دمعة معقدة ..

[عبدالواحد]

أبشع مرحلة يمر فيها الإنسان .. هي مرحلة (التغيير)
ما أدري ليش وصفتها بالبشعة !!!

في مرات يكون( الاغتراب) احد مراحل التغيير ,وربما يكون ثمنه شهادة
او لمكسب دنيوي اخر

ولانه كذلك ليس بالظرورة ان يكون التغيير سيئ..
ربما يكون التغيير للافضل او الاجمل ..بشكل عام


أعود

ما أدري شنو سالفتي ,,
هي نزف من معضلة او من احساس..
او من تغيير قادم ينبأ عن حاله فردية لي ..

وماذا ..عن الحاله العامه !!

أتخيل ..
إنني اعيش واقع بين أناس محصورين يقتربون من (مصائب ) , او لنقل من
(هلاك)او (موت) او (مشاكل) ...
وانا الوحيد من نجا من ذالك الحصار المخيف .. بقدرة الهية عجيبة ..

هل هي الحظوظ الدينية او الدنيوية التي ساعدتني ..
ام الصدف !!!
ام هناك عوامل اخري مخفيه لا يعلمها الا الباري عز وجل

كأنني نادم علي تلك الفرصه !

وهل هناك عاقل يندم علي فرص النجاه من المهالك !؟

..
انا اقول نحن كل يوم ننجو ونعود الي محطات الموت والخوف والرعب
لكن الفرصة الحقيقة ليست بالحظوظ التي تجعلنا نعيش يوما او سنه اخري
او بالحظوظ التي تجعلنا نتخطي العواقب والمشاكل والانهيارات ..

بمخيلتي ان الفرص الحقيقه للنجاه هي (,,,,,)!!!!!
وليس بالإنتصارات والفرص الفردية لنا




*
البعض سوف يدرك ويستوعب هذه المقالة ,

[شليويح]

هل هي الحظوظ الدينية او الدنيوية التي ساعدتني ..
ام الصدف !!!

بل اجلك لم ينتهي وكلها بقدر الله

بمخيلتي ان الفرص الحقيقه للنجاه هي (,,,,,)!!!!!

الموت على طاعة الله

[عبدالواحد]

[SIZE=5][COLOR=yellow]
الموت على طاعة الله

تسلم يا شيخ ...

[شام]

إن عم البلاء لن يستثني أحد
وإن خص الله تعالى البعض بالابتلاء فذلك لحكمة يعلمها
وأن ينجو فرد من ابتلاء وقع على مجموعة فذلك بارادة الله ..
وبالاول والأخير كله مكتوب ومقدر من الله عز وجل ..
ومن البديهي فرص النجاة (0)
لعلمنا ويقيينا بأن الموت حق والساعة حق ويوم القيامة حق
ومتى يدركنا الموت فذلك لايعلمه الا الخالق سبحانه وتعالى
فهو اقرب من حبل الوريد..
قد لا أكمل الرد من يعلم ..
لذلك لايحتاج الامر لدمعة دعها لتوبة أو مغفرة
وشكراً لك اخي عبدالواحد للتذكير..

[الكاتم]

بل اجمل مرحلة يمر بها الانسان هي
(التغيير) الذي يقصد به (تصحيح الاوضاع)
من يدعي الكمال فقد هلك
لأنه لا كامل الا الله سبحانه وتعالى
فكل يوم تشرق فيه الشمس هو دعوة لتصحيح اوضاع يوم امس
ولا يكون التصحيح الا للافضل
كل يوم هو فرصة من الخالق سبحانه وتعالى للعبد ليستغلها لتصحيح اخطاؤه والتوبة من ذنوبه
اعادة الحسابات دليل على نضج عقل الشخص وتقوية شخصيته
التغيير ليس بهذا القبح الذي يبدو لك

وفقنا الله واياك لما يحب ويرضى

[أسير الليل]

أنه القدر أخي الكريم

ولهذا نحن كمسلمين نختلف عن باقي الأمم بكوننا نؤمن بالقدر بخيره وشره , وجعله الله سبحانه وتعالى من مكملات الأيمان ,
فما أعطانا الله ثانيةً واحدة جديدة حتى منحنا فرصة جديدة للتوبة والأستغفار أو لعمل الخير , وهذه تعطى لكل بني البشر والحيوان الشجر , يستفيد منها من يستفيد ويمهل الله الفاسق الفاجر الذي يريد الله له أن تزيد سيئاته ليزيده من العذاب فيمنحه العمر المديد , قال الله تعالى في محكم آيات الذكر الحكيم :


(( ولتجدنهم أحرص الناس على حياه ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحوحه من العذاب أن يعمر والله بصير بما يعملون )) البقرة الآية 96

وقالت العرب أيضاً : من طلب العلا سهر الليالي , أي أن الإنسان الذي يرغب بشيء لابد وأن يدفع الثمن لذلك , كأن يكون مجهود ذهني أو بدني أو مادي وإغتراب , والرجل أخي عبد الواحد يرى من تصاريف الأقدار الكثير الكثير والحكيم من أستفاد من تجابه وتجارب الآخرين .

وأفضل شيء يعمله الإنسان في جميع الأمور هو الصبر الذي أو صت به جميع الديانات وأغلب العلوم الإنسانية والوجدانية والفلسفية .

وفقنا الله وأياك لصالح الأعمال ونسأله أن يتقبل منا ومنكم أخلصها , وجعل دموعنا ومدامعنا تجري فرحةً بلقاء الرحمن .

تقبل أحترامي

[عبدالواحد]

إ
لذلك لايحتاج الامر لدمعة دعها لتوبة أو مغفرة
وشكراً لك اخي عبدالواحد للتذكير..

الدموع اصلا هي معيار التوبه والمغفرة الحقيقة ..


منوره دووم شام

[عبدالواحد]

بل اجمل مرحلة يمر بها الانسان هي
(التغيير) الذي يقصد به (تصحيح الاوضاع)
من يدعي الكمال فقد هلك
لأنه لا كامل الا الله سبحانه وتعالى
فكل يوم تشرق فيه الشمس هو دعوة لتصحيح اوضاع يوم امس
ولا يكون التصحيح الا للافضل
كل يوم هو فرصة من الخالق سبحانه وتعالى للعبد ليستغلها لتصحيح اخطاؤه والتوبة من ذنوبه
اعادة الحسابات دليل على نضج عقل الشخص وتقوية شخصيته
التغيير ليس بهذا القبح الذي يبدو لك

وفقنا الله واياك لما يحب ويرضى

مداخله اشبه بصوره ورديه لكنها الاصل ,, اقتبست منها ذلك وجازت لي كثيراااا


تسلم وبارك الله فيك اخوي الكاتم

[عبدالواحد]

أنه القدر أخي الكريم

ولهذا نحن كمسلمين نختلف عن باقي الأمم بكوننا نؤمن بالقدر بخيره وشره , وجعله الله سبحانه وتعالى من مكملات الأيمان ,
فما أعطانا الله ثانيةً واحدة جديدة حتى منحنا فرصة جديدة للتوبة والأستغفار أو لعمل الخير , وهذه تعطى لكل بني البشر والحيوان الشجر , يستفيد منها من يستفيد ويمهل الله الفاسق الفاجر الذي يريد الله له أن تزيد سيئاته ليزيده من العذاب فيمنحه العمر المديد , قال الله تعالى في محكم آيات الذكر الحكيم :


(( ولتجدنهم أحرص الناس على حياه ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحوحه من العذاب أن يعمر والله بصير بما يعملون )) البقرة الآية 96

وقالت العرب أيضاً : من طلب العلا سهر الليالي , أي أن الإنسان الذي يرغب بشيء لابد وأن يدفع الثمن لذلك , كأن يكون مجهود ذهني أو بدني أو مادي وإغتراب , والرجل أخي عبد الواحد يرى من تصاريف الأقدار الكثير الكثير والحكيم من أستفاد من تجابه وتجارب الآخرين .

وأفضل شيء يعمله الإنسان في جميع الأمور هو الصبر الذي أو صت به جميع الديانات وأغلب العلوم الإنسانية والوجدانية والفلسفية .

وفقنا الله وأياك لصالح الأعمال ونسأله أن يتقبل منا ومنكم أخلصها , وجعل دموعنا ومدامعنا تجري فرحةً بلقاء الرحمن .

تقبل أحترامي

الغالي اسير ...
لمداخلاتك وقع خاص بالنفوووس

لسبب بسيط دائم زاخر بكلمات الايمان والنور

تحياتي ودعواتي الخالصه لك