السؤال لاينتظر اجابه
لكنه مجرد عنوان اقتبسته من مجله
قامت بعمل تحقيق بهذا الخصوص
مااثار اهتمامي هو تباين تعريف القاصر
مابين القوانين الوضعيه والاسلام ...
بينما يعتبر الاسلام البلوغ او عمر 15
هو الحد الفاصل بين الطفوله ومابعدها
فإن القوانين الدوليه تعتبر الانسان
طفل او قاصر مادام تحت سن ال18
[
اتفق الفقهاء على أن البالغ يصبح مكلفاً بجميع التكاليف الشرعية، فيطالب بأركان الإيمان الستة،
وبأركان الإسلام الخمسة وغيرها من الواجبات كما يطالب باجتناب المحظورات الشرعية.
كما ترتفع عنه الولاية التي كانت عليه، كالتأديب والتطبيب والتعليم، فيصح زواج الذكر وطلاقه،
وتستأذن البكر، وتبقى الولاية الحالية عليه، فلا ترتفع عنه إلا ببلوغه الرشد،
لقول الله تعالى: (وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ).]
[
الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل، التي تعتبر في مادتها الاولى
«ان كل إنسان لم يتجاوز الثامنة عشرة هو طفل، ما لم يبلغ سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق عليه».]
[
والمعنى ان الإنسان الذي لم يبلغ سن الثامنة عشر من عمره لا يكون بحكم البالغ العاقل الرشيد ]
بمعنى انه ان زوجت ابنتك ذات ال17 عاماً لرجل عمره 25
فانت ترتكب جريمه تزويج قاصر ؟!!!
اعتقد ان الجهود حثيثه الآن لجعل هذا القانون واقع في بلدنا
باستغلال حوادث فرديه وتضخيمها
كذلك حسب القانون تتم معاملة من تحت سن ال18
كطفل قانونياً فلا تنطبق عليه قوانين الكبار في حالة ارتكابه جريمه
او مخالفته للقانون او عند السفر او الدراسه او القياده
وغيرها من نواحي الحياة
العجيب لماذا 18 ؟!!
ليه مايكون 16 او 20 مثلا ؟!!
على اي اساس تم اختيار هذا العمر ؟!!
.
.
.
احتفظ برأيي لأني اود معرفة ارائكم اولاً
واكون لكم شاكره
المفضلات