صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19

الموضوع: وا حرّ قلباه

  1. #1

    Hamm وا حرّ قلباه



    إخوتي وأخواتي أسمحوا لي أن أشرككم بهمي الذي أذهلني وأصبحت لا أنام الليل منذ سمعت بخبره , أرجوا منكم الدعاء له , وأرجوا من الأخوة والأخوات أن لا يلومونني بشيء لأن كل إنسان أدرى بضروفه . وما أشركتكم فيه إلا لثقتي بأننا أخوة ومصابنا واحد .


    قال الله تعالى : { المَالُ والبَنْونْ زينةُ الحياةِ الدُنْيا والباقياتُ الصالحاتُ خيٌر عِند رَبكَ ثواباً وخيرٌ أملا ً } سورة الكهف الآية 46
    قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : ( إذا ماتَ الإنسانُ أنقطعَ عَمَلهُ إلا من ثلاثْ , صدقةً جارية ً أو عِلماً يُنتفَعُ بِه أو ولداً صالحاً يدعوا لهْ )

    وقيل : أولادنا فلذات أكبادنا تمشي على الأرض .
    كل أب يفرح عندما يرزقه الله مولوداً مهما يكن جنس ذالك المولود ذكراً كان أم أُنثى , ويفرح أكثر عندما يكون هذا المولود سالما من التشوهات الخلقية وسليم البنية , فيحمد الله على ما أعطاه من نعمةٍ ومنّ عليهِ بالخير. وبالأخص عندما يكون المولود ذكراً تكون الفرحة أكبر بقليل لأن الإنسان بطبيعته يحب أن يُخلّد بذرية ً صالحةٍ فما بالك بأن يكون هذا المولود ذكراً , وهذا ما قد حصل لي منذ ما يقارب الست سنوات عندما ولد لي طفل حيث كنت معه منذ أيام الحمل الأولى وأنا أداعبه وأتحدث إليه ,

    وكنت دائما ما أدعوا الله أن يكون مسلماً وذكياً وأن يكون باراً بوالديه , وجاءت ساعات المخاض لوالدته فقمت بنقلها ليلاً إلى المستشفى لكي تضع لي أجمل مخلوق رأته عيني , لم استحمل تلك اللحظات الرهيبة من الانتظار , ولكني حاولت استغلال تلك اللحظات بالدعاء له ,

    ولم أتمالك نفسي من البكاء فبكيت كثيراً ولم أعلم سبب بكائي أهو رهبة من الله خالق هذا الطفل الصغير , أم رهبة الأبوة , جاءت الساعة المُنتَظرة في تمام الساعة التاسعة وعشرون دقيقة صباحاً أتى الأمير المرتقب , حملته بين يدي ساعة ولادته فشعرت بتلك القشعريرة التي هزت بدني , فأقمت الصلاة في أذنه اليمنى , فشعرت حينها أنني أملك الكون ,

    كل شيء يسير بفرحة عارمة , وحتى المولود كان فرحا ً وكان حركاً ما شاء الله حيث أن الممرضة أرادت أن تسقيه بعض الحليب بالملعقة مسك الملعقة بأنامله الصغيرة الناعمة , فضحكنا على تلك الحركة , وكنت أناغيه وأقول له أبتسم لبابا وهو موشك على النوم وربما يكون قد نام فيبتسم ولم يتجاوز عمره اليومين , فسبحان الله , كنت فرحاً به فرحاً شديداً ,ولكن الفرحة لم تدوم طويلاً حيث بدأت المشاكل بعد ذلك بأيام قليلة حيث أن أمه المفتونة بالغرب تريد أن نطلق عليه أسم " توماس " وأنا أريد أن نسميه عبد الله أو عبد الكريم ,


    ولكن تم ما اراد الله في نهاية المطاف ولله الحمد الذي هداني على تسميته باسمه الحالي , فأطلقت عليه أسم عبد الكريم تيمناً بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خير الأسماء ما عُبّدَ وما حُمِّدَ ) ومن ثم تيمناً بأبو خوذه عليه رحمة الله الشيخ عبد الكريم الجربا . كبر عبد الكريم وصار عمره الشهر بل تعدى الشهر بقليل وهو لا يفارق عيناي , أنشغلت بعض الشهر قليلاً كي أوفر لهذا الضيف الجميل مستقبلاً يليق بهِ ,

    وكانت طبيعة عملي تضطرني على السفر كثيرا ً , ولكنني لم أكن أنقطع عنه , حيث كنت أتصل على والدته وأدعها تُسمعني مناغاته وأُسمِعهُ صوتي بالهاتف لكي يديم التواصل بيننا إلى ما شاء الله , فتواصل بيننا هذا الرابط الروحي وكبر الصغير وكبر الحب بينا ,أصبح يحبوا وكنت أنام في الصالة وذلك من شدة التعب حيث أنني أقوم بعملي الذي اجلبه معي إلى المنزل في الليل وذلك لضيق الوقت , فكان يصحو من النوم عند الفجر ويحبوا إلي لكي ينام على ذراعي فكان يغمرني بفرح وشعور رهيب لاتصفهُ كلمات ,

    كنت أطير معه في عالم من البهجة والسرور اللذان جلبهما بقدومه إليّ , كنت لا أريد أن أصحو من حلمي الجميل , أتسمر في مكاني أخاف أن أوقضهُ أو توقضهُ حركاتي بل وحتى تنفسي الذي أتنفسهُ كنت أحتبسه ُ بعض الشيء كي لا يفسد عليه نومته الهادئة , كما كنت أراقبه كيف ينام و اقبله بهمس بين الفينةِ والأخرى حتى لا توقضه قبلاتي , ياله من شعور ويالها من لحظات تعجز عن وصفها الكلمات , ولا تُعّبر عنها جميع الجمل والعبارات , مرت الأيام والأشهر وكأنها لحظات , كبر وأصبح يمشي ويركض وتطور رابط المحبة بيننا حيث إننا قمنا بإنشاء حركات وطرق لعب فيما بيننا لا يعرفها غيرنا ولا يقوم بها سوانا , فكنا نمرح كثيراً ونضحك كثيرا ً ,

    جاء موعد سفره ووالدته إلى بلدي الأم لكي يتعرفوا على الأهل و يتعرف هو على أعمامه وأبناء عمومته , على أن ألحق بهم فيما بعد ¸وفعلا قمت بتوصيلهم إلى المطار وسافروا على أمل أن ألحق بهم في القريب العاجل , ولكنني اضطررت بأن أتأخر بعض الوقت وفعلا التحقت بهم في بلدي ألأم والتقيت بفلّذة كبدي من جديد , حملته كان ينظر إلي باستغراب لايرفضني ولا يتقبلني كلياً وأخذ ينظر إلى وجهي وهو في حضني باستغراب محاولاً أن يتذكرني وبعد لحظات طلبت منه أن ينطح رأسي برأسه وأسمعته الكلمة التي تذكرني من خلالها من خلال الحركة فقلت له ( أتشا ) عندها شهق شهقةً سمعها أغلب الموجودين في استقبالي وقال : بابا بصوت رقيق جداً ومعبر جداً وبنبرةٍ فيها الكثير من الشوق فأبكاني وأبكى الجميع , ياله من لقاء رائع ومعبر , عشنا عدة أشهر مع بعض كانت من أجمل أيام عمري كنت آخذه إلى مجالس الرجال أحياناً وآخذه معي إلى الأسواق وكنت أخذه وأحد أبناء عمومته يدعى الحارث وكانا يغنيان برهه ويتجادلان بعض الوقت يالهم من أبرياء , كان كل شيء بالنسبة لي عبارة ً عن حلم جميل , عشته عدة أشهر وكان من أجمل أيام العمر إلا أن طلبت والدته وادعت أن أمها في بلدنا الثاني مريضة وعلى فراش الموت فقمت بحجز تذاكر لها ولولدي وسافرا ولاحظت الحزن في عينية الصغيرتين وهربت منه قبل ركوبه للطائرة ,

    لا حظت تلك النظرة التي تفطر قلبي منها , ودعته بعناق طويل وخرجت من المطار مسرعا بعد أن سلمته لوالدته هربت مسرعا ً لأنني لم أرغب بالبكاء أمامه فخرجت من الصالة و بكيت كما ينتحب الطفل الرضيع على مرضعته. ودعته ولا أدري هل أراه ثانية ً أم لا, ودعته بعد أن حمّلت أمه أمانة كبيرة وقلت لها : أبننا مسلم فأرجوك علميه منذ الصغر الإسلام فأعينيه حتى يتعلم أصول دينه ويتعلم ما ينجيه من النار , أقول لها بكل سذاجة لأنني مصدقها ومصدق أي شيءٍ تقوله , ولكن حدث لي حادث أبعدني قرابة السنة الكاملة وانقطعت عن الاتصال بهم لظروف قاهرة وخارجة عن إرادتي ولكن أهلي بدورهم كانوا يتصلون بها وبولدي ويخبرونهم بأخباري ,


    وبعد هذه السنة سنحت الظروف بأن أتصل هاتفياً في أمه لأطمئنها بأنني بخير ولكي أطمئن عليها وعلى فلّذة كبدي ولدي حبيبي الذي لم يفارق خيالي ولا قلبي ولو لبرهة واحدة , وعند اتصالي بها وجدت البرود في نبرات صوتها وشعرت بشيء في داخلي قد تغير , عندها طلبت منها أن تخبرني ما لأمر ولكنها رفضت معللة ً سبب رفضها بأنها لا تريد التحدث في الأمر , إلى أن اكتشفت السر بنفسي , هنا كلمتها بكل هدوء وبكل وضوح وشفافية بأننا يجب أن ننفصل بهدوء ولها كل مستحقاتها ولكن لي شرط واحد , بما أن القانون في بلدنا الثاني يحتم بأن تكون حضانة الطفل من نصيب الأم إذا ما كانت الأم مؤهلة للحضانة , اتفقت معها بأن أطلقها على شرطين وهما : أن لا تقطع صلة عبد الكريم بأهله وبأعمامه ولا بأخته حيث أنه له أخت غير شقيقة , وعلى أن يتعلم القرآن وتعاليم الإسلام والدين , وأقرت بذلك بعد دولة من الاتصالات والمحاولات , فطلقتها على ذلك,

    تمت الأمور على ذلك ,ولكنني فوجئت عندما تحدثت مع ولدي حينما طلبت منه أن يسمعني شيء من القرآن ففاجئني بقولة انه لا يحفظ أي شيء من كلام الله , فقلت له : أي بني أنك مسلم ويجب علينا كمسلمين أن نحفظ شيئاً من القرآن , فقال لي أن أمي قد قالت لي أننا لسنا مسلمين , فحزنت كثيرا عند سماعي له وحاولت أن أتناقش معها فقالت لي : أنا قلت له بأنه ليس مسلم هنا جن جنوني فرفعت صوتي فقالت لي أنكم إرهابيون تحبون الدماء , وتريد أن تعلم أبني ثقافتكم ؟ جن جنوني وحزنت كثيراً لأنني لا أستطيع أن اسافر في الوقت الحالي إلى هناك للحفاظ على ولدي فلّذة كبدي, وحتى أن سافرت فالقانون لصالح المرأة ,


    ففوضت أمري لله سبحانه وتعالى بأن يسهل علي أمري وأسافر لأجل أن أحافظ عليه وأرده إلى الحضن الصحيح والدين القويم دين نبيننا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم . نسأل الله له الهداية ولجميع ابناء المسلمين , اللهم أحفظه من كل شر وأهده فيمن هديت اللهم عافه فيمن عافيت اللهم أجعله مسلما لك على ملة أبراهيم حنيفا وماهو من المشكرين , الله أشرح قلبه للإسلام ويسر روحه لحبك , اللهم أحفظه بحفظك , اللهم أنت ربه فأحفظه مسلما لك عابدا وساجدا.


    أرجوكم أدعوا له فإنه بحاجة لدعائكم وبالأخص أن أمه الألمانية قد ارتدت عن دين الإسلام بعد أن شاطرتني بنصف أملاكي . ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله.



    الحــــــر الأشــــقـــر

  2. #2


    في البدايه اعجبني جدا تصويرك لعلاقتك مع ابنك منذ ولادته

    من النادر ان يتحدث الاباء بكل هذه العاطفه عن ابنائهم فمهما كانت محبتهم

    فالجفاء في التعبير او الوصف هو ديدنهم

    اما هذه الحكايه التي تكررت كثيراً وكان نتيجتها ان ابناء المسلمين يربيهم النصارى

    فياتي من اصلابهم من يكون عدو لهم ....فلا ارى لها حلاً في الافق

    خصوصا في ظل الحمله المستمره لتشويه صورة المسلمين

    ومع هولاء لاينفع التعامل بالصدق والنزاهه فلا تعود الا بالخسران

    ولو حصل لك ان تحتال لترجع ابنك الى حضنك فاحتال ..

    اما بدفع المال ومثلهم يغريهم المال

    او بمجاراة الام حتى تسمح بزيارة ابنك لك في بلدك

    وعندها تصبح الحلول اسهل

    قبل فتره رأيت بنت صغيره ملامحها اجنبيه مع امراْه من الجنوب

    وحينما دعاني الفضول للسؤال اخبرتني انها ابنة زوجها من امريكيه

    وانها كانت مع امها لكن الاب فعل كل مايستطيعه لاعادتها اليه

    واستخدم كل الوسائل لذلك منها الحيله والمال وغيره

    والآن ابنته معه وتهتم بها زوجته كابنة لها بينما كانت امها كما تقول بنفسها

    تخرج مع صديقها وتتركها لوحدها


    قبل ذلك وبعده اتجه لربك بالدعاء اخي الكريم بأن يفرج همك ويرد لك ابنك

    حفظه الله لك واقر عينك برؤيته




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  3. #3


    الله يعينك ..


    لاتقطع التواصل بينك وبين إبنك خصوصا مع وسائل الاتصال الحديثه بحيث يشاهدك وتشاهده ويسمع صوتك وتسمع صوته ..

    فيه حاجه تخليه ينجذب إليك وهي المال حاول إذا قمت بزيارته أن تغدق عليه المال إذا سافرت وابتعدت عنه سيفقد هذا الشئ وسيتذكرك وسينتظر مجيئك القادم ..

    وحاول إغراء امه بالمال كذلك حتى تترك حضانته ..

    وآخر العلاج الكي يعني تستدرجه إلى دولتك وتحتفظ بابنك

    والله يعيده إليك على احسن حال




  4. #4


    الأخت الفاضلة ريم شمر


    السلام عليك ورحمة الله وبركاته

    أختي الكريمة هذا ما فعلته وأفعله الآن , خصصت لها مبلغا كبيرا عند مكتب محاميي هناك ولا زالت المفاوضات مستمرة بين الحين والآخر ,

    وإن تطلب الأمر للحيلة فأنني سأضحي بأغلى ما أملك لأجله بإذن الله , أنا على أتصال به بإستمرار ولكن عندما أحدثه بالهاتف لا يرسل لي قبلات ولا يكلمني بأريحية , ولهذا طلبت منها أن يكون أتصالنا عبر النت صورة وصوت حتى أستطيع أن أراه ويراني وكان عندما يراني وأطلب منه قبله يحتضن الكاميرا مقبلا أياها بحراره , ان علاقتنا علاقة صداقة وعاطفة كبيرة ولهذا فهو يحبني أكثر من أمه وهي تعرف هذا الشيء .

    طلبت منها أن يأتوني زيارة وأنا أدفع كافة المصاريف فرفضت .

    اسأل الله جل في علاه أن يجمعني به كما جمعي يوسف بأبيه وتقر عيني فيه .


    بارك الله فيكِ أختي ريم شمر على مرورك وعلى تعاطفك ودعائك



    الحــــــر الأشــــقـــر

  5. #5


    أخي الغالي وسمي المويس


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي الحبيب هذا ما أفعله أنا الآن وهو التواصل معه في كل أموره حتى أنني أعرف أسماء أصدقائه في الروضه وأعرف الالعاب التي يحب وأعرف الفاكهة التي يعشق منذ كان صغيراً وأعرف كل صغيرة وكبيرة عنه لأنه فلذة كبدي , وسأسترده بإذن الله مهما كلفني الأمر أنني باذل المال والنفس لأجله.


    شكرا أخي الكريم على مرورك وعلى نصحك بارك الله فيك ولا أراك مكروه في عزيز



    الحــــــر الأشــــقـــر

  6. #6
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *

    الله يبرد حر قلبك ويرد لك ابنك

    للاسف زواج الاجنبيات يكون هذا نتاجه عند حدوث اى خلاف
    وللاسف لن تستطيع اخذ حقك منهم بالقضاء لانك عربى ومسلم
    لذا كما ذكرت ريم ووسمى
    ما عليك الا بالحيلة ومن له حيلة فليحتال
    اهم شئ ان تحافظ على الرباط الابوى والودى بينك وبين ابنك
    ولتحدثه كثيرا عن الاسلام بصورة غير مباشرة كقصص وحكايا يهتم لها طفل مثله ليظل قلبه بالاسلام معلق الى ان يشاء الله لترده اليه
    ولا تقول له انت مسلم او امك غير مسلمه وما الى ذلك
    وكذلك لا تحاول تشويه صورة امه او تقول له انها ظلمتك وظلمته
    تعامل معها ومعه كانه شئ عادى حتى تمتص نبرة الكراهية من مخيلته ومخيلتها
    ولتستطيع الاحتفاظ بابنك عاطفيا الى ان يشاء الله ويجمعك به

    استمر وحارب وثابر للوصول الى ابنك وان شاء الله ربنا يبلغك ما تصبو اليه

    ولك منا دعاء بظاهر الغيب بأن يجمعك بابنك على خير ويهديه لدين الله الحق له من الله القبول ان شاء الله

    تحياتى لك فيصل

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  7. #7
    في الآخـريـن الصورة الرمزية الآخــــــــــر


    تاريخ التسجيل
    12 2009
    المشاركات
    1,423
    المشاركات
    1,423
    Blog Entries
    35





    كلام مليئ بالعبارات الحزينه والمؤلمة.. لدرجة شعرت بما تشعر به وقتها..
    وأدركت مدى تلك الحرقة التي في داخلك..
    فلا أقل من أن أدعو لك الله.. بأن يجمعك بأبنك
    ويحفظه لك في غيابك..
    فاكثر من الدعوات في صلاتك وقيامك..
    أن الله مجيب الدعاء إذا دعاه الداعي.
    فلا تيأس وأعلم أن ربك قريباً إليك أقرب من قرب وريدك لك..
    فثق به كثيراً.. ستجني ما تتمناه وتحصل عليه..

    هذا ويبقى دعائي لله بأن يحفظه لك.. وتلتقي به قريباً..







    ليس هناك أجمل من قلب..
    مازال للحب مكان فيه
    ..

  8. #8


    جزاكِ الله كل الخير أختي لوليتا وبارك الله فيكِ

    نعم أختي هذا ما أفعله الآن وصبراً جميلاٍ عسى أن يرده الله لي وتقر بهِ عيني

    أن هذا ليس على الله بكثير


    شكرا لوليتا لحضوركِ .. وجزاكِ الله خيراً على الدعاء



    الحــــــر الأشــــقـــر

  9. #9


    اعآنك الله أخي ...


    ولكن هذه مشكلة أغلب رجآلنا .. يفضلون الآجنبيه غير المسلمه على المسلمه ...قآل تعآلى ( ولأمة مؤمنه خيرٌ من مشركه ولو أعجبتكم ..))

    ومن ثم ينشأ ابنآءهم غير مسلمين لآنه من المعلوم ان الطفل يكون تأثره بأمه اكثر من أبيه لآنشغآل الاب بالعمل ولآن الام تقضي معظم وقتهآ مع أبناءهآ في المنزل تربيهم وتعلمهم ..


    وجهة نظر أرجو تقبلهآ بكل رحآبة صدر ..



    صح السآن من قآل:
    أسمي على ترحيب جدي لضيفه \\ هلآ هلآ يآمرحبآ يآ بعد حي ...

  10. #10
    مشرفة مضيف الاسرة الصورة الرمزية شموخ شمالية


    تاريخ التسجيل
    10 2008
    المشاركات
    14,566
    المشاركات
    14,566


    أعانك الله أخوي أسير الليل

    وردّ الله لك أبنك عاجلآ غير آجل


    قلوبنا معاك والله يرعاك




    لك كل الاحترام والتقدير



    وأن أردت التفاخر بشيء
    ذكرت { أبي } لا أكثـر ..!

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

     

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته