ليْتَه وَسِيْماً كَـ " مَاجِد المُهَنْدِس " لَعَلّي اسْتَسْعِد بِـ مُتَاْبَعَتة
فَلَستُ اشْتَهي تَتَبّع الرِجَال إلاّ نُوعاً فَريداً مِنْهُم
[ وَسيم .. غَني .. غَبي ]والرطيّان يَفْتَقِد لِـ الثَلاثَة .. لِـ ذَك انا اعْتَذِر لجريدة " اليُوم "
فَلَستُ مِنْ مُتَابِعيها..
فَلَن اتَابِع رَجُلاً مُعدَم الوَسَامة إمْتَهن الكِتَابة لِـ يَجد تَعويضاً جيداً عَن بَعضِ خَسَاْئِرة " النَفسيّة "
حمّودي ايَام سُووووووري
ميرسي عَزِيْزَتي " رِيم "
كُونِي بِخِير
.
.
.
المفضلات