.
أختي قمر الليل
شكراً لك
وبكل أمانه . . كفاني الجميل نواف التركي عناء حسن الرد والخطاب . .
أتفق معه على إصول كل ما ذكر . . في إيجاباته
شكراً لكِ
.
.
أختي قمر الليل
شكراً لك
وبكل أمانه . . كفاني الجميل نواف التركي عناء حسن الرد والخطاب . .
أتفق معه على إصول كل ما ذكر . . في إيجاباته
شكراً لكِ
.
أكرر شكري وتقديري لكل الأخوان المرحبين
وليس بغريب عليكم هذ الأمر
محبتي وشكري للجميع
.
-أحب أن يكون لوني بسيطاً عميقاً معاً , لا يخضع لسلطة الأخرين , وتخضع له قلوبهم .
- أبداً ليست مسألة الجمهور عاوز كده , أستطيع الرفض بكل أريحية , فقط أردت أن أكتب هذا اللون كنوع من التنويع والحضور لفئة محبة لهذا اللون .
- الشاعر شاعر أين ما وضع , من يستطيع المحافظة على شخصيته الكتابية ولا يخرج من إطارها حتى لا تكاد تعرفه , هو أحق بهذا الفخر , مسألة الفخر هي مسألة تجريبية بالنسبة لي فقط .
اعتقد أني أشارك الجميع في نظرته الموروثه عن الذيب وتحليه بالشجاعة وما إلى ذلك .
- لا أخفيك أنّي أحاول جاهداً أن يكون الغياب مشروع أبدي , مجرد كونك شاعر فانت تلقي بنفسك لغياهب هذه الساحة مبتعداً كثيراً عن إنسانيتك وبساطة من حولك , أنا بطبعي أكره التكلّف , أحب صدقاً أن أعود لما قبل كتابتي الشعر , فقد كنت أجمل كثيراً عن ما أنا عليه اليوم .
- أنا شاعر يبحث عن فرصة للغياب , أتشبث بالغياب ما أستطعت وأعود عندما تفلته يداي إلى الساحة لأجدها تتخبط أكثر مما عهدتها فأكتب مجرد لافتات معارضة تحرضني كل ما قرأتها على الغياب مجدداً .
أنا أحسد أخي نواف لأنه قال إن مشاركته بالمحفل هي الأولى والأخيره . .
بصدق أتمنى أن أملك ذلك القرار . . أنا بصدق في أوقات كثيره لا تكون لي الرغبه ولا الخيار
ويهمس ويصرخ أحياناً في وجهي ( عيبٍ على الرجل يتقي عقب ما بان ) !
لذلك كنت أستكتب في أوقات وأماكن كثيره . . فقط لأني أحبهم وأقدرهم . .
تنازلات عن قناعات كثيره . . كأنت تؤرقني كل ما أمسيت وحيداً . .
لذلك أريد أن أكون أنا . . أنا
أكتب ما أريد . . بالفكر الذي أريد . . والمفردة التي أريد . .
فقط أريد أن يكون أحمد الإنسان هو أحمد الشاعر
.
،
هذا المسا قمرى ودمعه ومشوار
وأرواح ناس / وناس ماهي معانا
كيان من طينٍ تنامى على حجار !
من كثرهم ما فيه ياخي سوانا !!!
كنت الأهل والناس والخل والجار
كنت العيون اللي تقدي عمانا
كانت يديك القمح والخبز والنار
كنت الصحيح اللي يفسر خطانا
أقفت خِطاك إتجرّد قلوب وأبصار
ضويت نجم ولا تفارق سمانا
عاشر شهر عدى وتضمى لك أنظار
عاشر شهر عدى وضامي مسانا
هزيت وقتك ما تساقط لي أخبار !!؟
وكنت أحسب إنه بيتساقط لقانا !
والحاره اللي صمتها صار ثرثار
تستجدي سمعك ضاااايقه من جفانا
يا صاحبي / يا صاحبي صاح/بي ثار
هذا الجفا يكفيه يبحث خفانا !
طيرت لك عصفور من قلبي وطار
يبلّغك إنك بعييييييد ومعانا !
،
فاصل مع الشعر أحمد البلوي
مع تحيّة إجلال لـ خالد الردادي
" ما للظما داعي .. "
@dohoor
الصمت حكمه / لا أرتفع تهريج عشّاق الكلام
عمر الحكي ما كمّل الناقص ولا عزّ الذليل
لكن أليا من فسّروا صمتي ضعف ما من ملام
اللي يحرث النار بيده يصبر ل/ كوي المليل
ماني من اللي لا ضرب ضربته من تحت الحزام
ولا ني من اللي يكسبون الرزق من تحت الشليل
نفسي منزها عن الحقران وعيال الحرام
وأرضى بقسمة خالقي لو كان مقسومي قليل
منزهٍ رجلي عن الوقفه ببيبان الكرام
يوم أنهّم بلا غرض تزاحموا بغية حصيل
جربتهم .. قلبتهم في ذمتي كانوا خمام
يا سرع روغتهم ولا فيهم على الشدّه خليل
رجال خوذ رجال دام السالفه برد وسلام
وأن كان كبرت ما بهم من يبرك لحملٍ ثقيل
لا سولفوا بالكذب واحدهم يوصّلك الغمام
ولو أدّعولك نبل ما فيهم ولا واحد نبيل
ما فيهم اللي لا بغيت الحق كفو الأحترام
جنبتهم لين أدبلوا كبدي وطسّيت السبيل
(يزيد) طب السالفه عندي من بخشمه عرام
يبشر بفركة (خشّته) حتى يعرف أنه حليل
يا ما سفهت قلوبهم حتى تغشّاها الظلام
لكن صدق من قال ( مايسلم سوى من هو يعيل)
يارب طالبك العفو عن ما تقدم من أثام
يارب حدوني وأنا صبري قليل لكل ميل
الى هنا وأظن ما باقي من أسراب الكلام
ألا نصيحه (ثرثرة هالحكي ما عزّت ذليل)
،
لـ ألق الشعر / نواف التركي
" ما للظما داعي .. "
@dohoor
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات