بسم خالق القلم والنون
ويعلم مايسطرون
عندما تلوح في الأفق بارقة لضوء
ندرك أنها آتية من قلب النور
وعندما تتفتح أزاهير الأفانين
نعلم أن الفصل ربيع
وعندما يحطم قلم حاجز الألفيات
ليبلغ الـ6000 نعلم أن وراء هذا
القلم يقبع حرف وكلمة وحضور
ونشاط مختلف
ليس للإهداء طقوس كلاسيكية مع القدير
عمدة مضايف شمر
أبو عارف
بل له ابتهاج ومسرة واحساس بأن هناك عطاء وهناك جهد
فكيف نمسك بتلابيب التهاني وهو
أكبر من التهاني
وكيف نرسم التبريكات وهو بركة مضايفنا
و عمدتها ومنه
ننهل الكثير من المعارف ..
حضوره دائمة مترافق بالفائدة والمسرة
والكلمة النابعة
من القلب الى القلب ..
لا نشعر في ضوء حروفه بالغربة ولا الاغتراب
لأنها قادمة من عمق الاصالة والتمسك بالجذور
فلنتقدم كلنا من القدير العمدة والأخ الفاضل
أبو عارف
بأسمى الأمنيات والدعوات بدوام التوفيق والتألق
ولنقل لأبو عارف من الاعماق
ألـــــــ 1000مبروك ـــــــف
المفضلات