أهلا بالوفاء والنقاء
عبدالرحمن..
في العراق لاينظر للمذهب كما يكون له هنا.
انهم ينظرون للأعتدال والكفاءة.. فـ علاوي في نظري هو من يستحق
انتخابه من بين الأربعة، بغض النظر عن مذهبيته الدينية.
فالمالكي له توجه وانقياد ايراني مسيطر ، ويعمل لأجل ايران لا لأجل
العراق. السامرائي يؤخذ عليه عدم المصداقية في وقت مضى ، ولا أحب
الخوض فيه حتى لاأخرج بالموضوع لمنحنى آخر. أما طالباني ،، فكما
قال الشاعر : ياليت بقعا خيرها لدم شره .
شكرا لك الغالي عبدالرحمن
وشكرا لصفاء قلبك ودهاء ذهنك
بارك الله فيك
كل التحايا والأحترامات لك،،،
المفضلات