تلك الزاهية ..
الوانها تبهج ناظرها ..عطرها يسلب عقولنا .
لكن من الذي يحملها ؟
ولمن يقدمها ؟
هنا تكمن الخطورة ؟!!
الكل يحملها ويهديها _ حتي لو كان قاتلا مؤجورا يقدمها لضحيته_
او حبيب منافق يرسلها لحبيبته ..
احذروا فبهذا الزمن الكل يحمل ورود فكريه زاهية ومنعشة ..
الله يستر علي عقولنا وعقولكم
..
حكمة من تأليفي >>الله يستر
الحياة ليست جمال وضحكة,انما قدرة و عبرة ..وفيها مطبات هوائية
المفضلات