرض اوغيرهاا...

وبالتأكيد فأنا وانتم قد عاش وجرب بعضآ منها

ولكن من خلال تجربتي في هذه الحياة قد يكون هناك الم غير محتمل لا يطاق

وكيف بإمكاننا ازالة الالم القديم للننتظر بعدهاا الم جديد يمكن يأتي من مشكلة جديدة


شاركوني الاحساس بهذا الالم.......!!!!؟؟؟؟


ودمتم بلا الم ودموع....

[متعجب]

جرّبتي ...الإستغفار ؟؟

فإذا كان الإستغفار سبب في جلب الخير لمحيط الشخص ..أليس أولى أن يجلبهُ إلى داخله ؟

فيُبْدل الحزن فرحاً والهمّ فرجاً والعُسْر يُسْرا .


ومن صور تغيّر الحال إلى حال خير أيضاً تلاشي الصور الحزينة والتجارب المؤلمة والذكريات الأليمة..فتصْغر في عين حاملها كما يكْبر الأمل بالله والثقة به


قال الله تعالى ( فقلتُ استغفروا ربّكم إنه كان غفّارا..) فانظري إلى ما أتى به الإستغفار من خير لصاحبه,,

يُرسل السماء عليكم مدرارا

يمددكم بأموالٍ وبنين

يجعل لكم جنّات ويجعل لكم أنهارا


فكيف يتأتى كل هذا وتبقى الروح سجينة العذاب بسبب واقعها المُعاش ؟؟

كيف يتمتّع ويستلذ صاحب الجنّات والانهار وطالب الولد ومُستسقي الغيث إن لم يصلح شأنه الداخلي ؟؟

الإستغفار عبادة يبدأ تاثيرها داخلياً ثم تنبعث علاماته إلى محيط الفرد فيشعر بتغيّر وطاقة ورغبة ..فيتغيّر من سلبي إلى إيجابي


والإيجابية التي نريدها هنا,,,,,,,طرد الألم



تحياتي

[شام]

درب الالم ان بدأ لا ينتهي ..
فحينما يكون استهلال الحياة بالالام تبقى مرافقة لنا كل العمر
فما إن ينتهي ألم حتى يبدأ آخر أكثر شدة وقسوة
فمن ألم الى ألم هكذا أرى محطات الحياة وهكذا تبدو لي
فلا اكتمال ولا بقاء لسعادة في حياة اي منا
انما الديمومة للآلام .
هناك الكثير من المواقف التي حفرت لها أخاديد في النفس
فلم يعد بالامكان ترميمها ولا استشفاءها
اي مبضع جراح هذا الذي يستأصل ما استوطن النفس والروح من آلام
فمن آلام الفقد الى ألم الخيبة و ألم الجراح المتقرحة الى آلم القلب والمشاعر المتكسرة .
ليال حالكة ملأى بالدموع و نبض يتباطئ ليشعر البعض منا اننا من الاجل
نقترب ..
لا اعلم سبباً لهذا الألم المسكون في خلايا الجسد والروح ..
بل علمت مؤخراً بأنني اعيش في زمن ليس زمني ولم يكن لي هذا الزمن
فلا انتماء بيننا أنا وزمني اغراب وانا وابناء زمني غرباء
كل منا له طريقة بالتجريح حتى اقرب قريب لك مستعد يطعنك بمدية وسكين
فروؤية الدماء تسيل وغزارة الادمع و الالم اصبح لدى البعض هواية
يتمتع بايذاءك بكل قوة وبكل قسوة فالسلوك العدواني المتفشي لدى ابناء زمني لم اقرأ عنه في الروايات ولا الكتب ولم اراه في الافلام .
مقياس سعادة الآخر يقاس بما يلحقه بي من ألم وجراح ليشعر هو بسعادته
كالصديقة التي تتخذ لآونة ثم تكتشفي انها كانت معك ماكرة وكاذبة ومتسلقة
لأنك تشغلين حيز في عالم الوهم فيتردد على اسماعك كذبها عنك وأنتِ منه بريئة أليس هذا ألم يساعد على النزف وتقرح الجراح وعدم شفاءها.
شكراً ايثار ..
شكراً
لم استطع المتابعة فإنني اصارع فترة اقسى فترة في حياتي ولعلك تعلمين بعضها ..

[عبدالرحمن]

اعتقد الالم الكبير هو الوقوف عند مشهد الالم السابق بكثرة واستحضاره في كل لحظة
نعم الاكثار من الوقوف عند ارتكاب معصية او خطيئة هو موقف غير سليم!
نعم الموقف السليم هو الاكثار من الاستغفار وعدم العودة الى ماكان سبب في هذا الالم
الانسان الواعي يجب عليه ان لا يكثر الوقوف عند ماضيه ولا يمد عنقه الى مسافات بعيدة
في نظرته للمستقبل حتى لا يرهق نفسه بحمل حملين اضافيين الى حمل الحاضر !
فقد يفقد الثلاثة احمال ويصبح معايد القريتين!
كذلك الالم ليس بالصورة التي يفهمها الكثير من الناس فهم خاطئ!
فالالم لا باس به ان كان بقدر معقول ومقبول
حتى يصبح الانسان انسان بالمعنى الحقيقى للمعني!
فالانسان المتألم هو من يستطيع التحليق في فضاءات الانسانية
الرحبة حيث انه انسان حقيقي والانسان الحقيقي هو انسان مختلف!.

لك تقديري اختنا المفيدة ايثار.
واسأل الله سبحانه وتعالى
ان يبعدنا واياك والقارئ الكريم عن الالم الضار .

[محمدالشمري]

باعتقادي ان من لا يعرف الالم لا يعرف معنى الحياة ...

وآلامنا كثيرة وعديدة منها الشخصي ومنها العام ...

ونحمد العلي القدير اللي منحنا نعمة النسيان لنعيش في هذه الحياة متفائلين بها متناسين آلامنا ..

لك الفرح والسعادة يا ايثار بعيدا عن الالم وشجونه وذكرياته

[المشرف العام]

/

تلذذي بالألم .. بتطرفٍ ساديّ .. ومن خلال رحلة التلذذ تلك .. استمدّي منها خبره تعينك في تجرّع مرارة الألم القادم

/

عندما تعتقدي ان الألم لا يطاق ، فهذا مؤشر إلى انك لم ترتشفي جرعات مفرطه من الخبرة .. في الآلام السابقه



دمتِ بخير

[لوليتا]

*
*

لا حياة بلا الم
الالام تصقل النفس كما النار تصقل الذهب والالماس
والنفس القوية الحقيقية المؤمنة هى ما تتحمل الالم وتتخذه درج للصعود الى السعادة
لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
ولا قنوط من رحمة الله ابدااا

كفاك الله وايانا الالام

تحياتي

*
*

[منصور الغايب]

اجعلي من ألمك ذاك دفعا لك نحو الأفضل عن طريق الاستفادة منه بتلافي مسبباته ...

لا تحاولي دائما استحضار تلك اللحظات بل على العكس ... حاولي ما حييت نسيانها ... أو النظر إلى الجانب الايجابي منها ...


شكرا ايثار ...

دمت بلا ألم ...

[أبو فهد]

الضربة التي لا تقتلك .............. تزيدك قوة




-----------------
أبو فهد الهمزاني

[-------]

جرّبتي ...الإستغفار ؟؟

فإذا كان الإستغفار سبب في جلب الخير لمحيط الشخص ..أليس أولى أن يجلبهُ إلى داخله ؟

فيُبْدل الحزن فرحاً والهمّ فرجاً والعُسْر يُسْرا .


ومن صور تغيّر الحال إلى حال خير أيضاً تلاشي الصور الحزينة والتجارب المؤلمة والذكريات الأليمة..فتصْغر في عين حاملها كما يكْبر الأمل بالله والثقة به


قال الله تعالى ( فقلتُ استغفروا ربّكم إنه كان غفّارا..) فانظري إلى ما أتى به الإستغفار من خير لصاحبه,,

يُرسل السماء عليكم مدرارا

يمددكم بأموالٍ وبنين

يجعل لكم جنّات ويجعل لكم أنهارا


فكيف يتأتى كل هذا وتبقى الروح سجينة العذاب بسبب واقعها المُعاش ؟؟

كيف يتمتّع ويستلذ صاحب الجنّات والانهار وطالب الولد ومُستسقي الغيث إن لم يصلح شأنه الداخلي ؟؟

الإستغفار عبادة يبدأ تاثيرها داخلياً ثم تنبعث علاماته إلى محيط الفرد فيشعر بتغيّر وطاقة ورغبة ..فيتغيّر من سلبي إلى إيجابي


والإيجابية التي نريدها هنا,,,,,,,طرد الألم



تحياتي

======================
اولا اشكركــــ على كلماتك الجميلة في ردكـــــــــ المختصر المفيد
بالطبع الاستغفار هوو بوابة الشفاء لكل الم وعسر وهو اساس السعادة
كلماتك معبرة جداا

اخي القدير

حاولت جاهدة في تبديد او طرد الم الماضي بل الحاضر اصعب لكن دون جدوى

انا مستمرة في تعذيب نفسي

وربما انا من يبحث عن الآلام وكأنها مزروعة في قلبي

اسئل الله ان يذيب متاعبي ومعاناتي

كل الشكر لك

بارك الله فيكـــمتعجبـــــ