في العصور القصيا
كانت هناك امبراطوريه تسمى بالمضايف
تمتد من مضيف الاسلامي شمالا حتى لغف المتواجدون الان
وكان عدد سكان هذذه الامبراطوريه
فاق الثنين وعشرين الف
تف ماشاء الله
وكان يعيشون في امن وامان وسعاده ورزززفه
رزق الملك في يوم الجمعه ... بتوأم من الينات
و سمى وحده شهبا ووحده خزامى
التوأم المختلف هههههههه
خزامى دايم تجلس عند امه
و تخاف من عيال الحاره
قصدي من عيال الامرا ههههه
اما شهبا
تجلدهم جلد
وما تلعب الا كوره .... و اذا نجحت تنشب بحلق الملك حتى يجيب له سيكل
ما تلعب معه خزامى عشانه دفشه شوين
المهم
كانت خزيم فتاة خوافه
ام كرعان
وكانت مغرمه بالسيقان
لا منه شافت احد قامت تبردز بسيقانه
ماتراعي لوجهه هههههه
و صديق خزامى سناعيسو ..... الفتى الاشقر
معاها دايم ... ووين ما راحت يتبعه
ولما تحس انه طفشانه
راح فزع وجاب له المنيكيور ويمنكره هههههه
اما شهبا
فكانت لا تمت لعالم الانوثه بصله
الا اسمها
و
كانت يا جاء العصر
تلبس طقم النصر وتروح تلعب مع عيال الحاره
وكانت شوشته دايم طايره
وتجي امه تلحقه بالمشط تبي تمشطه وتنحاش وتخليه
ايه وكان تلعب مع عيال الحاره يوسف و جثري و شنقل وفارس و الشبث و سلطان
المهم وكان تروح تشيش بالمقهى مع ابو غازي و شنقل و سلطان
و هو يجي العريف دحام
من دوله تسمى زنجبار بجنب المضايف
مرسلينه زنجبار سنع سفير
شافته خزامى عند ابوه
و تولعت بحبه .... من اول نظره
ولما سمعته يقول انا العريف دحام بكل فخخخخخخخر
طار عقلها
و انسفهت
وقعدت تقصد بووووه
و كان هالوقت العصر
شهبا ما كانت موجوده
تلعب مع العيال بوه دوري حواري ومشتركتن بوه
يوم جاء المغرب وهي تجي
وتركض تجدع نعوله وتاخذ له دش
وتجي
يم اخته ومعه سنسله
تلعب به
وهي تروح تاخذ له طماطه من المطبخ وتاكله
قالت وش عندتس
يمار الاخت تراعي للسقف
و هي تراعي لسناعيسو
قالت ياسناعيسو
وشنوحه هالسبهه
قال له مدري الظاهر انه مووووليه
قالت يا خزامى قولي وش بتس وطنشت اخته
وطنشت شهبا وراحت تكمل اكل طماطته برا
يمار بوه الوزير حق الملك قاعدن يشيش
اللي هو ابو غازي
وتروح تجلس عنده
قالت وشلونكم
قال طيبين
قالت وشلون ابوي
قال ابد طيب ماعليه
وش اخبار الدوله
قال تمام
جاكم لفاكم
قال اليوم جانا سفير من زنجبار
يبي يعقد سلام
قالت وش اسمه قال العريف دحام
وهي تشرق بطماطته من الضحك
وهي تاخذ الشيشه من ابو غازي
يعني انني بت الملك
وهو تجيه النعله طايره
وهي تنقهر شهبا
وهي تروح تقرطه وتنحاش
وهو يروح ابو غازي يم ابو سلطان قال بنتك ما تحترم وبنتك وبنتك وحط كل عذروبن به
عاد ابو سلطان يثق
بوزيره
قال طبه عندي
اين المدعو بأبو ضاري
الحكيم ابو ضاري كان طبيب شعبي
وهم يامرون بأحضاره
قالوا له ... بنتنا به وبه وبه
قال المخطر
ههههههه الا خزامى سمعت حديث ابوه والوزير
وهي تروح تركض يم اخته
وقالت شهبا كذا وكذا وكذا
وكانت شهبا تويدز من البلكونه
ومعه دخان
مزااااااااااج
متغيبتن عن ابوه
وهي تقط الدخان وتنقز من البلكونه
قلت اسمعي يا خزووم
ابجي الليله هنا
وابيك تقولين لي وش صار
ابنحاش الحين وحاوي تدبريني
وهي تقعد تصيح خزامى
وتصيح ويجي سناعيسو و يواسيه
ويجيب له المينيكيور
ويمنكره و
هي تبتسي
وفي هذه الاثناء
كان ابو غازي مرسل الجند للبحث عنها
ويدورون ويدورون
ما خلوا جحر ضب الا وهم وايدزينن بوه
وما لقوا احد
وانتظرت خزامى اخته على الوعد
لكن ماجت
وهي تنجن
قالت اكيد ان صاير لها شي
وين شهبا وينه وينه
وخزامى دزندت وانصفرت على اهله
وهو يجي ابو غازي يهاوش ابو سلطان وين نلقاه الحين
كله منك انت ومخطرك
انت وشورك الاغبر
وفي هذه الاثناء
كان العريف دحام
نيم بالملحق
وطلع الا الناس مختبه
يدورون
قال وشو
الا خزامى تبتسي يوم شافته وهي تشهق
وهي تصفق سناعيسو كف
جنه مشاعره غريبه
و استغرب منه العريف دحام قال هذي مجنونه مايدري انه ذابحه عشقه
قال وش فيكم ... قالت اممممممممممممممم
اختي شهبا
وهو يغسل يدوه من الاسم
قال وشبه
قالت مخطوووووفه
قال انا ولد ابوي
تسيف مخطوفه
وهو يجي يم خزامى قال احسن من زينه خليه تنخطف
مهو من كثره
ويقعد يسب في شهبا
وهي تصفقه عشيقه كف
قال انتي ش فيك ماعندك الا الكفوف
قالت اختتتتي وهو يعصب عليه
ويقوم الدنيا ولا قعده
وراح يم زنجبار
اعلنوا االحرب على المضايف
و كبرت السالفه
صارت بين دولتين
والبلا هالبنتين الخبول
يتبع
المفضلات