هل تم تحول في الفكرة .؟
أم أن الآلام تفاوتت وأيضا الوجوه مازالت شاخصه ..
دون القدرة على تنبيه من حلت به الأدوار لكي لا يتشابه المصير .!
تُرك بِلا غِطاء تعرا ....قبل أن يشدد إيزار قومه ....
تركوه غادروا أنتظروا في الجوار عل المتوقع والمنتظر يكون
كلام لا يعقبه فعل .!!!
فتساءل الحكيم ..؟
وش تعتقد ...الم تنتهي اللعبة ..؟
وماذا أيضا .؟
ماذا يريدوا ...
الم يكتفوا .؟
الم يتركوا لهم مسمار (كمسمار )(جحا)
كلما ظنناهم إبتعدوا .
عادوا ليؤكدوا هل خرج المسمار عن مساره ....
وحينها ويل ويل ويل للمسمار .!
فهو لم يترك أصدقاء ...
------
أساء للجميع ..
أين المفر ..؟
وتعيد الدائرة مسارها من جديد ..
وبداية جديدة ...
وكان ماسبق عبرة .
لمن أوصوه بالمسمار وكان أن خلعه فكان جزاؤه أيضا ...........
(الخلع )
قد يدرك فحواها ولكن بعد أن تخترب مالطه .!!!!(1)
شكرا لمن يقرأ
---------
يقول بعض المؤرخين ان هذه العبارة جاءت عندما احتل نابليون بونابرت جزيرة مالطا سنة 1798 واستمر احتلاله لها سنتين ورغم قصر مدة الاحتلال لهذه الجزيرة إلا انهم تركوها خرابا بعد ان سرقوها ونهبوها ودمروا قصورها وكنائسها واجبروا سكانها على الهرب بحياتهم الى جزيرة صقلية الايطالية القريبة من مالطا .
وعاد أهلها مع الفتح الانجليزي لها عام 1800م تحت قيادة » السير الكسندريال« ولكن بعد خرابها أي خراب مالطا .
المفضلات