كثير هو العنف وكثير هو الضرب وكثير هو العنف بكل انواعه!
وكثير هم الازواج الذي يستحقون الدخول الى الصحة النفسية وليس الى عش الزوجية!
نعم العنف موجود وقتل وذبح النساء على غير طريقة الشرع موجود!
والموت البطيئ للزوجات موجود ولا ينكره إلا من هو عايش خارج المعقول!
لكن يبقى السؤال : على من تقع مسئولية العنف ضد النساء؟
1- الاسرة- 2- المجتمع3 الدولة4 الزوج 5 الزوجة-
كيف؟ تربية النشء في الاسرة العربية كونت لدى النشء
ثقافة خاطئة عن الزوجة وطريقة التعامل معها!
المجتمع العربي ضخ في رأس الذكر العربي
الكثير من ثقافة ما قبل الاسلام!
الدولة يجب عليها ان تطبق التشريعات التي تحد تسلط الزوج على زوجته
وتكون بمثابة الاب الحامي والحاني على ما يتعرض له ابناؤه من ظلم!
الزوج العربي تنقصه الثقافة الزوجيها بمفهومها الشامل والصحيح!
الزوجة يجب عليها معرفة خريطة الزوج قبل الزواج! وحيث ان هذا الامر صعب تطبيقه!
يجب عليها ان تدرس هذه الخريطة جيدا من اليوم الاول حتى تتجب العطب في منتصف الطريق!
واقول كذلك واضيف ان اهم واكبر مصادر العنف عي نتاج انثوي انثوي!.
لك تقديري اختي الكريمة فووز مع تمنياتي لكل زوجين بالسعادة الدائمة.
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
أعانها الله على ما أبتلاها
ظاهرة العنف الأسري نجدها في كل مكان وفي كل الدول ولكنها تختلف من مكان إلى آخر بحسب البيئة ,إذا رجعنا إلى أسلوب الضرب وأستخدامه كوسيلة للتعبير عن وجهة نظر أو للسيطرة على الآخر , ما هو إلا دلالة لضعف شخصية الشخص الذي يستخدم العنف والضرب كوسيلة بديلة للحوار إن كان الضرب والعنف المستخدم ضد الزوجة أم ضد الزوج , نعم ضد الزوج فهناك العديد من حالات العنف ضد الزوج . لسنا بصدد ذكرها.
صد الأهل لبناتهم عندما يأتون إليهم بالشكوى يؤدي بدوره إلى لجوء تلك البنات إلى أمور لا يحمد عقباها فيجب عليهم أن يحتووا هذه الإنسانة المكلومة وأن يعالجوا جراحها , رغم أن الضرب يولد جرح الكرامة الذي لا تمحيه السنين .
نسأل الله أن يعين هذه المسكينة ويعين أمثالها
شكرا فوز على هذا الموضوع المأساوي
الحــــــر الأشــــقـــر
لم يكن الضرب تأديبا..!
وكل منا قد يخطيء سواءا ذكورا أو اناثا
ولكن..
الخيّّر هو من احتوى هذا الخطأ بالتأنيب والتأديب.
والتأديب له طرقه عند ذوي العقل.
العنف الأسري موجود في كل المجتمعات ، وليس بمجتمع دون آخر
شأنه في ذلك شأن التركيبة الأجتماعية المتعددة، وان كان يتمركز
في الفئآت المتدنية من الوعي الفكري اذا استثنينا من كانت هناك
لوثة في عقولهم.
العنف سلوكٌ مكتسبٌ يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية.
فالأفراد الذين يكونون ضحية له في صغرهم، يُمارسونه على أفراد
أسرهم في المستقبل.
كذلك فإن القيم الثقافية والمعايير الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً ومهماً في
تبرير العنف، إذ أن قيم الشرف والمكانة الاجتماعية تحددها معايير معينة
تستخدم العنف أحياناً كواجب وأمر حتمي.
لك كل احترامي فوووز
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات