في سن الشباب كنا نأتي بالقماش الثمين
من مكان ونذهب به الى الخياط في مكان اخر!
فيحدث ان الخياط يخل في التفصال وضبط القياسات!
حالة كحال تصميمي هذا الذي جبرني عليه العزيز طلال
بعذر البحث عن الزئبق الاحمر في اطرف علابي الشياب
فصورة المكان تسر النظر وتبهج القلب لكن من تربع
على اطراف هذا الروض حالة لا تسر الافاك الاشر!
وحيث اننا نحن الرعيل الاول سواقة مقود فقط!
لذا نعتذر من اصحاب الحرفة والمعرفة
في مثل هذه الامور
ونقول لهم -الجود من الماجود -
مع الشكر لمن ساهم
في هذا المجهود وقدم لنا المطلوب!
المفضلات